cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

فقه التاريخ

العمل على نشر تاريخ الإسلام وفقه مراحله وحركته في كل العصور أ. مهند عبدالرحمن ماجستير في التاريخ طالب دكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر للتواصل @history86

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
1 326
مشترکین
+124 ساعت
+17 روز
-430 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

.... لقد حاربنا العالم كله ذات يوم ... ونجونا .... وانتصرنا .... فقط ثمة شرط واحد : أن نعرف من أين نبدأ، وإلى أية غاية نريد !! ودائماً يعلمنا تاريخنا أن آخر أمتنا لن يصلح إلا بما صلح به أولها. @historymodern
نمایش همه...
👍 3
اليأس القتًال والخور المميت والثقة المفقودة ..... كل هذه هي العدو الحقيقي والعقبة الكبرى التي تواجه المسلمين ..... أما العدو الخارجي الصهيونية والصليبية والدعوات الملحدة .... فكلها أمرها يهون إذا استطعنا أن نغير ما بأنفسنا لنقر فيها معاني الإيمان واليقين والصبر والجلد والثقة والعمل .
نمایش همه...
وقال النووي رحمه الله : و لايتعلم إلا ممن تكملت أهليته و ظهرت ديانته و تحققت معرفته و اشتهرت صيانته فقد قال محمد بن سيرين و مالك بن أنس و غيرهما من السلف { هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ) يريد بعض الناس اﻵن ان يجعل الكلام في مسائل الدين مشاع لكل زاعق وناعق ولكل رويبضة .......
نمایش همه...
👍 9
مجزرة بانياس 2/5/2013 في هذا التاريخ قام قطعان الشبيحة من نصيرية وشيعة بعد تمهيد بالقصف من البحر وبالمدفعية باقتحام قرية البيضة وحي رأس النبع في مدينة بانياس وارتكبوا فيها مجازر رهيبة بحق السكان من قتل بالسكاكين والسواطير وحرق وتعذيب وجميع انواع الجرائم…… وكان معظم الشهداء من الاطفال والنساء والشيوخ . لن ننسى فعلكم الدامي لن ننسى اصغر قتلانا @historymodern
نمایش همه...
👍 6
هكذا كنا ..... وهذا نحن ...... فكيف الخلاص منذ أن بزغ فجر الإسلام مروراً بجميع فترات حكمه حتى سقوط الدولة العثمانية لم يكن المسلمون إلّا أخوة في الدين والعقيدة ورابطهم هو الإسلام, ولم يكن هناك فرقٌ بين مسلم في الغرب ومسلم في الشرق, ولم تكن هناك حدود مصطنعة تمنع المسلم من الانتقال من بلدٍ إلى بلد, وليس هناك قانون يقول لك (أنت سوري ممنوع عليك العبور إلى تركيا أو غيرها .... أو انت فلسطيني ممنوع عليك العبور إلى مصر أو غيرها) فكانت بلاد الإسلام أرض لكل المسلمين ينتقل إلى حيث يشاء دون قيدٍ أو شرط ........ وأهم من هذا كله أنّه عندما كان يُغزى بلد إسلامي أو يعتدى عليه كان يتداعى المسلمون من كل حدبٍ وصوب لنصرته وللدفاع عنه, لأن كل أرض يسكنها الإسلام هي أرض للمسلمين جميعاً, فواجب الدفاع عنها ونصرتها على كل مسلم ...... أما بعد الغزو الاستعماري الصليبي لبلاد الإسلام وقضاءه على قوة المسلمين وإسقاط الخلافة ونشر الفكر العلماني فقد قسموا بلادنا المسلمة إلى دول صغيرة وكنتونات , وصنعوا حدوداً (سجون) ووضعوا عليها جنوداً لحمايتها وجعلوها مقدسة كأصنام الجاهلية لا يجوز الاقتراب منها او المساس بها وكل من يعترض فتهمته جاهزة (خائن) عميل ومصيره إما القتل أو السجن أو النفي ...... ووضعوا عليها حكام من بني جلدتنا خريجي المدارس الأجنبية وعسكريون فاشلون وهم موظفون لدى الصليبيون برتبة رئيس عملهم الأساسي القضاء على أي حركة أو بذرة للنهوض او القيام بأي إصلاح يعرض المصالح الغربية للخطر أو يعرض الكيان الصهيوني الغادر للخطر ....... فكيف الخلاص من هذه السجون الكبيرة التي فرضها علينا الصليبيون وأذنابهم .... فكيف الخلاص ....... أ. مهند عبدالرحمن
نمایش همه...
