❀شِبْلَةُ السُّنَّة❀

تعلن أكاديمية منهاج السنة لعلوم القرآن واللغات عن حاجتها لمعلمات قرآن بروايتي ورش وحفص لذا نرجو من كانت سلفية على الجادة وتتوفر فيها الشروط الآتية : 🖋️_ أن تكون معلمة على الجادة ومنضبطة في الحضور 🖋️_ ضابطة لأحكام التجويد نظريا وتطبيقيا 🖋️_ حافظة على الأقل ربع القرآن 🖋️_ أن يكون عندها النت قوي من تتوفر فيها الشروط اعلاه تتواصل على البوت : @MinhajsounaBot 🔖الدال على الخير كفاعله.

تعلن أكاديمية منهاج السنة لعلوم القرآن واللغات عن حاجتها لمعلمات قرآن بروايتي ورش وحفص لذا نرجو من كانت سلفية على الجادة وتتوفر فيها الشروط الآتية : 🖋️_ أن تكون معلمة على الجادة ومنضبطة في الحضور 🖋️_ ضابطة لأحكام التجويد نظريا وتطبيقيا 🖋️_ حافظة على الأقل عشرة أحزاب 🖋️_ أن يكون عندها النت قوي 🖋️_أن تكون متقنة للغة الفرنسية من تتوفر فيها الشروط اعلاه تتواصل على البوت : @MinhajsounaBot 🔖الدال على الخير كفاعله.

- أختنَا في كربةٍ ؛ الله يعلمها ، وصاحِبات المَال يضيِّقن عَليها .. فلا تحقرنَّ من المعرُوف شيئَـا و لتساعِدها كل واحدة قدر المستطاع حتى تَرد ولَو جزءًا يسيرا من هَذا الدَّين ... من أرادتِ المسَاهمة تتَواصل معِي على البوت أبعث لهَا حساب الأخت! @Achisounah_bot

قَالَ الشَّيْـخُ ابْنُ عُثَيْميـنَ  رَحِمَهُ اللَّـهُ: فَمَنْ عَامَلَ أَخَاهُ بِشَيْءٍ عَامَلَهُ اللَّهُ تَعَالَى بِمِثْلِهِ، إِنْ أَيْسَرَتَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْكَ، إِنْ فَرَجَتْ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْكَ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؛! إِنْ أَعَنْتَ أَحَدًا كَانَ اللَّهُ فِي عَوْنِكَ وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ. [شرح رِيَاضُ الصَّالِحِين 5/419] 🌄

كُونِي إنْسَانَة ذَات شَخْصِيّة وقُدْوة .. بِلِبَاسِك وبِسِتْرِك وعَفَافِك.. الشيخ فرحان العنزي -حفظه الله-

🪶 تَكرِيم فرِيد من نوعـِه من معَلِّم أمِين للطلاَّبـه الصغَار؛ مِن حفَظَة القُرآن الكَريم .. 🎧 T.me/chi_sounah

