cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

قناة تسنيم راجح

أم، اختصاصية في التغذية الطبية العلاجية، وطالبة علم شرعي، أكتب في تعزيز اليقين ورد الشبهات، مهتمة بقضايا المرأة والإعلام، إضافة إلى الحداثة والتغريب

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
27 763
مشترکین
+1224 ساعت
+1257 روز
+24330 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

لماذا يصعب دور ربة المنزل والام المتفرغة على غالب النساء؟ حقيقةً يصعب.. وترى إحداهن تجاهد لترضى به، ولتكتفي به وتتخلى معه عن "أحلامها" بعد صدمة "الحمل" الذي فاجأها وهي متزوجة وعاملة أو تطلب شهادة عليا أو غير ذلك.. يصعب عليها ترك العمل أو الشهادة أو التقدم في سيرتها الذاتية وخبراتها لتكون "أماً".. لتكون "عادية"، لا تفعل شيئاً"، و"مثلها مثل الجميع"! يصعب عليها ترك ما هو في الخارج و"محسوب" (بين قوسين) لأجل ما لا يراه أحد ولا يُعتبر ولا تستطيع الافتخار به ولا الإجابة به على سؤال "ماذا تفعلين في حياتك؟" لا تراه هي ولا يراه غيرها كافياً.. لأن المجتمع أصلاً لا يفهم معاني التربية ولا يقوم بها.. لا يقوم عملياً بما ينادي به من أهمية التربية وأولويتها وأن "الأسرة هي اللبنة الأساسية في المجتمع" كما يتكرر في الكتب المدرسية.. لا يفهم إدارة البيت وتعقيده وحساسيته.. لا يفهم مقدار الانشغال والشغل الذي يتطلبه عمل الأمومة والرعاية وبناء الإنسان والتفرغ لملفات الأبناء المختلفة وفهم شخصياتهم ونقاط قوتهم وضعفهم ومهاراتهم وحاجاتهم وعلامات نقصها وتلبيتها وكذلك بناء العلاقة بهم وإدارة جداولهم اليومية وتجهيزهم ليستطيعوا الاعتماد على نفوسهم ويضعوا أهدافهم ويحسنوا الظن بقدراتهم ويحمدوا الله على نعمه فيهم… المرأة والمجتمع ككل يرون التربية "تحصيل حاصل"، يرون الأسرة شيئاً يأتي في آخر القائمة، لا يحتاج كثير انتباه ويمكن تعويض النقص فيه "لاحقاً"، التقصير فيه غير محسوب، والعمل عليه من نوع النوافل والأمور التي "كل الناس تفعلها"! وهذا من مفاتيح فهم مشاكل أمتنا وتفكك مجتمعنا، لأن البيت يتطلب جهداً، وهذا الجهد يجب أن يكون معتبراً ومحسوباً، والفتيات والصبيان يحتاجون التهيئة لهذه الأدوار والتقوية عليها والدعم فيها.. لئلا يأتوا للزواج فيصدموا بالواقع الصعب أو المستحيل الذي يجبرهم على التوفيق بين الف مهمة في نفس الوقت.. ولئلا يشعروا بأن كلام الدعاة عن الأسرة والتربية قادم من المريخ.. ولئلا تشعر المرأة والزوجة والأم بأنها تتحمل اللوم والذنب والمتطلبات المستحيلة وحدها في معادلة عليها فيها أن ترضي الناس وضميرها و تربي أولادها وتكون في كل مكان معاً… حتى أنها كثيراً ما تعلن استسلامها وتختار التوقف وإعلان الفشل في كل شيء! فدور الأمومة والتربية والزوجية ليس سهلاً، وهو يتطلب جهداً حقيقياً وعملاً، وهو معتبر وكافٍ، ومتوقع أن يشغل المرأة وأن يكون ما يملأ وقتها وأن