cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

ريـــمْ أحمد :"))🦋

"تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون عُلُوًا فِي الأرض ولا فَسادًا والعاقِبةُ للمُتّقين" .. [ صدقه عني وعن أهلي ، بعد موتي تذكروني بالدعاء ] @IslamicQuranBot💗

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
782
مشترکین
+124 ساعت
-37 روز
-230 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

Repost from الراضون.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِم وبارك عَلَى سَيِّدنا مُحَمَّد.
نمایش همه...
Repost from الراضون.
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته أذكار الصباح.
نمایش همه...
لا يُعدم الصبور الظفر وإن طال به الزمن إن شاء الله
نمایش همه...
1🕊 1
يا الله يا واسع
نمایش همه...
Photo unavailableShow in Telegram
💕
نمایش همه...
2
دعواتكم لأمينة بالرحمة و المغفرة الله يجعل الجنة دارها وقرارها ادعوا لغزة والسودان وادلب وجميع المسلمين ودعواتكم لي بالعافية والسداد والتوفيق.🥹💗
نمایش همه...
2🍓 1
ساعة إستجابة
نمایش همه...
Photo unavailableShow in Telegram
اليوم مرَّ عام على استشهاد صوت التثبيت الأول، باعِث الحُب وعبارات الفخر..🔥 عامٌ والصوتُ ما زال مسموعًا. أَحبك اللّه يا عُثمان الذي أحببتنا فيه، وَثَبتك يوم تَزِل الأقدام كما ثَبَّتَ مَن بَعدك، وتقبلك في زمرة الشهداء والصديقين وحَسُن أولئك رفيقًا.🍃💛
نمایش همه...
❤‍🔥 1
Repost from الراضون.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِم وبارك عَلَى سَيِّدنا مُحَمَّد.
نمایش همه...
هنا غزة.. هنا السودان! ألمٌ متقارب، حيث ملايين من أعز الناس، الذين كانوا يعيشون ظروفًا صعبة، لكنهم لم يملؤوا بطونهم بفراغ عيونهم، ولم يكونوا أراذل في الخلق ولا أشحة على بعضهم، وإنما كانوا أجود الخلائق، وأعز المنازل، حتى وجدوا أنفسهم فجأةً ملقَين في الصحراء، تحتل بيوتهم، ويذبح أطفالهم، وتنتهك أعراض نسائهم، بينما يحاول ثلةٌ جسورةٌ منهم صدّ العدوان وصون البنيان. هنا غزة.. هنا السودان! عدوٌّ متشابه، متماثل في القلب، والعقل، والإجرام، مع اختلاف ما أوتي كل منهما، ومنبعه، ومع اتفاق رغبة كل منهما، ومنتهاه، وحشٌ شنيع، وشيطانٌ قبيح، وسرطان ثقيل، وجاثوم مقيم، ونارٌ وخراب، وداعمون أغراب، والهدف الإنسان والأرض والكرامة؛ بجائحة التوحّش البشريّ. هنا غزة.. هنا السودان! علَمٌ متداخل، وألوان القهر، والدم، والأمل رغمهما، واحدة، وألوان العيون المتعبة، والوجوه المعذبة، بين هنا وهناك متوحّدة، ترقب عدوًّا ماثلًا أمامها، يحمل معوله، لا ليحرث الأرض، وإنما ليدفن زرّاعها أحياءً، ويبني فوقها هيكله المزعوم، من حجارةٍ، وذهب! هنا غزة.. هنا السودان! نصرٌ مترابط، سيأتي لا محالة، بعد تجبر وتكبر، وعلوّ وغلوّ، ومقاتل ومحارق، ومذابح ومجازر، حتى يظنّ اللص مصاص الدماء أنه تمكّن من الأرض، وأصحابها تحت قدميه تحت التراب تحت الطين والوحل، وهو لا يدري أنه حين وضعهم في الأرض نمّاهم، لتتشبث بها جذورهم أكثر، ناسيًا، أنهم -رغم دفنهم- أحياء، ولكن، لا تشعرون، وسيخرجون، فرحين بما آتاهم ربهم، يستبشرون، ويُدفن المعتدي في حفرته، لكنه لا يخلّد فيها للأبد، وإنما تتقيأه الأرض، لتشعر بانتهاء المغص، وبراحة النفَس النظيف!
نمایش همه...