The Universe | الكون

بودكاست بحر | Sea bodcast معًا لاكتشاف عالم العلوم بطريقة مشوقة ومبسطة، انضموا إلينا لنتعرف على أحدث الأبحاث والابتكارات، ولنستمع إلى قصص العلماء والمبدعين العراقيين. الفريق المطلوب • كاتب مواضيع واسئلة حوارية • مصمم كرافيك • معدل صوتي @Seabodbot

شارل كولوم هو فيزيائي فرنسي ولد في 14 يونيو عام 1736 اكتشف القانون الذي يحمل اسمه (قانون كولوم) والمتعلق بالقوى الفاعلة بين الجسيمات المشحونة. كما سميت وحدة قياس الشحنة الكهربية باسمه (كولوم) اسهم كولوم إسهاماً علمياً في مجال الكهروسكونية والمغناطيسية. فقد اخترع ميزاناً آلياً وصمم بوصلة تعتمد على مبدأ الي كما قدم برهان لقانون التربيع العكسي للقوة الكهروسكونية الذي أصبح اسمه فيما بعد قانون كولوم في الكهروسكونية وتخليداً وتعظيماً له أطلق اسمه على وحدة الشحنات الكهربائية. #علماء

كارثة بركانية قد تستمر لقرون صرح علماء من جامعات مختلفة ان ايسلندا مقبلة على كارثة بركانية قد تمتد قرون بعد توقف دام 800 عام . في 2021 عاد النشاط البركاني لايسلندا و كان اخرها في 29 مايو الماضي ولم يتم الإعلان عن انتهائه إلا يوم الاثنين من هذا الأسبوع، وأدى هذا النشاط إلى إجلاء آلاف السكان والسياح من بلدات ومنتجعات المنطقة، بحسب ما قال علماء من جامعة أيسلندا، كما من جامعة أوريغون الأميركية، ونظراؤهم من جامعة "أوبسالا" في السويد، بتقرير حللوا فيه البيانات الجيوكيميائية والزلازل، وتوقعوا أن الانفجارات "قد تستمر وتتوقف لسنوات وإلى عقود" محذرين من أن الإطار الزمني يمكن أن يمتد إلى "ربما قرون". قام العلماء بتحليل مصادر الصهاره من 8 مواقع مختلفة للبحث عن مصدرها و تبين إلى أن البراكين لديها "منطقة تخزين الصهارة المشتركة أسفل شبه الجزيرة"، ما يشير إلى وجود خزان كبير. من الصخور المنصهرة في القشرة الأرضية والتي "يتم تغذيتها عن طريق ذوبان الصخور بشكل أعمق في الوشاح". المصدر: جريدة تايمز و العربية .

تجربة universe 25 تُعد تجربة "الكون 25" من أشهر التجارب السلوكية في التاريخ. تصميم التجربة: في ستينيات القرن الماضي، شرع عالم السلوك الأمريكي جون كالهون بتصميم "مدينة الفئران" الفريدة، وهي عبارة عن قبة ضخمة بمساحة 4000 قدم مربع، تم تجهيزها بكل ما يلبي احتياجات الفئران من طعام ومأوى ومياه. انطلاق التجربة: بدأ كالهون التجربة بوضع 4 أزواج من الفئران داخل القبة، تاركًا لهم حرية التكاثر والتجول دون أي قيود. مرحلة النمو: في البداية، ساد جو من السعادة والرخاء داخل "الكون 25". ازداد عدد الفئران بسرعة، وعاشت في بيئة مثالية توفر لها كل سبل الراحة. ظهور السلوكيات الغريبة: مع مرور الوقت، وازدياد عدد الفئران بشكل هائل، بدأت تظهر بعض السلوكيات الغير طبيعية: العدوانية المتزايدة: لوحظ ازدياد حالات العنف بين الفئران، حتى وصلت إلى حد القتل، انهيار السلوكيات الطبيعية: ظهرت سلوكيات غريبة مثل أكل الفئران لأطفالها، وتزايدت حالات المثلية الجنسية. فقدان السيطرة الاجتماعية: تفككت العلاقات الاجتماعية بين الفئران، وازدادت الفوضى بشكل ملحوظ. الموت والانقراض: في النهاية، أدت هذه السلوكيات إلى موت جميع الفئران وانقراضها. تحليل النتائج: أثارت نتائج تجربة "الكون 25" نقاشًا واسعًا حول السلوك البشري وتأثير الاكتظاظ على المجتمع. تشير بعض النتائج إلى: تأثير الاكتظاظ: قد يؤدي الاكتظاظ إلى سلوكيات عدوانية وغير طبيعية، حتى في ظل توفر الموارد الأساسية. انهيار المجتمع: قد يؤدي فقدان السيطرة الاجتماعية إلى انهيار النظام الاجتماعي بأكمله. أهمية التوازن: تُظهر التجربة أهمية التوازن بين احتياجات الفرد واحتياجات المجتمع ككل. هل تنطبق على البشر؟ يُجادل بعض العلماء بأن تجربة "الكون 25" قد لا تنطبق بالضرورة على البشر بشكل مباشر، وذلك بسبب اختلافاتنا السلوكية والاجتماعية عن الفئران. ومع ذلك، تُقدم التجربة نظرة ثاقبة على تأثير البيئة على سلوكنا، وتُحذر من مخاطر الاكتظاظ وفقدان السيطرة الاجتماعية. خاتمة: تُعد تجربة "الكون 25" من أشهر التجارب العلمية وأكثرها إثارة للجدل، حيث فتحت المجال أمام نقاشات واسعة حول سلوك الكائنات الحية في ظل الظروف المختلفة. تُظهر التجربة أهمية دراسة سلوك الحيوانات لفهم سلوكنا بشكل أفضل، وكيفية تأثير البيئة على تصرفاتنا.