يعطيها خبرة وأن تحتاج فيه للتقدير والمساعدة.. متوقّعٌ هذا من الأنثى حين تبلغ سن الزواج وتتزوج، وهو عادي وليس استثنائياً.. متوقعٌ منها وتحتاج من يعينها عليه ويساعدها على اختياره وإن كانت مجتهدة في دراستها، وإن كانت ذكية وكانت "تستطيع" أن تصبح طبيبة أو أو رائدة فضاء! والأهم هو أن الفتيات يحتجن للتهيئة له منذ الطفولة، يحتجن رؤيته برستيجياً وجميلاً ويحتجن تعلّم مهاراته وإحياء حبه وطلبه… لا الاستعداد للمهن المربحة على أنها "ماشاءالله"! ولا رسم الطموحات بالهندسة والجراحة وإدارة الأعمال وأعمال المكاتب وغيرها.. - هامش: "يعني لا نرسل فتياتنا للجامعة؟ هل يقعدن في البيت بانتظار الزواج؟" دخول الجامعة من عدمه يعتمد على كثير من الظروف التي تخص كل حالة من أهدافها وقدراتها وقرب أو بعد فرصة الزواج منها، ونحن فعلياً بحاجة لكثير من العلوم التي لا تقدمها المدارس والجامعات، وبحاجة لمعرفة التخصصات التي تناسب الإناث من تلك التي لا تناسبهن، والأهم هو أننا نحتاج لرؤية ترك الجامعة والتخلي عن الوظيفة عادياً ومتوقعاً.. ومن ثم علينا استبدال مفهوم الوظيفة بمفهوم الثغر، ومن هناك تكون بداية التصحيح..
نمایش همه...
شديدٌ هو الموت.. حازم وصارم لا يقبل النقاش ولا التغيير.. لا أقول أنه ظالمٌ أو بشع لأنه من أقدار الله التي بلا شكٍّ كلها خير.. لكنه مؤلم ومفاجئ حتى حين تظن نفسك تتوقعه وتراه قادماً.. الموت يأخذ من قربك إنساناً اعتدته معك ونسيت أنه سيذهب.. يأخذه ولا يمكنك بعدها مهما فعلت أن تعيده، لا يمكنك (في هذه الدنيا) أن تسمع صوته ولا تلمس دفئه ولا ترتاح حين يسمعك.. الموت.. يذكرك بدائرة الحياة القصيرة، بأنها ستمر، بأنه اختبار وسينتهي في أي لحظة.. يذكرك بأنك لا تعمل لهذه الدنيا ولا تملك منها شيئاً ولن تخلد في بيتك ولا منصبك ولا مالك ولا صحتك.. يوقظك من الغرق في السعي لأجل هذه المرحلة الوجيزة وطلباً لراحتها واستقرارها واستمرارها وطموحاتها وآمالها وخطواتها الواحدة تلو الأخرى.. الموت ينبهك بكل قوة!! ما هذا كله إلا وسيلة! ضعه كله في مكانه، لا تعش لأجل ما ستفقده بعد قليل، لا تضع فرصتك لأجل ماليس لك، تذكر ما ستأخذه معك إلى بيتك الحقيقي، تذكر أن تعمر ذاك وتعيش لأجله، تذكر أنك لست هنا لتأكل وتشرب وتنام وتؤمن رزقك وترسل أبناءك للجامعة وتزوجهم و… و.. وفقط.. تذكر أنك جزء من أمة ولديك رسالة للناس، تدكر أنك ستُسأل وستحاسب، وأن النهاية ليست بعيدة فعلاً.. والحمدلله على الآخرة..
نمایش همه...
لا حول ولا قوة إلا بالله.. لله ما أخذ وله ما أعطى.. وحسبنا الله ونعم الوكيل.. توفّيت جدتي الحاجة والمربّية الكريمة والصابرة أميرة بنت رمزي العوف (أم فايز) أسأل الله أن يغفر لها ويثبّتها ويؤنسها في قبرها ويجعله روضة من رياض الجنة وأن يرزقها الفردوس الأعلى من الجنّة بغير حساب.. اللهم ثبتنا بعدها واغفر لنا ولها.. إنا لله وإنا إليه راجعون
نمایش همه...
