مـُهـرة

بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ.

رأيتُ في عينيكِ فتاةٌ بريئةٌ بجسدِ طفلةٍ ورائعةُ بروح لوحةٍ لا تستطيعُ التكلم قاسيةٌ بمظهرها حنونةٌ بعطفها ناعمةٌ بملمسها خشِنةٌ بكلماتها رقيقةٌ بنبرةِ صوتها هادئةٌ بطبيعتها بركانيةٌ بخارجِها سيدةٌ بأفعالها رائعةٌ بطلتها مزاجيةٌ في كُل كلمةٍ تكتبُها لكنها تحملُ مالا تحملهُ أي فتاة تحملُ قلباً رقيقاً وروحاً زاهرة تحملُ عيناً تدمع وأخرى تضحك ويداً دافئة وأخرى باردة تحملُ مالا تصفهُ الكلمات هذهِ هي أنتِ يا فتاة الورد وهذا ما رأيتهُ في عينيكِ.

اللهم لكَ الحَمدُ مِن قاعِ الفؤاد إلى عرشك المُقدس حَمدًا يوافي نِعَمك

هيج القناة صارت perfect 🪄

وليسَ الوصلُ في الُّلقيا ولكنْ ودادٌ في القلوبِ بلا جفاءِ فكم مَن حاضرٍ قَد غابَ عنَّا وَكم مَن غائبٍ زاهي اللقاءِ

لَمحتُكَ لِدَقيقة وَاحِدة كُنت عَلى عَجلٍ حِينهَا أعدْتُ النظر سَريعًا وَلا أعلم كم ثانية مَكثتُ في وَجهك مُحَدِقًا وَمُنذ ذلِك اليَوم وَأنا مُتعَثِـرٌ بمَا لمِحت ..

وَلا خَيرَ في خِلٍّ يَخونُ خَليلَهُ ‏وَيلقاهُ مِن بَعدِ الموَدَّةِ بالجَفا ‏وَينكِرُ عَيشًا قد تقادَمَ عَهدُهُ ‏وَيظهرُ سرًا كانَ بالأَمسِ قد خَفا .