تجربة universe 25 تُعد تجربة "اتجربة universe 25 تُعد تجربة "الكون 25" من أشهر التجارب السلوكية في التاريخ. تصميم التجربة: في ستينيات القرن الماضي، شرع عالم السلوك الأمريكي جون كالهون بتصميم "مدينة الفئران" الفريدة، وهي عبارة عن قبة ضخمة بمساحة 4000 قدم مربع، تم تجهيزها بكل ما يلبي احتياجات الفئران من طعام ومأوى ومياه. انطلاق التجربة: بدأ كالهون التجربة بوضع 4 أزواج من الفئران داخل القبة، تاركًا لهم حرية التكاثر والتجول دون أي قيود. مرحلة النمو: في البداية، ساد جو من السعادة والرخاء داخل "الكون 25". ازداد عدد الفئران بسرعة، وعاشت في بيئة مثالية توفر لها كل سبل الراحة. ظهور السلوكيات الغريبة: مع مرور الوقت، وازدياد عدد الفئران بشكل هائل، بدأت تظهر بعض السلوكيات الغير طبيعية: العدوانية المتزايدة: لوحظ ازدياد حالات العنف بين الفئران، حتى وصلت إلى حد القتل، انهيار السلوكيات الطبيعية: ظهرت سلوكيات غريبة مثل أكل الفئران لأطفالها، وتزايدت حالات المثلية الجنسية. فقدان السيطرة الاجتماعية: تفككت العلاقات الاجتماعية بين الفئران، وازدادت الفوضى بشكل ملحوظ. الموت والانقراض: في النهاية، أدت هذه السلوكيات إلى موت جميع الفئران وانقراضها. تحليل النتائج: أثارت نتائج تجربة "الكون 25" نقاشًا واسعًا حول السلوك البشري وتأثير الاكتظاظ على المجتمع. تشير بعض النتائج إلى: تأثير الاكتظاظ: قد يؤدي الاكتظاظ إلى سلوكيات عدوانية وغير طبيعية، حتى في ظل توفر الموارد الأساسية. انهيار المجتمع: قد يؤدي فقدان السيطرة الاجتماعية إلى انهيار النظام الاجتماعي بأكمله. أهمية التوازن: تُظهر التجربة أهمية التوازن بين احتياجات الفرد واحتياجات المجتمع ككل. هل تنطبق على البشر؟ يُجادل بعض العلماء بأن تجربة "الكون 25" قد لا تنطبق بالضرورة على البشر بشكل مباشر، وذلك بسبب اختلافاتنا السلوكية والاجتماعية عن الفئران. ومع ذلك، تُقدم التجربة نظرة ثاقبة على تأثير البيئة على سلوكنا، وتُحذر من مخاطر الاكتظاظ وفقدان السيطرة الاجتماعية. خاتمة: تُعد تجربة "الكون 25" من أشهر التجارب العلمية وأكثرها إثارة للجدل، حيث فتحت المجال أمام نقاشات واسعة حول سلوك الكائنات الحية في ظل الظروف المختلفة. تُظهر التجربة أهمية دراسة سلوك الحيوانات لفهم سلوكنا بشكل أفضل، وكيفية تأثير البيئة على تصرفاتنا.لكون 25" من أشهر التجارب السلوكية في التاريخ. تصميم التجربة: في ستينيات القرن الماضي، شرع عالم السلوك الأمريكي جون كالهون بتصميم "مدينة الفئران" الفريدة، وهي عبارة عن قبة ضخمة بمساحة 4000 قدم مربع، تم تجهيزها بكل ما يلبي احتياجات الفئران من طعام ومأوى ومياه. انطلاق التجربة: بدأ كالهون التجربة بوضع 4 أزواج من الفئران داخل القبة، تاركًا لهم حرية التكاثر والتجول دون أي قيود. مرحلة النمو: في البداية، ساد جو من السعادة والرخاء داخل "الكون 25". ازداد عدد الفئران بسرعة، وعاشت في بيئة مثالية توفر لها كل سبل الراحة. ظهور السلوكيات الغريبة: مع مرور الوقت، وازدياد عدد الفئران بشكل هائل، بدأت تظهر بعض السلوكيات الغير طبيعية: العدوانية المتزايدة: لوحظ ازدياد حالات العنف بين الفئران، حتى وصلت إلى حد القتل، انهيار السلوكيات الطبيعية: ظهرت سلوكيات غريبة مثل أكل الفئران لأطفالها، وتزايدت حالات المثلية الجنسية. فقدان السيطرة الاجتماعية: تفككت العلاقات الاجتماعية بين الفئران، وازدادت الفوضى بشكل ملحوظ. الموت والانقراض: في النهاية، أدت هذه السلوكيات إلى موت جميع الفئران وانقراضها. تحليل النتائج: أثارت نتائج تجربة "الكون 25" نقاشًا واسعًا حول السلوك البشري وتأثير الاكتظاظ على المجتمع. تشير بعض النتائج إلى: تأثير الاكتظاظ: قد يؤدي الاكتظاظ إلى سلوكيات عدوانية وغير طبيعية، حتى في ظل توفر الموارد الأساسية. انهيار المجتمع: قد يؤدي فقدان السيطرة الاجتماعية إلى انهيار النظام الاجتماعي بأكمله. أهمية التوازن: تُظهر التجربة أهمية التوازن بين احتياجات الفرد واحتياجات المجتمع ككل. هل تنطبق على البشر؟ يُجادل بعض العلماء بأن تجربة "الكون 25" قد لا تنطبق بالضرورة على البشر بشكل مباشر، وذلك بسبب اختلافاتنا السلوكية والاجتماعية عن الفئران. ومع ذلك، تُقدم التجربة نظرة ثاقبة على تأثير البيئة على سلوكنا، وتُحذر من مخاطر الاكتظاظ وفقدان السيطرة الاجتماعية. خاتمة: تُعد تجربة "الكون 25" من أشهر التجارب العلمية وأكثرها إثارة للجدل، حيث فتحت المجال أمام نقاشات واسعة حول سلوك الكائنات الحية في ظل الظروف المختلفة. تُظهر التجربة أهمية دراسة سلوك الحيوانات لفهم سلوكنا بشكل أفضل، وكيفية تأثير البيئة على تصرفاتنا. #articles

