cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

قصص نور وقمر

هاي 🤍🩹 انا ســٰاࢪهـٰــۃ بس حذفت القناه بل غلط 🤍🩹 بدايه جديده 🤍🩹 قصص نوࢪالقمـࢪ 🤍🩹 تعريف بسيط عن مالكه القناه 🤍🩹 . الاسم .• ساره العمر . 14 🥺🩹😩. قصص حلوه ومافيها انحراف زايد 🥺🤍🩹. وبس اتمنى تنشرون القناه بكل مكان 🥺🤍🩹 .

نمایش بیشتر
العراق146 697زبان مشخص نشده استدسته بندی مشخص نشده است
پست‌های تبلیغاتی
302
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
اطلاعاتی وجود ندارد30 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

ورجوني تفاعلكم القوي بحبكو❤️
نمایش همه...
القاتم في عينيه مر زمن طويل على اخر مره رأت هذه النضرات التي تجعل انفاسها تختفي وجسدها يحترق ابتلعت ريقها عيناها لا تفارقان عيناه . حدق نور بسبب جنونه والجحيم تلتهب داخله لم يستطع التفكير بشيئ سوى بتلك الشفاه التي تتوسلان لتقبيلها تجولت عيناه على شفتيها وعنقها روحه كانت تتألم لدرجه الموت محاولا البقاء بعيدا عنها كان يعذبه يحرق روحه علم أن مايفكر به خاطئ وانها اخته الطفله التي قام بتربيتها كان مستعد للموت قبل أن يخون امانه والده الماريندي الرجل ألذي انقذ حياته لكن التوقف عن حبها كان يقتله ببطئ وألم شديد . قمر بصوت هادء : لقد وصلنا صر اسنانه بغضب ناضرا للأمام ليصف السياره في كراج المدرسه والشرر يتطاير من عينيه ابتلعت قمر ريقها واضعه يدها المرتجفه على فمها لم تعرف لما لكنها كانت تختنق داخلها كان يحترق لسبب عرفته جيدا لكنها لن تعترف به ابدا حتى لنفسها صرت اسنانها ناضره من النافذه كالعاده جميع الأنضار كانت على سيارتهم السياره كانت مضلله لم يكن احد قادر على رؤيتهم من الخارج اخذت نفسا عميقا مزيفه ابتسامه صغیره والتفتت أليه بصوت مرتجف : امممم لقد وصلت اراك بعد المدرسه ومدت يدها ناحيه مقبض الباب لفتحه لكنه مسك ذراعها لتسري رعشه في سائر جسدها ألتفت أليه بنضرات خائفه ملامحه كانت جامده وقبضه يده القويه تكاد تكسر ذراعها ابتلعت ريقها . ابتسم نور بمكر والرغبه تملئ عينيه : أين قبله الوداع . توقفت نبضات قلب قمر متجمده في مكانها مستمره في النظر في عينيه الغريبتين نور بنبره مغريه : ستتأخرين على درسكي هكذا ملامحه كانت تثير الأرتجاف في عضامها ابتلعت ريقها بجسد مرتجف واقتربت منه لتقبل خده لكنها تفاجئت بسحبه أياها لتجلس في حضنه شهقت عيناها على وسعهما بينما اتسعت ابتسامته اکثر . نور : تماما كالصغر لطالما احببتي الجلوس في حضني هكذا لم تعلم قمر بما تفكر لم تكن هذه أول مره تجلس في حضنه لاكن هذه المره كانت مختلفه كان غريبا ملامحه طريقه تحديقه بها والأغرب كان قلبها الذي توقف عن النبض وجلدها الذي احترق من لمساته عيناه لم يكن فيهما أي تردد او نفور منها كما اعتادت منه لعقت شفتها