مآب المِـزوغي..

لو الناس كلها تمشي عكسك ماتترددش، كمل طريقك حتى ولو قعدت بروحك؛ الوحدانية خير من إنك تعيش عكس نفسك لغرض إنك ترضي غيرك.

متجري الخاص بالتطريز، يشرفني وجودكم لرؤية التغذية البصرية ✨ https://www.facebook.com/profile.php?id=100085908234782

لُطفًا من أصحاب القنوات يديروا توجيه، باش نوصلوا لرقم قنين 🤍.

معانا حتكتشفوا نوع جديد من الفن، مصنوع بأعلى مراتب الشغف 🤍.

طريقك إلي حيقودك للنجاح حينصنع بعدد الأخطاء، الألم، التعرض للرفض، الإحساس بالفشل، وحتى بالضريبة العكسية لترف الحياة. في هالحالة، ومهما طالت الأيام حتتكونلنا معادلة، وعالأغلب حتكون عادلة؛ لأنها حقيقة موثوقة. بعد الحبكة هذه كلها، حيكون الناتج هو النضج، والخبرة، عقل مُجرد من البداهة، حاجة كبيرة، وتأثير إيجابي ليك قبل إلي حواليك. أنت مش شوية، ودير بالك تشبحلك بالنظرة هذه، وكيف ما تبي تحسبها إحسبها.. أنت محتاج تمس قاع شخصك؛ باش تنوض من جديد.

https://www.facebook.com/shaghafstore9/ لكل شخص مهتم بالفن، هني مكانك 🤍.

في رحلة تعارفك على الحياة، حتستوعب إنك على قد ما عندك من حصيلة نافعة في دواخلك، على قد ما إنك تزيد تستغنى عن الناس وعن العالم الخارجي. بعدين ما تسإلش علاش؟ لأن هذا جواب العلاش.

( تنافسيّن الشمس بنور وجهك )

من حيث لا تدري، تزورك الفرصة. الفرصة التي لطالما انتظرتَها؛ لتغيّر حياتك رأسًا على عقب. تأتي.. متخفية كالأمطار، بطيئة كالإنتظار، وعذبة كالأبيار، أو تأتي على شكل إبتلاء، عناء، دعاء أو رجاء. تأتي ولن تلاحظها إن كنت لا تدرك ماهيَّتها. ثم تيأس من جهلك لها، تختفي في السحاب حتى تضمحلّ، وكأنها كانت خيال. بعد كل هذا، من الذي يفكر بالسحاب؟.

‏"لم يعد لدي الكثير لأعطيه لك، الشاي موجود إن كنت ستشرب، وأنا موجود إن كنت ستحب، والطريق موجود إن كنت ستذهب"