💗آبْـآ آلُفَضٍـلُ بْأحٍـسآسـيَ💗 ِ

✅عن #رسول_الله (صلى الله عليه وآله): عنْوَانُ‏ صَحِيفَةِ الْمُؤْمِنِ‏ حبُ عليّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام. 📚بحار الأنوار؛ ج‏27 ؛ ص142. #والحق_مع_علي #العتبة_الحسينية_المقدسة

✅قال تعالى {قُلْ لَئِنْ اجْتَمَعَتْ الإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا*} [الإسراء: 88].

✅وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الإِمَامُ البَرُّ التَّقِيُّ ، الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ ، الْهَادِيُ الْمَهْدِيُّ #العتبة_الحسينية_المقدسة

عِندما لا تَعرِف إلىٰ مَن تذهب اقرأ زِيارة عاشُوراء

"مَا أسعَدَ الغَدِير لَولَا الغَدرُ لَكِن بِأهلهِ يُحِيقُ المَكرُ"! ² كُلُّ مَظَاهِرِ البَهجةِ وَالسُّرُور، وَالتَّهَانِي وَالتَّبرِيكَات، وَالأفرَاح وَالمَسرَّات الَّتي يُبدِيهَا المُؤمنِون وَالمُؤمِنَات (أعزَّهُم اللّٰه) كُلَّها تَختَفِي مِن عَينَيّ إذَا مَا تَذكّرتُ غدرَ أهلِ النِّفَاق وَنُكرانَ وَصيّةِ رسُولِ اللّه (صَلّى اللّٰهُ عليهِ وَآله) وَجحدِ بَيعةِ الأمِير (صَلَواتُ اللّٰهِ عَليهِ) حَتَّىٰ فِي سَاعاتِ الفَرح يَعتَلِجُ الهَمُّ بِالصّدرِ وَيُسكبُ الدَّمعُ مِن العَينِ لَو قُرِأَتْ كَلماتُ الأمِير ( صَلَواتُ اللّٰهِ عَليهِ) وَهوَ يَشكو جَورَ البَاطِلِ عَلىٰ الحَقّ: «لَقَد عَلِمتُم أَنِّي أَحَقُّ النَّاسِ بِهَا مِن غَيرِي وَ وَاللَّهِ لَأُسلِمَنَّ مَا سَلِمَت أُمُورُ المُسْلِمِينَ وَلَم يَكُن فِيهَا جَوْرٌ إِلَّا عَلَيَّ خَاصَّةً..»¹! 1- أمِيرُ المُؤمنِين (صَلَواتُ اللّٰهِ عَليهِ)، نَهجُ البَلَاغَة 2- الشَّيخ مُحَمَّد حُسَين الأصفَهانِيّ (قُدِّسَ سِرّه)

' «كتب السيد عبد الحسين شرف الدين ترجمةً لنفسه، وقد طُبِعَت قبل حدود أسبوع من وفاته، سمعت أنه كتب في الصفحة الأولى منها هذا البيت: لا عذّب الله أمي إنها شربت حبَّ الوصيِّ وغذّتنيه في اللبنِ واقعًا لو لم يكن هذا اللبن الطاهر، ولو لم نكن متمسكين بولاية أمير المؤمنين والأئمة المعصومين -عليهم السلام-، أيّ قيمةٍ ستكون للحياة؟ واقعًا لا بُدَّ أن نشكر الله إذ منح قلوبنا حبَّ أمير المؤمنين (عليه السلام) وبغضَ أعدائه» -السيد موسى الشبيري الزنجاني ‘دام ظله الوارف’.

أبا حسنِ ..

إن عيد الغدير هو موسم اعادة النظر الى علاقتنا بإمام زماننا (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، و النجاح في هذه علاقة تعني عدم التخلف عن البيعة المأخوذة للأمير (صلوات اللّه تعالى عليه ) في غدير خم.

✅ عيدُ الله الأكبر للذين آمنوا في الذرِّ و حتى المحشر : كتاب إقبال الأعمال : بإسناده عن الصادق عليه السلام - في حديث طويل - : وَ لْيَكُنْ مِنْ قَوْلِكَ إِذَا لَقِيتَ أَخَاكَ اَلْمُؤْمِنَ: " اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي أَكْرَمَنَا بِهَذَا اَلْيَوْمِ وَ جَعَلَنَا مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ جَعَلَنَا مِنَ اَلْمُوفِينَ بِعَهْدِهِ اَلَّذِي عَهِدَهُ إِلَيْنَا وَ مِيثَاقِهِ اَلَّذِي وَاثَقَنَا بِهِ مِنْ وَلاَيَةِ وُلاَةِ أَمْرِهِ وَ اَلْقُوَّامِ بِقِسْطِهِ وَ لَمْ يَجْعَلْنَا مِنَ اَلْجَاحِدِينَ وَ اَلْمُكَذِّبِينَ بِيَوْمِ اَلدِّينِ " كل عام وأنتم لعليٍّ موالون و لأعدائه معادون 🌹