👍 5
إن العرب لم يخسروا إسبانيا كما يقال في كتب التاريخ ، بل خسروا المحيط كله ومعه الامريكيتين واستراليا ونيوزلندا والآلاف الجزر و اغلب ممرات التجارة الدولية . وقد حشرتهم مدافع الإسبان وراء مضيق (جبل طارق) لكي يشاهدوا التاريخ من بعيد ، وينظروا إلى الفلاحين الاوروبيين وهم يبحرون بسفن عربية وخرائط عربية إلى عصر آخر في عالم جديد . وعندما نزلت فرقة الخيالة الإسبانية في المكسيك وتقدم المدعو "كورتيز" لإبادة هنود الإزتك والإنكا، كان الحصان العربي هو السلاح الذي أربك الهنود أكثر من سواه ، وكان على التاريخ ان يسجل بهدوء ، أن الحصان العربي قد وصل الى أميركا ، لكن فارسه لم يصل ..!!
نمایش همه...
ما يلفت الانتباه في تجارب الإسلاميين العرب من أصحاب المبادئ والتضحيات، هو خوض الصراعات عادة بمنطق جلجلت والرغبة في الفعل الآني لاستنقاذ الأمة من وضعها الصعب، وخوض كل جولة باعتبارها الجولة الأخيرة دون اعتماد سياسة النفس الطويل ومراكمة القدرات والخبرات لا حرقها، لذا تتحطم تجاربهم سريعا، وتتكرر التجارب بحذافيرها كل بضعة سنوات. وهي معضلة لأن الهدوء في الأوقات الصعبة يخالف طبائعنا العاطفية والانفعالية، ويُفهم أحيانا على أنه تخاذل، بينما المسار العملي هو الذي يفرق بين التخاذل والتدجين ومراكمة القوة لاستخدامها في اللحظات المواتية واقتناص الفرص.
نمایش همه...
👍 5
معارك المسلمين في رمضان (4) معركة البويب 13هـ كانت هذه المعركة بالعراق نظير معركة اليرموك التي وقعت بالشام، وقد بدأت فصولها عندما انهزم المسلمون أمام الفرس في وقعة "الجسر" وذلك في شعبان سنة (13هـ) فبلغ الخبر عمر بن الخطاب رضي الله عنه فندب الناس إلى الانضواء تحت قيادة المثنى بن حارثة الذي انحاز بالمسلمين غربيّ نهر الفرات، وأرسل إلى من بالعراق من أمراء المسلمين يطلب منهم الإمداد، وأرسل إلى عمر فبعث إليه بمدد كثير فيهم جرير بن عبد الله البجلي على رأس قبيلته "بجيلة"، كما أرسل كلاً من هلال بن علقمة و عبدالله بن ذي السهمين ومعهما طائفة من الرباب وأفراد من قبائل خثعم ، ولما وفد إلى عمر رضي الله عنه ربعيّ بن عامربن خالد و عمر بن ربعيّ بن حنظلة في نفرٍ من قومهما ألحقهما بالعراق، لتتوالى الوفود في نصرة إخوانهم ومدّهم بالقوّة والسلاح. وترامت الأنباء إلى رستم قائد الفرس بأن المسلمين قد حشدوا له الحشود، فجهّز جيشاً عظيماً بقيادة مهران الهمداني ، ولما سمع المثنى بذلك كتب إلى أطراف الجيش الذين قدموا لنجدته قائلاً لهم: "إنا جاءنا أمرٌ لم نستطع معه المقام حتى تقدموا علينا، فعجّلوا اللحاق بنا، وموعدكم "البويب" -وهو مكان بأرض العراق قريب من الكوفة اليوم ـ" فتوافوا جميعاً هناك في شهر رمضان سنة (13هـ). وكان مهران قد وقف في الجهة المقابلة لنهر الفرات، وأرسل إلى المثنى يقول له‏:‏ "إما أن تعبر إلينا، وإما أن نعبر إليك"، فقال له المثنى‏:‏ "بل اعبروا إلينا"، فعبر مهران فنزل على شاطىء الفرات، وأقبل الفرس في ثلاثة صفوف مع كل صفٍّ فيل، ولهم زجلٌ وصياح: فقال المثنى لأصحابه‏:‏ "إن الذي تسمعون فشل فالزموا الصمت".