وأسوأ ما في التسخط هو أنه وبائي، ينتشر بمجرد بدئه كالنار في الهشيم.. فبمجرد أن تُظهر أن النعمة لا تكفيك بتعابير الوجه أو بالكلمات أو الحركات ينتشر هذا الشعور بين من حولك، ويغيب النظر إلى الكثير الموجود مقابل الذي غاب.. كلام الأم عن بيتها أنه صغيرٌ أو قديمٌ يورث شعوراً مستمراً بالنقص عند الأبناء.. تعليقات الخالة عن البثور التي في وجه الفتاة تجعلها تحسب نفسها قبيحة.. نظرات التقزز التي تبدو على وجه الأب حسن تكون القهوة مخالفةً لذوقه تعلّم الأبناء أن الطعام "لا يؤكل" إلا بمواصفاتٍ محددة.. وقس على ذلك عبارات الاستعلاء والضيق والاعتراض على تغير النعم أو نقصها وتأمل أثرها على استشعار الموجود أو التركيز على ما هو غائب من أفضال الله سبحانه.. وكذلك يكبر الأبناء "المدلّعًون" أو "المتطلبون"، وكذلك يتأثر الأصحاب بأصحابهم وتنتشر عدوى التسخط والرفض والاعتراض التعيس وبالتالي غياب الحمد والرضى عن الله تبارك وتعالى.. وإن كانت السهوات القليلة لا تؤثر بقدر الحال العامة للمربي والمسلم بلا شك، لكن تلك القضية الإيمانية مهمة وأساسية في نفسية المسلم وصلته بربع.. ولذلك لنستعن بالله ولنراقب نفوسنا، ولنجتهد لنرى ما عندنا ونحمد ونحمد ونحمد.. فما عندك ليس "حقك"، إنما كله فضل ونعمة وعطاء من الله الكريم الرحمن الرحيم جلّ جلاله..
نمایش همه...
تعيسٌ حزين هو من لا يستشعر النعم ولا يتذوقها.. محاط بالكثير منها وهو بائس يردد في ذهنه أن "هذا قليل عليه"، أنه "يستحق أكثر"، أنه "مظلوم" لأن "الحياة" لم تعطه أكثر.. وفعلياً هو متسخط على ربه لأنه يراه "ظلمه" (وحاشا لله) حين كتب عليه هذه الحياة "وفقط!" بينما هو يستحق حياة أفضل مرسومة في ذهنه قد يتحقق حزء منها وقد لا تتحقق أبداً لشدة خياليتها وبعدها عن واقعه.. ولذلك تراه دوماً عابساً حتى حين تزداد النعم عليه ويبتسم من حوله شاكرين، حتى حين يراه الناظر من بعيد في جنة الدنيا وذا حظ كبير.. فهو رغم ذلك متأفف ومتذمر، لا يفرح بما عنده ولا يراه، ويضع لنفسه شروطاً صعبة لل"نجاح" و"السعادة" و"الطمأنينة" في دنياه، والمشكلة أنه قد يظن أو يسمي نفسه "طموحاً" بينما هو في الواقع يضيع العمر للمزيد من الدنيا التي لن يمسكها حتى تهرب منه، ويخسر علاقاته ومن حوله في سبيل كل ذلك.. تراه مثلاً في راكِضٍ وراء الشهادة تلو الأخرى يسافر بأسرته من مدينة لغيرها ولا يثبت لهم ببيت في سبيل المزيد من "أحلامه".. في امرأة قررت أنها لن تسعد حتى يكون زوجها "خاتماً في إصبعها" ولذا لا ترى شيئاً من خيره ما لم تسيّره كما تحب.. في أبٍ يريد من