السفلى وهذا ماتفعله عاده عندما تكون متوتره ولاحضت لحضتها كيف تحولت نضراته الغريبه لشفتبها احنت رأسها مقربه شفتيها من خده بنفس منقطع وضعت شفتها على خده ببطئ أغمض نور عينيه بألم وكأنه يتعذب كانت قريبه جدا منه رائحتها تتغلغل في روحه ابتلع ريقه وهو يصارع كي يسيطر على نفسه قبلته قمر ببطئ وقلبها يكاد يتوقف لم تكن لديها أي سيطره على جسدها ابتعدت قليلا ناضره في عينيه كان وجهها قريبا جدا من وجهه عيناه كانتا مغمضتان وملامحه يملئها الألم كان يبدو عليه أنه يتعذب لم تشعر بنفسها الا وهي تضع يدها على خده برقه لم تفهم ابدا سبب عدم استطاعتها تحمل فكره أن يؤلمه شيئ راودها شعور غريب وفقدت أي اتصال لها بالواقع كم هو وسيم هذا كل مافكرت به تلك اللحضه فتح نور عينيه المضلمتان بالرغبه ماسكا يدها التي على خده مستنشقا أياها بوجع بينما كانت عيناه لاتتركان عيناها ما أن لامست شفتاه يدها حتى شعرت قمر بفراشات في معدتها ألم جميل ملئ جسمها مالذي يجري لها ماهذا تجولت نضرات نور في سائر وجهها وعنقها نور بصوت مضلم : اتريدين الذهاب للدرس هل تريدين تركي . كان صوت سليفيا يرفض أن يخرج لذا اكتفت فقط بتحريك رأسها بالنفي ابتسم ابتسامه جعلت جسدها يرتجف ويده تستقر على خصرها بينما الأخرى تلعب بشعرها نور : اتذكرين اعتدتي دائما على الجلوس في حضني هكذا في السابق كنت لاتنامين ألا بين ذراعي اتذكرين بصعوبه استطاعت قمر استعاده صوتها : كنت صغيره كبرت الأن وأنت تغيرت ابتعدت عني كثيرا منذ تلك الليله حين رحلت لم تعد كما كنت انت حتى توقفت عن لمسي حضني وحتى النضر ألي ابعدتني عنك نور بأبتسامه متألمه : كبرتي حقا اختي الصغيره اتعرفين لما ابتعدت اتعلمين مالذي تفعلينه بأخيكي ها قتلت مئات الاشخاص دون أن يرف لي جفن عذبت حتى الموت طعنت اصبت بالرصاص اقسم أن الألم لم يعادل ولوذره من الألم الذي تسببه لي نضره واحده منكي فهمتي الأن لما ابتعدت كان قلبها يتألم كثيرا لكنها حقا لم تفهم مايعنيه اذا كانت لاتفهم نفسها كيف تفهمه : لا لم افهم ابتسم بسخريه : هذا جيد ابقي هكذا لاتفهمي شيئا تنهد ممررا ابهامه على شفتها السفلى مما جعل قمر تفقد جميع حواسها ابتلعت ريقها بأنفاس سريعه نور : هل لاتزال رقبتك تؤلمكي ومرر يده على رقبتها كان الزراق واضح قليلا ضغط بأبهامه على الكدمه فتؤهت بألم اتريدين أن ابعد الألم اومئت بأنفاس منقطعه ودون أي مقدمات اوكلمات أخرى قرب شفتاه من عنقها مقبلا الكدمه وهو يدفن وجهه في عنقها بعنف وكأنه اسد انقظ على فريسته شهقت مغمضه عينيها بجسد ملتهب مالذي يجري تئؤهت لاتعلم ماذا تفعل ماهذا لما يحصل هذا ارادت دفعه عنها لكنه قوي جدا مالذي يجري بحق الجحيم اغمضت عيناها بقوه هذا خاطئ هما اخوه ربما ليس بالدم لاكنهما يبقيان مرتبطين برابطه الأخوه
نمایش همه...