عِنْدَمَا تَكُونُ الاِنْطِلَاقَةُ غَيْرَ مَدْرُوسَةٍ وَغَيْرَ مَأْخُوذَةٍ مِنْ شَرْعِ اللهِ وَمِنْ سُنَّةِ نَبِيِّهِ ﷺ وَمِنْ طَرِيقِ السَّلَفِ الصَّالِحِينَ فَلَا تَسْأَلْ عَنْ عَاقِبَتِهَا اِنْطَلَقَتْ "حَمَاسُ" وَدِرْعُهَا "إِيرَانُ"! دِرْعٌ ظَاهِرُهُ الرَّحْمَةُ وَبَاطِنُهُ فِيهِ العَدَاءُ وَأَيُّ عَدَاءٍ؟! عَدَاءُ "إِيرَانَ" أَوِ "الشِّيعَةِ" عَلَى وَجْهِ العُمُوِم عَدَاءٌ عَلَى سُنَّةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ عَدَاءٌ عَلَى صَحَابَةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ عَدَاءٌ عَلَى أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ جَمِيعًا يَسُبُّونَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ! يَقْذِفُونَ أُمَّنَا عَائِشَةَ! وَمَا خَفِيَ أَعْظَمُ مِنَ العَظِيمِ الذِي ظَهَرَ! وَهُوَ كَافٍ لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ، يَكْفِي أَنْ تَرَى خُلُقَهُمُ الشَّنِيعَ مَعَ الذِينَ بَشَّرَهُمُ الرَّسُولُ ﷺ بِالجَنَّةِ وَمَعَ التِي بَرَّأَهَا اللهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ النُّورِ فَمَنِ اِبْتَغَاهُمْ مِنْ دُونِ المُؤْمِنِينَ مُعِينًا وَنَصِيرًا فَمَا لَهُ مِنْ سَخَطِ اللهِ وَغَضَبِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ وَإِنَّ الأَرْضَ التِي فَتَحَهَا المُؤْمِنُ المُوَحِّدُ المُبَشَّرُ بِالجَنَّةِ الفَارُوقُ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَنْ يُحَرِّرَهَا مَنْ يَسُبُّهُ وَلَنْ يُحَرِّرَهَا مَنْ يَسُبُّ نَبِيَّهُ ﷺ وَلَنْ يُحَرِّرَهَا مَنْ يُوَالِيهِمْ وَلَنْ يُحَرِّرَهَا مَنْ يَتَهَاوَنُ عَنْ أَعْظَمِ أَوَامِرِ اللهِ تَعَالَى وَنَبِيِّهِ ﷺ وَيَتَجَاوَزُهَا إِلَى مَا لَيْسَ لَهُ بِهِ عِلْمٌ وَمِنْ تَبِعَاتِ وَعَوَاقِبِ هَذِهِ التَّصَرُّفَاتِ غَيْرِ الشَّرْعِيَّةِ أَنَّهَا مَجْلَبَةٌ لِلفِتَنِ مُهَيِّجَةٌ لِلرَّعَايَا عَلَى حُكَّامِهِمْ بَلْ حَلَبَةٌ تَسْتَضِيفُ كُلَّ نَاعِقٍ فَلَا تَلْبَثُ تَسْمَعُ عَنْ أَخْبَارِ "غَزَّةَ" حَتَّى تَتَخَلَّلَهَا دَعَوَاتٌ وَشِعَارَاتٌ هُنَا وَهُنَاكَ! أَيْنَ العَرَبُ؟ أَيْنَ حُكَّامُهُمْ؟ خَانُوا "غَزَّةَ" خَانُوا دِينَهُمْ! أَلَا إِنَّ الخِيَانَةَ خِيَانَةُ شَرْعِ اللهِ المُحْكَمِ، لَا خِيَانَةَ مَنْ يَدَّعِي ذَاكَ وَهُوَ عَنْهُ بَعِيدٌ كُلَّ البُعْدِ فَاللهُ الحَكَمُ العَدْلُ قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَ بِالجِهَادِ _فِي سَبِيلِهِ وَحْدَهُ_ وَقَبْلَ أَنْ يَأْمُرَ بِالصَّلَاةِ وَقَبْلَ أَنْ يَأْمُرَ بِتِلَاوَةِ القُرْآنِ أَمَرَ بِتَوْحِيدِهِ جَلَّ وَعَلَا تَوْحِيدًا خَالِصًا ثُمَّ بِاِتِّبَاعِ نَبِيِّهِ ﷺ اِتِّبَاعًا صَادِقًا وَمِنْ أَعْظَمِ دَلَائِلِ رَحْمَةِ اللهِ بِنَا، وَلُطْفِهِ بِعِبَادِهِ المُسْلِمِينَ، أَنَّ حُرْمَةَ دَمِ المُسْلِمِ المُؤْمِنِ أَعْظَمُ مِنْ حُرْمَةِ الكَعْبَةِ! فَكَيْفَ بِهَذَا التَّهَوُّرِ الجَارِفِ لِدِمَاءِ المُسْلِمِينَ أَنْ يَقُودَ إِلَى النَّصْرِ! فَضْلًا عَنْ أَنْ يَكُونَ النَّصْرَ كُلَّهُ! بَلْ إِنَّهُ كَالذَّنَبِ لِأَعْدَاءِ اللهِ وَأَعْداءِ الإِسْلَامِ أَعْدَاءِ التَّوْحِيدِ وَأَعْدَاءِ السُّنَّةِ الذِينَ مُرَادُهُمُ إِشْعَالُ نِيرَانِ الفِتَنِ بَيْنَ المُسْلِمِينَ مُرَادُهُمْ سَفْكُ دَمِ أَكْبَرِ عَدَدٍ مِنَ المُسْلِمِينَ مُرَادُهُمْ تَهْيِيجُ المُسْلِمِينَ عَلَى حُكَّامِهِمُ المُسْلِمِينَ فَأَنَّى لِهَؤُلَاءِ أَنْ يَنْتَزِعُوا القُدْسَ مِنْ عَدُوِّ اللهِ وَهُمْ يُوَالُونَ أَعْدَاءَ اللهِ وَيُعَادُونَ أَوْلِيَاءَهُ وَيُعَادُونَ وَرَثَةَ أَنْبِيَائِهِ! إِنَّ التَّوْحِيدَ تَوْحِيدُ اللهِ وَإِنَّ الاِتِّبَاعَ اِتِّبَاعُ رَسُولِهِ ﷺ وَالوَلَاءُ للهِ وَالبَرَاءُ مِنْ عَدُوِّ اللهِ وَلَمْ يَكُنْ قَطُّ وَلَاءً مُطْلَقًا لِفِلَسْطِينَ! فَإِنَّ وَلَاءَنَا إِنْ كَانَ للهِ نَصَرْنَا اللهَ وَنَصَرَنَا اللهُ أَمَّا إِنْ كَانَ لِغَيْرِهِ "لِفِلَسْطِينَ" سَيَكُونُ الاِنْدِفَاعُ عَشْوَائِيًّا وَفَوْضَوِيًّا وَهَمَجِيًّا وَغَيْرَ عَقْلَانِيٍّ البَتَّةَ وَسَيَكُونُ كُلُّ نَاعِقٍ يَرْمِي بِاِسْمِ "فِلَسْطِينَ" وَسَطَ كَلَامِهِ نَاصِرًا لَهَا وَسَيَكُونُ كُلُّ عَاقِلٍ يَدْعُو إِلَى تَحْكِيمِ شَرْعِ اللهِ فِي السِّرِّ وَالعَلَنِ مُعَادِيًا لَهَا وَمَا هَكَذَا تُورَدُ الإِبِلُ! أَلَا فَلْنَعْقِلْ عِبَادَ اللهِ! أَلَا فَلْنَرْجِعْ إِلَى الصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ، صِرَاطِ الذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ، غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ "اليَهُودِ الذِينَ يَعْلَمُونَ بِلَا عَمَلٍ" وَلَا الضَّالِّينَ "النَّصَارَى الذِينَ يَعْمَلُونَ بِلَا عِلْمٍ" ˼ - شَـوَارِد سُنِّيَّـةٌ ˹