cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

سلمى والسّماء ..🌨

أنظر للسماء كمن استعاد بصره .. الغيمة وعدٌ بالمطر 🌨 http://salmabedri.sarhne.com

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
353
مشترکین
-124 ساعت
+77 روز
+4130 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

عزيزتي سلمى ، اكتب لك من على مكتبي ، حاولت كثيرا ان اكمل عملي و اسلمه للمشرف منذ اسبوع ، و قررت ان الحل اما ان اكتب او اجلس على مكتبي اغلب الوقت في عقاب لنفسي او حيلة نفسية للتظاهر بالعمل ، احتسي الشاي الأحمر من ابريق حديدي هو رمق من ذكرى الوطن ، و اقرء رسالتك الجميلة ، تحيي فيّ رسائلك ماهو اكثر من ابتسامة ، تحيي فيّ شعوراً بالالفة و الود ، ورائحة بلاد قريبة و غريبة احبها ولا اعرف عنها الكثير ، اترقب الرسائل و اقرأها مرة و ثانية و ثالثة و استمتع بكل مرة قبل ان اكتب الرد ، ولهذا ربما اتاخر في الرد. لا اخرج كثيراً في غالب الاسابيع ، الا أن الشمس المشرقة هي دعوة للخروج للحدائق و استنشاق الورد و رؤية الاطفال ، احضر لرحلة مطولة للندن مع بعض الصديقات لقضاء عيد الاضحى ، و منها الى زيارة الريف الإنجليزي و اكل الكعك الفكتوري في وقت شاي الظهيرة ، لربما اصور لك اذا صارت الأمور كما يجب. اعجبتني كثيرا صورة الوردة التي خلفها جبل شامخ ، هل تبدو الجزائر هكذا دوماً ؟ لابد ان انها بلاد جميلة لأن الجبال زينة الاراضي و البلاد ، اتمنى ان اعود للقراءة الادبية لكتاب مثل كتابك ، كل ما اقرأه الآن هو قراءات علمية لاغراض البحث ، او كتب سيكولوجية لان اهتمامي بعلم النفس زاد مؤخراً. اهديك وردة زهرية مثلك وردتك و صوراً لنهار مشرق في حديقة لندنية المخلصة لك فاطمة
نمایش همه...
6
سمية قيصر 🌨
نمایش همه...
صوت من أفق الغروب ..🌨
نمایش همه...
Photo unavailableShow in Telegram
لوحة رباعيات عمر الخيام .. The Rubaiyat of Omar Khayyam, 1913. Artist Rene Bull
نمایش همه...
Repost from سمـــاء
أن تُعاملني كأنني كُل شيء بحثت عنهُ طوال حياتك، هذا هو نوع الحُب الذي أريد أن احتفظ بهِ للأبد.
نمایش همه...
3
Photo unavailableShow in Telegram
متى قلت إنها النهاية ..؟
نمایش همه...
8🕊 4
في كل مرة يتفوق أفونسو كروش على نفسه ..رواية أخرى جميلة 🌨
نمایش همه...
00:27
Video unavailableShow in Telegram
تعلّموا اليقين.. فإنّي أتعلّمه عن كمّية التعقيد السيكولوجيّ في سلوك المُقاومين أعيد بكامل وجداني المشهد مرارًا وتكرارًا، تختلط فيّ مشاعر الدهشة والفخر وآلام الراحلين واعتقد أنّها المرّة الأولى التي أشاهد فيها مقطعًا أكثر من مائة مرّة، جولات عدّة.. جولة لعقلي: بحثًا عن لغة شارحة لهذه العظمة جولة لعيناي: إجلالًا لهيبة الإرادة الحرّة جَولة لقلبي: كي يتعلّم شيئًا من اليقين الذي يعرفه الشهداء لستُ هنا في جراحة تجميلية لدماء الشهداء، ولا في مَهمّة لتقديس الفعل المُقاوِم، فالشهادة فعلٌ مُكتفٍ بذاته لكنّ التفاصيل يا سادة! التفاصيل.. تنتمي لعوالم إلهية، لا نعرف عنها شيئًا المُقاوِم الأوّل | أن تُقتَل وقوفًا بين زخّات الرصّاص المشهد الأوّل: عقب إصابته، فورًا، قبل أن يستوعب آلامه، دون حتّى أن يُكلّف نفسه عناء النظر إلى تفاصيل إصابته المشهد الثاني: يُسارع المقاوم الأوّل للوقوف كالجبل الشامخ.. كان بإمكانه أن يزحف، وهذا أليَق بإصابته، لكنّه اختار الوقوف المشهد الثالث: يأتينا الدرس التالي من علم المُتّجهات الهندسية، عن الفرق بين الكمّية القياسية Scalar وبين الكمّية المُتّجهة Vector يندفع المقاوم نحو نقطة الاشتباك، المقاوم هُنا له زخمه الخاصّ واتّجاهه المُحدّد مُسبقًا، وليس زخمًا بلا اتّجاه المشهد الرابع: من المهمّ جدًّا يا سادة أن ننتبه لتفاصيل اتّكائة المقاوم بوضعية التصويب، إنّه لم يأتِ للموت ولا بحثًا عن خلاص لآلامه هذا المقاتل لم يعاود الاشتباك كي يُخلّص حياته، وإنّما اتّخذ وضعية التصويب، إنّه يبحث عن أهداف بوضعية إنّها وضعية هجومية يعرفها خبراء العسكرية بوضعية الاتّكاء والتمترس Barricade Position المُقاوم هُنا كيان مُفترِس، جسد منفصل عن آلامه، المُقاوِم يُطارد أعداءه حتّى الرمق الأخير إنّه الإصرار على (الإقبال) بالمفهوم القرآني العميق، إنّها براءة الذات من أيّ احتمال أو اشتباه للتلطّخ بوحل (الإدبار) المُقاومِ الثاني | ضد الطبيعي والمألوف والمُتوقّع برأيي الشخصيّ، المُقاوم الثاني لا يقلّ تعقيدًا عن المُقاوِم الأوّل، لأنّه يُصرّ على العودة لنقطة الاشتباك في أوج استهدافها يُعطينا المقاوِم الثاني درسًا للتفريق بين (الإنسان القادر) و(الإنسان الحرّ)، عن الفرق بين (القدرة) و(الإرادة) وشروحات كثيرة هنا، لا يتّسع المقام لذكرها أن تكونَ قادرًا لا يعني أن تكونَ حرًّا، وأن تكونَ حرًّا يعني أنّك حرقت قواميس القدرة وراءك كان المقاوم الثاني يملك خيارات عدّة لإعادة التموضع، للبزوغ من نقطة اشتباك جديدة، لكنّه لم يُرِد أن يخذل أخاه أراد استكمال المَسير، أراد التأكيد على إرادة أخيه من قبل، أصرّ على إعادة الاشتباك من نفس النقطة كي يعلَم العدوّ، أنّه إنّما يُسقط الأجساد لا الإرادة، الإرادة واحدة، الأجساد تتعدّد إنّه درس في العزّة والأنفة والشجاعة، درس في الإيمان الذي يصدّقه العَمَل إنّه الدرس الأكبر الذي قال عنه شَريعتي ذات مرّة: يأتي الشهيد كي يُعلّم النّاس أنّ: "الشهادة" ليست "خسارة" ولكنّها "اختيار" اختيار المُجاهد للتضحيّة على أعتاب محراب الحرية ومعبد الحب، إنّه اختيار النصر! محمود أبو عادي
نمایش همه...
1