اجريت تجربة في احدى الجامعات الاميركية،في احد الايام، وجه ممثلو قسم الدراسات النفسية دعوة الى اهل البلدة للحضور الى الحرم الجامعي للمشاركة في احدى التجارب، كان يوماً لطيفاً، وكانت الجامعة مكاناً جميلاً، دأب اهل البلدة والعاملون في الجامعة على محاولة ادخال السرور على قلوب بعضهم البعض، وصل بضع مئات من الناس الى الحرم الجامعي في الوقت المحدد، ثم .. لا شيء البتة. لا شيء على الاطلاق. فلم يظهر اعضاء قسم الدراسات النفسية في اي مكان، لا ايضاحات ولا اعلانات، وقف الزائرون في الارجاء يترقبون، ثم بدأوا يفتشون عن المعارف والاصدقاء فيما بينهم، وما زال لا شيء في الافق، ناقشوا الامر، وكيف انهم جاءوا جميعاً ولم يُعرض عليهم شيء، وبدأوا يتجادلون، وسرعان ما اصبحوا معسكرين، بوجهتي نظر شديدة التعارض، وبعدها انقسم الحضور الى فريقين، وبرز متحدثون عن كل فريق، ونجم عن ذلك مناظرات ثم شجار، نوقشت امور كثيرة عن مسألة كونهم دعوا هنا الى جامعتهم ثم اهملوا، عرضت انواع القضايا كافة، واختلفوا حولها. برزت القضايا المتنازع عليها ودبت الحياة فيها مجدداً، وقيل ان المناسبة اصبحت مفيدة رغم كل شيء، لانها وفرت الفرصة "لحسمها للمرة الاخيرة" كما قالت احدى السيدات، بدأ المعسكران بالتشاجر بدرجة من العنف، وبدات اشتباكات صغيرة ظهرت بين الشباب اول الامر، وعند هذا الحد بدا ان التحاماً اكثر خطورة قد يقع، وهنا ظهر فريق الدراسات النفسية وقالوا انهم اوضحوا منذ البداية انها تجربة اجتماعية إذ كانوا يجرون بحثاً عن نزوع العقل البشري الى رؤية الاشياء في ثنائيات- اما/أو، ابيض/اسود، انا/انت، نحن/انتم، حسن/سيء، قوى الخير/قوى الشر. واكمل الباحثون " انتم ايها الجمع، لم تمكثوا هنا سوى ساعتين، وانقسمتم بالفعل الى معسكرين بقادة ، وكل جانب يرى نفسه مستودعًا لكل الخير، والمعسكر الاخر تفكيره خاطىء، على احسن تقدير، وكنتم على وشك الاشتباك حول اختلافات لا جود لها بالمرة" ان رؤية التي تهيء لنا اننا على صواب والاخر على خطأ، افكارنا الصحيحة وافكارهم الخاطئة، هي محض هراء، فالتطور يسير عبر التاريخ عبر التفاعل والتأثير المتبادل، حتى اشد الافكار وانماط السلوك جنوحاً وعنفاً تُغزل في النسيج العام للحياة الانسانية، كاحد خيوطها. يمكننا ان نرى هذه العملية مرة تلو الاخرى على مر التاريخ، اذ يبدو ان ما هو حقيقي في التطور الانساني لا يمكنه احتمال التطرف، لذلك يسعى دوماً الى اقصاء التطرف والمتطرفين او التخلص منهم باستيعابهم في التيار العام. يقول هرقليطس ان كل الاشياء في تدفق دائم، وهنا يجب القول ان لا شيء يوجد من قبيل انني على صواب او انني اقف على جانب الحق والحقيقة، لانه في غضون جيل او جيلين، من المحتم ان طريقة تفكيري الحالية ستصبح اما مدعاة للسخرية، او بالية تماماً بفعل التطورات الجديدة

