إنتظِرها..♡
كُـلّ ما يُوجد هُـنّا نَأَىٰ مِنْ روحي زهراء.. @o11u11_bot
نمایش بیشترکشور مشخص نشده استزبان مشخص نشده استدسته بندی مشخص نشده است
162
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
اطلاعاتی وجود ندارد30 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
لا تُخبرني بأنني سأتحسن
بعدما أُغلقتَ الباب
على أصابع قلبي..
لا تُخبرني بأنَّ الألم
سينمحي ويزول
كُل ما كانَ يجدر بكَ فعله
أنّ لا تُغلِق الباب.
- رُبى الجَراح.
Photo unavailableShow in Telegram
"أفتقدك..."
عِند كل نقطة في هذه الكلمة هُنالك جبلًا واقفًا بيننا، تكتُب الكلمة وتُحدث ويُعاد صيغها بطريقةً أخرى وفي النهاية تُبعثت مُبعثرة كـ الورقة الّتي مُحيت آلافَ المرّات، تأتي فِكرة أن تبعث أغنية تتشبث بأغنية هيَ مَن قادرة على فكّ العُقد دومًا، ستشرح كل شيء، تتصل فجأة لأن صبّرك قد فاقَ أن تنتظرهُ دقيقةً أخرى، من بعدَ ما مرّت دقائق مضت، لا صوتًا وِاصلًا يدل إن محاولتك وصلّت أو نفعت أو حتى أن لم تنفع يكفي أن تصل.. لا صوتًا يدل على ذلك، فتقرر الذَهاب إليه تركمك الناس بأكتافهم والسيارات والضوضاء المُزعجة ورأسك الذي يمعنك، فتُتذكر إنّ ربما الباب يُغلق في وجهك ومع ذلك تتخطى مُخيلتك تتشبث بأملٍ صغيرٍ سيتقبلك بحب هذه المرة ولن تراعي همًا لكرامتك ، تَذهب أليه بِكُل شذاياك الباقية، وحُزنك و أدمعتك الّتي فاضت على خدّيك وشكّلت بُركة، وحبّك الّذي تلعنهُ كَـ لعنك لعدوٍ و الذي تحبه كـأن لا شيء في الدنيا غيرهُ
لكن يأتي خوفًا فيُحذفَ كُل شيء قبل أن يُرى وتقول بعد ذلك لِحسن الحظ لم يُرى أو رؤى ربما !
لا زلتُ اقرأ نصوصها
رُغم أنَّـها نُـقِشَت بِـقلبي..
رُغمَ إنّي أردُدها بِداخلي تَهنيدةَ ما قبلَ النوم
أقرأها وكأني لم أقرأ لها مُسبقًا..
یک طرح متفاوت انتخاب کنید
طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.