ابنه أن يلبيه في كل طلباته فوراً وحالاً ودون نقاشٍ وإلا سماه عاقاً واعتبر نفسه فاشلاً في تربيته.. في امرأةٍ اختارت منذ بداية زواجها النظر لأهل زوجها كأعداءٍ لها ولذا لا ترتاح بأي نعَمٍ في زواجها ولا ترى أي خيرٍ لأهل زوجها ماداموا موجودين في حياتها.. في شابٍ مدلل اعتاد أن تلبى جميع طلباته ولذا صار يعتبر كلّ ما يريده حقاً طبيعياً له يتعسه أي رفض قد يواجهه من صديق أو معلمٍ أو مدير.. في أمٍ لابنٌ فيه كثير من الخير لكن شخصيته تخالف تصوراتها عما يجب أن يكون عليه، ومهما تزكى لن يستطيع تحقيق كل رغباتها فيه ولا التخلص من كل عيوبه الحقيقية أو التي تبالغ بانزعاجها منها أو تخطئ بالنظر إليها.. في فتاةٍ ًتُجري عمليّة تجميل تتلوها صباغة شعر ثم حمية صعبة ثم تقضي الوقت تنسق الملابس وتتسوق منها ومن المكياج لتبدو جميلة في عين نفسها.. في زوجٍ امتلأ بالصور الخيالية عن جمال المرأة وأنوثتها فبات يتوقع المستحيل من زوجته ويراها قليلةً ومهملةً لنفسها مهما فعلت.. وفي غيرهم كثيرين.. فاسأل نفسك ولاحظ أمراض قلبك التي قد تكون حقيقتها تسخّطٌ على ربك سبحانه الذي تغمرك نعمه، والذي لو لم يمدّك إلا بهذه الفرصة بالوجود والعمل لدخول الجنة لكفى.. فتأمل وأنت تسمع وترى وتعقل وتعرف ربك.. كم عشت محاطاً بفضله وأنت تطلب المزيد، وكم فوّت عليك الشيطان الحمد والرضى لأنك تضع قواعدك الخاصة للسعادة.. وقد قال ابن مسعود رضي الله عنه: الإيمان نصفان، نصفه صبر ونصفه شكر.. فتفقد إيمانك..
نمایش همه...
كيف تلهو وحال أمتك كما ترى؟ كيف تضيع طاقتك ونفسك وأنت فرد من هذه الأمة التي يموت أطفالٌ منها جوعاً على يد الكفرة الحاقدين ومن والاهم ممن أذلوا الشعوب؟ كيف يرتاح ضميرك لتبديد المال الذي جعل الله بين يديك في السرف واللهو والتبذير وإخوانك هناك لا يجدون ما يسد رمقهم؟ استشعر مسؤوليتك في هذه الأحداث.. مسؤوليتك أن تنصرهم بكل ما تستطيعه بشكل مباشر، وتنصر أمتك في ثغرك ونفسك في كل أيامك وحياتك وأدوارك فيما قد يبدو شكلاً غير مباشر.. أن تعمل لتكون أنت وأسرتك ومن ثم دائرتك الأكبر والأكبر قوة للأمة ورفضاً لذلها وصمتها.. أن تجتهد لتكون من مكانك سبباً لرفع الاستضعاف والخذلان عنها.. ألا نكون ضائعاً في الغفلة واللهو تظن أنك ستقوم للجهاد بمجرد فتح بابه! بل تهيأ وتوجه واحمل هم الأمة وامتلئ بها وبالانتماء إليها من مكانك.. معاصيك الفردية "تفرق"! تقصيرك "الخاص" مؤثر! وحالتك ووقتك وأعمالك الخاصة جزء من هذه الأمة وتستطيع أن تكون من أسباب قوتها أو من أسباب ضعفها.. فلك الخيار..
نمایش همه...
