رَوان 𓂆

‏أليس الله من تأتيه شبرًا ‏ويجزي عبدَهُ الآتي ذراعا!

يأتِ بها اللهُ يأتِ بها دائمًا مثلما نريدُ بل وأحسن مما نريدُ يأتِ بها وإن تأخرتْ لسببٍ يعلمه ولا نعلمه يأتِ بها في الوقتِ المناسبِ تمامًا وبالطريقةِ التي اختارها لنا ولم تخطر لنا على البال ولسوف يعطينا ربنا فنرضى ونسعد🤎.

هَلِمُّوا إقبالاً و دُعَاءً و وتضرّعًا فقد بلغتم آخِر سويعات يوم الجُمعَة واحتضنوا غزّة والسودان ،وإسمي بدعائكم🤍

مقامُكَ محمودٌ و أنتَ مُحمدٌ ، و ربُّ العُلا المعبود سمَّاكَ أحمدُ عليكَ أفضّل الصلاة وأتّم التَسليم ﷺ🤍.

"رُحمَاكَ رَبِّي بِالقُلُوبِ الصَّابِرَة تِلكَ الَّتِي تُبلىٰ وَتَرجُو الآخِرَة"

نجِّنا مِنَ العَثَرآت .. علِّمنا كيفَ نقتلِعُ شَوكَ الطَّريقِ آمِنينَ من نزفِ الجرآحِ إلى الأبدِ علِّمنا الرِّضا وتجرُّع المرارةِ مِن غيرِ سَخَطٍ مآ دآمتِ النّهآيةُ إليك.. موقِنةٌ أنَّ قدرتَكَ ورحمَتَك أعظمُ من أن يَحُدُّهآ بلآءٌ أو تُعجِزُها أسبآب.. موقِنةٌ بجبرِك لَـ نُجبَرَنَّ مآ دامَ الأمرُ إليك 🤍.

﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ﴾