‏ ثم عبّأ المثنى جيشه وأمرهم بالإفطار ليتقووا على عدوهم فأفطروا، وطاف بين الصفوف وهو على فرسه، فجعل يمر على كل راية من رايات الأمراء والقبائل يحرضهم، ويرفع معنوياتهم، ويحثهم على الجهاد والصبر، ويثني عليهم بأحسن ما فيهم، وكلما مرّ على صفٍّ قال لهم‏:‏ "إني لأرجو ألا يؤتى الناس من قبلكم بمثل اليوم، والله ما يسرني اليوم لنفسي شيء إلا وهو يسرني لعامَّتِكم"، فيجيبونه بمثل ذلك، وأنصفهم من نفسه في القول والفعل، وخالط الناس فيما يحبون وما يكرهون، فاجتمع الناس عليه، ولم يعب له أحد قولاً ولا فعلاً، وفي ذلك دلالة بيّنة على حنكته في قيادة جنده وحسن تدبيره، حيث حرص على استمالة قلوب جنده مما يكون له أثر بالغ في وحدة الصف وقوة التلاحم بين أفراد الجيش. ثم قال لهم‏:‏ إني مكبر ثلاثاً فتهيّئوا، فإذا كبَّرت الرابعة فاحملوا، فلما كبَّر أول تكبيرة عاجلتهم الفرس وحملوا عليهم، فالتحم الفريقان واقتتلوا قتالاً شديداً، وعندها رأى المثنى خللًا في بعض صفوفه فبعث إليهم رجلاً يقول لهم : "الأمير يقرأ عليكم السلام ويقول لكم‏:‏ "لا تفضحوا المسلمين اليوم" فتماسَكُوا واعتَدَلُوا وضحك المثنى إعجاباً منه بصنيعهم، ثم بعث في الناس من يقول: "يا معشر المسلمين عاداتكم ، انصروا الله ينصركم"، فجعلوا يدعون الله بالنصر والظفر. ولما طال القتال جمع المثنى نفراً من أصحابه الشجعان يحمون ظهره، وحمل هو على مهران فأزاله عن موضعه حتى أدخله في الميمنة، وزاد المثنّى من ضغطه على العدوّ حتى اختلطت الصفوف، واشتدّ القتال. وفي أثناء ذلك أصيب مسعود بن حارثة قائد مشاة المسلمين وأخو المثنى ، ولم تزل جراحه تنزف حتى فارق الحياة، ورأى المثنى ما أصاب أخاه فقال للناس: "يا معشر المسلمين! لا يرعكم مصرع أخي؛ فإن مصارع خياركم هكذا". ثم تقدّم المسلمون نحو قلب الجيش بما فيهم المثنى وكوكبة من فرسان الجيش، وحمل المنذر بن حسان بن ضرار الضبي على مهران فطعنه، واجتز رأسه جرير بن عبد الله البجلي ، فتضعضع جيش الفرس، وحاولوا الفرار ولحق المسلمون في إثره، وكان المثنى قد سبق إلى الجسر فوقف عليه ليمنع الفرس من العبور عليه، فقتلوا منهم مقتلة عظيمة حتى قيل: إنه قتل منهم يومئذ وغرق قريبٌ من مائة ألف، وبقيت جثث القتلى وعظامهم دهراً طويلاً، وسمي هذا اليوم بيوم الأعشار، فقد وجد من المسلمين مائة رجل، كلُّ رجل منهم قَتَل عشرة من الفرس. وهكذا أذلّ الله رقاب الفرس، واقتصّ منهم المسلمون بعد الهزيمة التي لحقت بهم في معركة "الجسر"، ومهَّدت وقعة "البويب" للفتوحات في بلاد العراق، والقضاء على الإمبراطورية الفارسية. @historymodern
نمایش همه...
