في سبيل الله

كل امرأة ترتدي حجابها وتبدي عفتها فإنني سأشفع لها عند مولاي الإمام الحُسَين (عليه السلام) إن تمكنت من ذلك! -#الشهيد حسين محرابي

للكتب الحسينيّة حقٌّ عليكم في محرّم؛ فالحسين (عليه السّلام) يريد أجيالًا واعية.

الأثر الأوّل والطبيعي والتلقائي الّذي يترتّب علىٰ إقامة مجالس العزاء في محرّم، هو ازدياد المودّة بين أفراد الأسرة؛ وذلك لأنّ أكثر مصائب كربلاء ذات طابع أسريّ، فأوّل أثر تتركه في قلب المرء بعد استماعها هو تعزيز العواطف في داخل الأسرة.. وسيزداد هذا الأثر بمزيد الالتفات إليه. - الشيخ علي رضا بناهيان

"لا تتهاونوا في إقامة العزاء وزيارة مولانا سيد الشهداء -عليه السلام- ومجلس العزاء الأسبوعي ولو حضره شخصان أو ثلاثة سبب تسهيل الأمور. وإذا أمضيتم العمر من أوّله إلى آخره في خدمة الإمام الحسين بإقامة العزاء والزيارة وغيرهما، فإنّ حقَّه لن يؤدىٰ أبدًا." - السيد علي القاضي (رضوان الله عليه)

#حديث عن الإمام الرضا عليه السلام: "كان أبي ( الإمام الكاظم عليه السلام) إذا دخل شهر المحرم لا يرى ضاحكا، وكانت الكآبة تغلب عليه حتى تمضي عشرة أيام، فإذا كان يوم العاشر كان ذلك اليوم يوم مصيبته وحزنه وبكائه، ويقول: هو اليوم الذي قتل فيه الحسين عليه السلام" - ميزان الحكمة

كان يقول دائمًا لإخوانه المجاهدين: فلنناجي الله قبل النوم بهذا الدعاء اللهم اغفر لي الذنوب التي تحرمني الحُسَين عليه السلام!... -#الشهید محمود كاوه

قَمِيصُكَ اَلْمَنْشُورُ فِي اَلْسَمَاءِ مُنَادِياً حَي عَلَى اَلْعَزَاءِ

إن علامة قبول العزاء: وعظاً ، واستماعاً ، وبكاءً ، وإبكاءً هو الخروج بالتوبة الصادقة بعد الموسم ، إقلاعاً عن الذنوب ، وتشديداً للمراقبة فان الذى كان يعطى الحسين (عليه السلام) هويته المتميزة هو الذكر الالهى فى كل مراحل حركته المباركة بما في ذلك ساعة عروجه الى الملكوت الاعلى .. والملاحظة - مع الاسف الشديد - ان الانسان يفرط بسرعة في المكاسب التي اكتسبها في الموسم ، وذلك بمجرد الخروج منه.. وهذا الامر يتكرر في كل عام مما يعظم لصاحبه الحسرة يوم القيامة .. فالامر بمثابة انسان ورد الغدير ، ولم يغترف منه الا لعطش ساعته ، من دون ان يتزود لسفره البعيد ، في القاحل من الارض. - الشيخ حبيب الكاظمي

-وصية #الشهيد علي أصغر إسماعيلي: سيتحقق هذا الأمل إن شاء الله ونذهب إلى كربلاء، وإن أنا استشهدت، مَن يذهب منكم إلى كربلاء فليوصل سلامي إلى الإمام الحُسَين (عليه السلام) وحضرة الإمام علي (عليه السلام) في النجف.

عَلىٰ كُلِّ فَردٍ أَن يُحوّلَ وُجودَهُ ومَوقِعَهُ الإلكترونِي عَبرَ مَواقِع التّوَاصل الإجتَماعِي إلىٰ مِنبَرٍ حُسَينِي. - السيد حسن نصر الله