الـودّ.

في إحدى المقابلات مع البطل 'Mike Tyson’ رجل الملاكمة الأمريكي .. سألوه: (لديك الكثير من المال لا بد أن تكون سعيدًا) بعد ما مر بفترة جمّع فيها هلبا من المال وبعدين صارله إفلاس وقدر يرمم شن كان ويشكل منه حاضر ليه .. فكان جوابه (ذلك الذي يظن أن السعادة في كثرة المال، لم يمتلكه ليعرف.) وياسمين اليوم لما سألها أنس كانت إجاباتها زي هكي تقريبًا .. هذه الحقيقة فعلًا المال مش مربوط بالسعادة بتاتًا .. السعادة أساسها سلام رضا وعطاء وتواصل حتى ولو لحظي مع أشخاص عابرين في الحياة .. بش نعرفوا نكملوا لازم ما نفهموا كويس أنه العطاء معبي بحاجات تخلينا سُعداء على الدوام. دامت أيامكم هنيّة ودمتم للسعادة مصادرًا براقة .. إبتسمو وإستمرو في وصولكم نحو طريق أفضل لأيام أجمل. 9 : 2 9 PM أماني حبـارة

' حروف إنتقائية ' الإختلاف يكمن في العشوائية رُبما .. فنحن نحتاج لها أحيانًا في أمور عديدة فليس من الضرورة أن تكون المباني في إتجاه واحد! بشكل واحد كلاسيكي مزعج! الإعتيادية دائمًا ليست فكرة .. نحن أبناء الغد أجيالًا للمستقبل فالتجديد سيبقى عُنواننا ..فإن خرجنا عن النمط قليلًا بطريقة سلسلة، تبتكر أكوانًا من الجمال العظيم؛ لن يحدث بائس في ألوان ملابس اليوم أو الأسبوع القادم، إكسر حاجز التخوّف أو (الناس شن بيقولوا عليا) وإرتدي ألوانًا متناغمة ليست متناسقة .. عشوائية الإختيار التي تجتاحنا ساعات، ونحن نكتمها تحتاج للظهور حتى نرى آفاقًا تغذونا من الإبداع والتميّز. 'إجعل لأسلوبك مكانًا وإفسح له الطريق كي نرى الإختلاف حقًا' 7 : 17 P M أماني حبـارة

'إطمئنان' عندما تصبح صامتًا حتى البُعد، لا بأس بقليل من الخوف فهو سيصبح مأمنك عندما ينتهي، قلق وإنطفاء روحك ليس بأمر خاطئ لطالما كان شيئًا تحتاج له من فترة لأخرى .. حتى لا يصيبك الركود المزعج .. مهما بلغ مقدار الخوف والقلق والألم منك تذكر ( فإنَّك بأعيُننا ) مجرد أن تقرأ هذه الأية، تقف، تتعمق وتنظر ببهاء حتى تأمن، لا إحتواء يشبه في كماله إحتواء الله لنا مهما بلغت قدرة الأسى في أرواحنا، تذكروا الإحتواء العظيم حتى ترتوي أرواحكم .. أنت وقلبك وكل ذرة مشاعر تحملها، كل اللطف الذي يرافق الحب يكمن في يقين لا يأتي إلا بسؤالنا لله، هو الذي يحتوينا يعطينا يمدنا يحفنا يرعانا ويشفينا، فإننا في ظلاله آمنين، فإن كنت سائلًا أمرًا فأسأل الكريم، ثم لا تخشى بعد ذلك أحدًا. 9 : 2 2 P M أماني حبـارة

‘الوردُ لا يذبل فقط سئم من الصُمود أمامكِ ويريد الإتكاء على خديكِ.’