👍 6
من يشعر بالخطر ..؟ لا يستطيع الشعور بالخطر كل إنسان، ذلك أن دهماء الناس لا يستطيعون أن ينفذوا ببصائرهم إلى ما بعد الحاضر ..... الشعور بالخطر يرتبط بإدراك وطأة الماضي والإحاطة بالموقف الحاضر والنظر إلى المستقبل ..... وكل ذلك لا يطيقه إلا نافذ البصيرة . وحين تفقد الأمة مثل هؤلاء الأفراد نافذي البصيرة ستجد نفسها تفجأ في كل حين بالأمر الداهم ..... قال صلى الله عليه وسلم ( أنا النذير العريان ، النجاء النجاء) أ. مهند عبدالرحمن
نمایش همه...
👍 8
معارك المسلمين في رمضان (3) غزوة فتح مكة (( فتح مكة المكرمة حدث عظيم من الوقائع الفاصلة في تاريخ الإسلام التي أعز الله فيها دينه وأذل أعداءه، فبهذا الفتح خسر الكفر أهم معاقله وحماته في بلاد العرب، وبعده دخل الناس في دين الله أفواجا وأصبحت مكة قلعة منيعة لدين التوحيد والهداية)) كان من بنود صلح الحديبية أن من أراد الدخول في حِلْف المسلمين دخل، ومن أراد الدخول في حلف قريش دخل، دخلت خزاعة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، ودخلت بنو بكر في عهد قريش، وقد كان بين القبيلتين حروبٌ وثارات قديمة، فأراد بنو بكر أن يصيبوا من خزاعة الثأر القديم، فأغاروا عليها ليلاً، فاقتتلوا، وأصابوا منهم، وأعانت قريش بني بكر بالسلاح والرجال، فأسرع عمرو بن سالم الخزاعي إلى المدينة، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بغدر قريش وحلفائها. أرادت قريش تفادي الأمر، فأرسلت أبا سفيان إلى المدينة لتجديد الصلح مع المسلمين، ولكن دون جدوى؛ حيث أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين بالتهيُّؤ والاستعداد، وأعلمهم أنه سائر إلى مكة، كما أمر بكتم الأمر عن قريش من أجل مباغتتها في دارها. وفي العشرين من رمضان من السنة الثامنة للهجرة غادر الجيش الإسلامي المدينة إلى مكة، في عشرة آلاف من الصحابة بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودخل الجيش الإسلامي كلٌّ حسب موضعه ومهامه، وانهزم من أراد المقاومة من قريش، ولم يستطع الصمود أمام القوى المؤمنة، ثم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد الحرام والصحابة معه، فأقبل إلى الحجر الأسود فاستلمه، وكان حول البيت ثلاثمائة وستون صنمًا، فجعل يطعنها بقوس في يده ويكسرها، ويقول: {جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا} [الإسراء: 81]، {قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ} [سبأ: 49]، والأصنام تتساقط على وجوهها، ثم طاف بالبيت. ثم دعا عثمان بن طلحة، فأخذ منه مفتاح الكعبة، فأمر بها ففُتحت، فدخلها فرأى فيها الصور فمحاها، وصلى بها، ثم خرج وقريش صفوفًا ينتظرون ما يصنع، فقال: "يا معشر قريش، ما ترون أني فاعل بكم؟" قالوا: أخ كريم وابن أخ كريم. قال: "فإني أقول لكم كما قال يوسف لإخوانه: {لاَ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ}، اذهبوا فأنتم الطلقاء" وأعاد المفتاح لعثمان بن طلحة، ثم أمر بلالاً أن يصعد الكعبة فيؤذن، وأهدر رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذٍ دماء تسعة نفر من أكابر المجرمين، وأمر بقتلهم وإن وُجدوا تحت أستار الكعبة. وخاف الأنصار بعد الفتح من إقامة الرسول صلى الله عليه وسلم بمكة، فقال لهم: "معاذ الله! المحيا محياكم، والممات مماتكم. @historymodern
نمایش همه...
👍 1