العميد

🔻 السيد القائد حسن نصر الله أدام الله رعبة - جبهة لبنان هدفها الضغط لوقف الحرب في غزة - إسألوا سكان الشمال لكي تعرفوا ما يجري في هذه الجبهة - عندما نكون أسياد أنفسنا ولسنا عبيداً ونملك عناصر القوة نستطيع أن نفرض شروطنا على العدو

🔻أبرز ما جاء في كلمة السيد القائد حسن نصر الله أدام الله رعبة في ذكرى استشهاد القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين رضوان الله عليه - ما جرى في الأمم المتحدة والمحكمة الدولية يؤكد الدعم الأميركي لـ”إسرائيل” وعدم تغير موقفها - العدو أمامه خياران إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه حماس وإذا أكمل فسوف يمضي في حرب استنزاف تأكله - مهما كانت التضحيات اليوم فإن هذه المعركة تاريخية وتصنع الإنجاز التاريخي والحقيقي - جبهة المقاومة في لبنان مستمرو في إسناد قطاع غزة وتصعد حسب معطيات الميدان - الجبهة اللبنانية تفرض معادلات في الميدان ونحن جبهة إسناد لغزة - نقول لمستوطني الشمال اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة - جبهة الإسناد اللبنانية مستمرة كماً ونوعاً وتفرض معادلات والربط مع جبهة غزة هو أمر قاطع - الجبهة اللبنانية مستمرة في مساندة غزة وهذا أمر حاسم ونهائي، والأميركي والفرنسي سلّم بهذه الحقيقة

🔻مباشر اخلاء جنود قتلى وجرحى من غزة إلى جهنم وبئس المصير 🔥 الله اكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين #والله_لن_نبقيهم #غزة_مقبرة_الغزاة #ياقائم_ال_محمد_مدد

🔻أبرز ما جاء في كلمة السيد القائد حسن نصراللة أدام الله رعبة في ذكرى استشهاد القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين رضوان الله عليه - الإسرائيلي أمام طريق مسدود وهو يبحث عن صورة نصر - كي يخرج نتنياهو من صورة الهزيمة يريد الدخول إلى رفح - المسرحيات التي نشاهدها هذه الأيام يجب ألا تخدع أحداً، فأميركا تقف إلى جانب "إسرائيل" - ورقة الوسطاء فاجأت نتنياهو بعد موافقة حماس عليها لأنها تعني هزيمته والنصر لحماس - ما جرى في الأمم المتحدة والمحكمة الدولية يؤكد الدعم الأميركي لـ"إسرائيل" وعدم تغير موقفها - طوفان الأقصى فضح كذب وخداع الغرب - نحن في تقديرنا أن لدى العدو خيارين.. العودة لورقة الوسطاء وذلك يعني الهزيمة أو الاستمرار في الاستنزاف

🔻 السيد القائد حسن نصر الله أدام الله رعبة أهم مشهد إعلامي سياسي، يُعَبِّر عن صورة الانتصار للمقاومة الفلسطينية؛ عندما رفع (مندوب إسرائيل)، في الأمم المتحدة، صورة القائد الكبير الشجاع الأستاذ أبو إبراهيم يحيى السنوار -حفظه الله ونصره الله- لتعرفوا من المهزوم مِنَ المنتصر شاهدوا هذا المشهد.