بلا ولا شي

المعذرة أنا لا أحب جوار بلادي

كأنّك حلمي الذي أشتهي هوىً ملءُ قصّتك الدامعة تمايَلُ سكرى بهِ دمشق كشمس الضحى الطالعة

دمشقُ بغوطتك الوادعة حنين إلى الحبّ لا ينتهي

"أشعر بالخجل وأبكي من فضل الله عندما أرى بعض الناس يروني في صورة جميلة ويرون مني مِن المحاسن ما لا أراها أنا في نفسي.. الحمد لله الذي ستر عنا القبيح، وجمَّلنا في عيون الخلق رغم ذنوبنا، وإنما هذا بضعٌ من جماله يهبه لمن يشاء، فالحمد لله دائماً وأبداً."

‏ماعاد يرعبني تبدل الوجوه، ترعبني مقدرتي على إحالة كل عزيز بالأمس.. إلى العدم

ما من جريمة كاملة في هذا العصر سوى أن يولد الإنسان عربياً

دموعي بـ عدد أخطائي ! #محمد_الماغوط