Achilles 𓂆

إن تنكروني فأنا نجل الحسن..

أنا خائف بعد كل هذا العناء أرى الاشياء التي أتمناها تهرب مني، أنا قلق بعد كل هذا البعد الذي بيني وبينكِ، وعندما أصل أعود ويدي لا تحمل سوى الخيبات. أنا يائس كل الطرق التي اعرفها تؤدي إليكِ كانت تُعيدني إلى حزني. – حيدر محمّد

صديقي الأبدي ... وَداعاً يا عَضُدِي يا رُكني في الشَّدَدِ ..عباس يا سَندِي مِن بَعْدِكَ اشْتَعَلَتْ ... رُوحي و ما سَكَنَت و زينب ضُرِبَتْ و بَعدَها سُبِيَتْ

كان قد برز في القوم وهو يرتجز: اُقاتلُ القَـومَ بَقلبٍ مُهتَدي اذبُ عَن سبطِ النبي احمدِ اضربكـمُ بالصَـارمِ المُهنـد حتىٰ تَحيدوا عَن قتالِ سَيدي أني أنا العباس ذا التَـوددِ نَجلَ علي المُرتضىٰ المؤيد .... عند النهر: يانَفسُ مِن بَعدِ الحُسينِ هوني وبعدهُ أن كُنتي او لا تَكوني هذا الحُسين وأردُ المَنونِ وتشـربيـنَ بارد المعيــن تـاللّٰهِ ما هذا فعالُ دينِ ولا فِعالُ صـادقِ اليَقينِ .... واللّٰهِ أن قَطعتمـوا يمنـي اني أُحامي ابدًا عَن ديني وعَن إمامٍ صـادقِ اليَقيـنِ سبطِ النبي الطاهـرِ الأمينِ نبيِ صدقٍ جائنـا بالديـنِ .... يانفس لاتخشي من الكفارِ وأبشـري برحمـةِ الجبـارِ مـعَ النبـي سَيـدِ الابـرارِ معَ جملةِ الساداةِ والاطهارِ قَد قطعوا ببغيهم يساري فأصلهم ياربُ حرَ النارِ

أميري حسين ونعم الأمير سرور فؤاد البشير النذير علي وفاطمة والداه فهل تعلمون له من نظير له طلعة مثل شمس الضحى له غرة مثل بدر منير

«الإمام الحسين (عليه السلام) ليس إنساناً محدوداً عاش من سنة كذا واستشهد في سنة كذا؛ الإمام الحسين (عليه السلام) هو الإسلام ككلّ، وهو كلّ الأهداف الّتي ضحّى من أجلها». -الشـــ.ــهيد السيّد محمّد باقر الصدر (رضوان الله تعالى عليه)

في ليلةِ تجديد العهـد للقـائد والموْلى، نُجدّدُ عهدنا الذّي كتبناهُ بالدمّ والدّمع: أنحـنُ نخْليكَ وننصـرف عنك وقد أحــاط بـك العـدو؟ واللهِ لا نُخليك أبداً، ما فارقناك حتّى نلقى الموت دونك.

كربلاء يعني ثورة يعني شُهداء.