cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

• مُلفتْ

پست‌های تبلیغاتی
2 043
مشترکین
+4124 ساعت
+467 روز
+2430 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

Photo unavailableShow in Telegram
• ‏
والحزن أيضًا لهُ قداسة أن لا يُقال لأي عابر .
نمایش همه...
• حيثما تكون، في أي لحظة وفي أي مكان، حاول أن تعثر على الجمال من حولك، وجه، سطر من الشعر، سحاب خارج النافذة، طاحونة هواء، الجمال يُرتّب العقل .
نمایش همه...
• يتضاعف استغناء الإنسان كلما ازداد أدبه، وعلمه، ومعرفته ،بزمانه وحياته، وغاياته، فتزداد انتقائيته لأصحابه، ونوعية الأشخاص من حوله، ويتخفف حتى من بعض أحلامه، ويدرك أين ومتى وكم يبذل من نفسه، وطاقاته بما هو أصلح وأنفع لنفسه .
نمایش همه...
• يتضاعف استغناء الإنسان كلما ازداد أدبه، وعلمه، ومعرفته ،بزمانه وحياته، وغاياته، فتزداد انتقائيته لأصحابه، ونوعية الأشخاص من حوله، ويتخفف حتى من بعض أحلامه، ويدرك أين ومتى وكم يبذل من نفسه، وطاقاته بما هو أصلح وأنفع لنفسه .
نمایش همه...
4.55 KB
• بطولتك تكمن في اللحظات التي كان كل شيء فيها يدعوك للإختباء لكنّك كنت تخرج مواجهاً العالم، في الأيام التي كنت مهزوماً فيها أشد هزيمة لكنك ابتسمت للناس ابتسامة المنتصر، في المواقف التي كانت تجبرك على التوقف، لكنك كنت رُغماً عن كل شيء تستمر، في المرات التي عرفت فيها موعد الرحيل قبل أن يُطلب منك ذلك بالفعل ورحلت .
نمایش همه...
• في الثواني التي التقت فيها أعيننا، في مدة ضحلة من عمر الوقت، حدث شيئاً ما، انهمرت على إثره ذكرياتي، وشعرت لوهلة، أنني أُريد إخبارك عن كل شيء حدث معي، كل التفاصيل الصغيرة التي تنبض تحت جلدي، كل الليالي التي أرقتني، أردت إخبارك عن كوابيسي التي أُعيد خوضها مرة بعد أخرى في منامي المضطرب، شعرت بعطش للثرثرة عن أصدقائي الذين تغيروا على مدى السنين، عن أخطائي التي أُعدّدها كل مساء حتى يسلبني النعاس القدرة على التفكير، عن قائمة أمنياتي الآخذة في الإزدياد، أردت أن أخبرك عن كل القرارات السخيفة التي اتخذتها في غمرة حماسي وكانت وبالاً علي، أن أشتكي من حيرتي الدائمة وإحباطي من الطريق الذي يسير إليه العالم، أردت أن أحكي لك الكثير عن الحياة و الشعر وكتبي المفضلة والأفلام التي تُبكيني وتضحكني، عن آرائي التي لا تهم أحداً، وقصائدي التي لا زلت أكتبها بإرتباك مراهق ليس متأكداً من أي شيء، عن مزاجي الذي يشبه قطاراً مجنوناً في صعوده وهبوطه، وتوتري في التجمعات الكبرى، أردت في ذلك الطريق الضحل من عمر الوقت، أن نمشي قليلاً ونتحدث كأعز الأصدقاء، كم أردت ذلك بشدة .
نمایش همه...
⠀⠀⠀ . السَبت " ١٥ ، حُزيران "⠀⠀ ⠀⠀
نمایش همه...