Photo unavailableShow in Telegram
هنا دروس الصبر والإيمان والرضى والتسليم.. هنا نرى فعلاً معنى أن الله ينصر ويثبّت ويعوّض عبده.. هنا نرى ضعف العدو وقلة حيلته أمام المؤمن الذي جنته في قلبه وبستانه في صدره.. نحن لا نأسف عليهم، إنما هم فجر أمتنا وأملها، والله سبحانه الرحيم يرفعهم ويثبتهم، وهم الفائزون فعلاً.. لكن نأسف على بعدنا عن ربنا الذي سلط علينا به شرار خلقه من المتآمرين مع أعدائنا.. اللهم زد إخواننا إيماناً وقوةً وأفرغ عليهم صبراً وعوضهم ثرة عين في الدنيا والآخرة وارفع عنا ضعفنا لننصرهم بكل ما نستطيعه..
نمایش همه...
Repost from تبيان - Tipyan
Photo unavailableShow in Telegram
ثم ترسل رسالة إلى كل زوجة وأم ومربية ألا تستهين بنفسها، ولا تلقي السمع لمن يخببها عن حياتها التي ارتضتها، «فكونك السكن لرجل يرتاح من قسوة الحياة بلقائك عمل عظيم لا يقدر عليه القليل»، و «لا تستهيني بما تبنينه في نفوس أسرتك كل يوم.. ولا تستهيني بأثرك العظيم عليهم لمجرد أنك ثابتة على ثغرك...».
📍كثيرة هي الأطروحات التي قُدمت عن هذا الموضوع، حتى صار الحديث عنها من المواضيع المستهلكة، بل المملة عند البعض!  📍وفي خضم هذا الغثاء نسعد بكل من يأتي بطرح جديد أو تناول قَيِّم نافع، لا "يكرر للتكرار" بل لهدف ومبتغى. فإذ بنا نجد الأستاذة تسنيم راجح تطل علينا بكتابها (رسائل في الأمومة والأنوثة والحياة) الذي طرح موضوع المرأة وما يتعلق بها بشكل جديد؛ فبدل البحث الأكاديمي المعروف، ترسل لنا هذه الأخت الفاضلة رسائل في هذه المواضيع تبتغي أن تهدي بها الأخوات إلى مرافئ السكينة والطمأنينة والرضى بهذه الأنوثة بله الحياة ككل. 📌 تابع المقال الآن على تبيان 👇🏻 أنوثتك غالية، فأكرميها.. مراجعة كتاب رسائل في الأمومة والأنوثة والحياة للكاتبة تسنيم راجح الكاتبة/ مريم بنت أحمد 🖊
نمایش همه...
مراجعةٌ لكتاب أختكم "رسائل في الأمومة والأنوثة والحياة" على مجلة تبيان ⬇️ أسأل الله أن ينفع بهذا العمل وأن يجعله خالصاً لوجهه الكريم جزى الله الأخت الكاتبة خيراً على مراجعة الكتاب، تقبل الله منّي ومنها
نمایش همه...
من فهم هذا نرى ونفهم قيمة ما نقوم به الآن، على الثغر الذي يبدو صغيراً وبعيداً وغير مؤثر أمام ما يجري في غزة والسودان وغيرها من البلاد التي يبتلى فيها المسلمون بلاءً شديداً، من هنا تعلم رغم القهر وشعور التقصير أهمية أن تثبت وتستمر ولا تتوقف.. عنايتك بأطفالك مهمة وإن كانت لا تفيد أطفال غزة مباشرة ولا تغير واقعهم الآن، اهتمامك بعملك كمعلمة ومربية كذلك، عنايتك بانطلاق ما تقدمه في استشاراتك النفسية أو التربوية من المنهجية الإسلامية، تزكيتك لنفسك، حرصك على التزام الهدي النبوي في تربية أبنائك، حضور دروسٍ في علمٍ تحتاجه، حفظك لوقتك من الضياع في لعبة فيديو أو مسلسل أو مقاطع ريلز قصيرة متناثرة، قيامك لليل ودعواتك لنفسك وأسرتك وأمتك… هذا كله مهم ومنه تبدأ نصرة الأمة بإذن الله..
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.