" تفاهه 𓂆 "

لما تروح تشتري الفيمتو والتانج والأجبان والألبان والشوكلاتات عشان تعبي فيها كرشتك وتزين بها مائدة رمضان اللي تروح كل أيامه وأنت نايم والا متكي وجالس تتفرج مسلسل وراء مسلسل تذكر وأنت بتضحك وتشرب قلص عصير تانج وتأكل الكنافة المحشية بجبن بوك إن اخوانك في غزه بيأكلوا علف الحيوانات! انهم حتى كسرة خبز مش لاقيينها ، تذكر إن الفلوس اللي أنت بتدفعها للسوبر ماركت عشان تعبي فيها بطنك لدرجة مش قادر حتى تقوم تصلي ركعتين تراويح هذه الفلوس بتوصل لأهل غزه صواريخ وقنابل فسفورية محرمة دينياً ودولياً وإنسانياً يا عديم الإنسانية.. #وقدك جبان ومش ماسك سلاح تدافع، قاطع.

-إحنا مبنتحبش ليه يا جماعه ؟ ‏= انا بحبِك ! ‏*block* ‏= إحنا مبنتحبش ليه يا جماعه ؟!

للناس اللي بتحب الصيف ده الفصل المفضل ليك اومال باقي اختياراتك في الحياه عامله ازاي

‏﴿ فَمَا ظَنكُم بربِّ العَالمِين ﴾

‏" تظاهر انك بخير ، وأستمر ".

لعبة 🤖 XO انقر على الزر أدناه لبدء 👇🏻 👤

هل خذلك أحدهم؟ ‏- خذلني!؟ ده حطني في الخذالة الأوتوماتيك

- قبل ثلاث سنوات كنت أنا وكائنات الظلام والليل في غرفتي كالأصدقاء والعائلة، متألفين مع بعضنا لا يخيفونني ولا أخافهم، كنت أدعهم يتمشون في غرفتي ويصدرون الأصوات ولا أقاطع ما يقومون به حتى وإن أحسست بهم، تعايشت معهم؛ كأنني لا أرى لا أسمع ولا أشعر، كانت الكوابيس توقظني ليلًا ولا تدعني أنام، كنت أفتح عيناي وأرى العناكب على وسادتي أو على يدي أو على الجدار، وأدرك أنها مجرد هلوسات وليست حقيقة وأعود للنوم بشكل طبيعي ولا أبالي، في مرات قليلة كانت هذه الكائنات تغضب من تجاهلي لها وكأنها ليست موجودة، فمرة تجعل الجاثوم يخنقني ومرة تجعل قريني يجلس بجاني وأنا نائمة ويراقبني، ظنًا منها أنني سأبألي بها، لكنها لم تكن تعرف أنني لا أبالي بالحياة بأسرها حينها ولا أبالي بنفسي لذلك أنا لا أخافها ! الآن وقد تخطيت تلك الحالة وتخلصت من الإكتئاب الذي كان جاثمًا على ظهري وينكس رأسي في السواد، يبدو أنها تريد أن تعود وتكون صديقتي مرة أخرى، لا أنام ليلًا أنتظر الصباح حتى يأتي، ولا أطفئ ضوء غرفتي أبدًا، وإذا أنطفئ أسارع بإضاءته مره أخرى ! الآن لا أريدها أن تعود أبدًا؛ لأنني على قيد الحياة، لم أعد ميتة كما كنت ! - سَمر

- قبل ثلاث سنوات كنت أنا وكائنات الظلام والليل في غرفتي كالأصدقاء والعائلة، متألفين مع بعضنا لا يخيفونني ولا أخافهم، كنت أدعهم يتمشون في غرفتي ويصدرون الأصوات ولا أقاطع ما يقومون به حتى وإن أحسست بهم، تعايشت معهم؛ كأنني لا أرى لا أسمع ولا أشعر، كانت الكوابيس توقظني ليلًا ولا تدعني أنام، كنت أفتح عيناي وأرى العناكب على وسادتي أو على يدي أو على الجدار، وأدرك أنها مجرد هلوسات وليست حقيقة وأعود للنوم بشكل طبيعي ولا أبالي، في مرات قليلة كانت هذه الكائنات تغضب من تجاهلي لها وكأنها ليست موجودة، فمرة تجعل الجاثوم يخنقني ومرة تجعل قريني يجلس بجاني وأنا نائمة ويراقبني، ظنًا منها أنني سأبألي بها، لكنها لم تكن تعرف أنني لا أبالي بالحياة بأسرها حينها ولا أبالي بنفسي لذلك أنا لا أخافها ! الآن وقد تخطيت تلك الحالة وتخلصت من الإكتئاب الذي كان جاثمًا على ظهري وينكس رأسي في السواد، يبدو أنها تريد أن تعود وتكون صديقتي مرة أخرى، لا أنام ليلًا أنتظر الصباح حتى يأتي، ولا أطفئ ضوء غرفتي أبدًا، وإذا أنطفئ أسارع بإضاءته مره أخرى ! الآن لا أريدها أن تعود أبدًا؛ لأنني على قيد الحياة، لم أعد ميتة كما كنت ! - سَمر

إنقطع الإتصال .. إنقطع الإنترنت .. إنقطع الأنين .. هنا غزة .. كاركتير د.علاء اللقطة 🇵🇸