والله هل طريقة ارتب

حيلل صار شكد عن الكون

ربما ، في يوم من الأيام ، سينظر أحفادنا إلى جهلنا بنفس القدر من الشفقة الذي شعرنا به تجاه القدماء لعدم معرفتهم أن الأرض تدور حول الشمس. ولكن إذا كانت نظرية الانفجار العظيم متبوعة بكون متوسع صحيحة ، فماذا كان هناك قبل ذلك؟ هل كان الكون خاليًا من كل مادة ثم خُلِقَت المادة بطريقة ما؟ كيف حدث هذا؟ الجواب المعتاد في العديد من الثقافات هو أن إلهًا أو آلهة خلقوا الكون من لا شيء. لكن إذا أردنا متابعة هذا السؤال بشجاعة ، فعلينا أن نسأل السؤال التالي: من أين جاء الله؟ إذا قررنا أن هذا سؤال لا يمكن الإجابة عليه ، فلماذا لا نحفظ خطوة ونستنتج أن أصل الكون هو سؤال لا يمكن الإجابة عليه؟ أو إذا قلنا أن الله موجود دائمًا ، فلماذا لا نتجنب خطوة ونستنتج أن الكون كان دائمًا موجودًا ، ولا داعي للخليقة؟ كان دائما هناك. هذه ليست أسئلة سهلة. يضعنا علم الكونيات وجهًا لوجه مع أعمق الألغاز ، بأسئلة عولجت فقط في الأديان والأساطير ". كارل ساجان ، كوزموس - حافة الخلود ، 1980.