حلقة 7 من قصة حب محرم كانت قمر جالسه في المطبخ تتناول فطورها بصمت ذهنها شارد في المصيبه التي ورطت نفسها بها ماذا فعلت هل وافقت قبل قليل على الذهاب للحفل دون علم نور من اين أتت بهذه الشجاعه سيحرق نور الكون ان علم بهذا تنهدت واضعه رأسها على المائده جلس أنور على طاوله الطعام محدقا بها باستغراب نضر ل ليلى متسائلا عن سبب حاله قمر فحركت رأسها بلا اعلم أنور : تكلمي مالذي فعلته هذه المره رفعت قمر رأسها ناضره له بقلق : ماذا افعل أنور فعلت شيئ غبي جدا رفع أنور حاجبه . أنور : وما الجديد كل افعالكي غبيه لنأمل فقط ان لاتؤدي افعالك الى قتلكي تعرفين اخاكي حبيبتي انه اكثر الاوغاد الذين رئيتهم في حياتي رعبا لذا اذهبي وصححي مافعلته تنهدت هازه رأسها تريد البكاء . أنور : واربطي شعركي تعرفين انه يكره بقائه مسدولا هكذا قمر وهي تربط شعرها للخلف : هذه ليست حياه كل شيئ تحت سيطرته حتى شعري هذا ليس عدلا لحضتها دخل نور المطبخ . نور بنبره بارده وهو يجلس بجلنبها على الطاوله : ما هذا الذي ليس عدلا ابتلعت قمر ريقها امام نضراته الجامده قمر بتوتر : اممممممم ليلى تريد تحضير اكله لا احبها فقط لأن زوجه ابي طلبتها لذا اخبرها بأن الأمر ليس عدلا ألتفت لليلى بجمود : قومي بتحضير ماتريده قمر لن نأكل على مزاج تلك الافعى ابتسمت ثمر بينما هز أنور رأسه مبتسما وهو يحدق بقمر وضعت ليلى الطعام امامهم وهي تقول : لا افهم ماسر حبكما لتناول الطعام في المطبخ انتما سيدا هذا البيت لايصح هذا . قمر وهي تشرب العصير : انا مرتاحه هكذا ونضرت لنور الذي كان مشغولا بشرب قهوته غاص قلبها بعمق وهي تتذكر رؤيتها له بلا قميص هذا الصباح بدأ قلبها يجن مجددا لم تستطع حتى ان ترمش مالذي يجري لها بحق السماء بقيت شارده تحدق به حتى انها لم تنتبه ل ليلى وهي تناديها عده مرات حتى صفر أنور لها جفلت بخوف ان يكون احد انتبه لها قمر بتوتر : ماذا أنور : ليلى سألتك سؤالا اين عقلكي ايتها الاميره . نضر نور لها : لما وجهك مصفر هكذا أأنت مريضه هل استدعي الطبيب . ابتلعت قمر ريقها بتوتر : او لا لا انا بخير كنت افكر بأمر کلفت مشروع مدرسي به فقط وشربت عصيرها محاوله تغيير الموضوع ماكان سؤالكي ليلى. ليلى: سألتكي عن تلك العلامه الزرقاء في رقبتك ماهي تجمد نور في مكانه صارا اسنانه متذكرا مافعله ليله أمس علم انه هو من تسبب بتلك العلامه عندما فقد سيطرته على نفسه وضع يده على فمه قمر باستغراب : اي علامه . ليلى : تلك العلامه الزرقاء في عنقك نهضت قمر ناحيه المرآة بتعجب غريب ماهي لم تكن موجوده الليله الفائته اخرج نور سجاره بغضب ابتسم أنور بمكر محدقا به : لاتقلقي حبيبتي انها فقط قرصه حشره صحیح نور اخذ نور نفس طويلا لاعن تحت انفاسه وهو يفهم معنى نضرات أنور. قمر : اه حشره لعينه . نور بصوت غاضب : هيا سأوصلكي في طريقي والتفت لأنور خذ بعض من الرجال واذهب للجانب الشرقي من المدينه اجلب لي أسعد حيا لا أريد مشاكل مع عصابته هذه المره سأطعمك للكلاب أنور اقسم انها فرصتك الأخيره . تنهد أنور : حسنا والتفت لقمر انتبهي للحشرات ايتها الأميره وقبلها من رأسها مغادرا اطلق نور زفره قويه . قمر : لم انت قاس معه هكذا وما قصه حبك اطعام الناس للحيونات لم يجبها نور فقط تركها متوجها للخارج دون ان يعيرها اي اهتمام تنهدت قمر ناضره ل ليلى : ارأيتي كم اتحمل حياتي جحيم بسببه اقسم اني سأقتل نفسي يوما ابتسمت ليلى : اخيكي يحبك بجنون حبيبتي كل الأخوه يبالغون في حمايه اخواتهم عزيزتي والأن ألحقي به قبل ان يغضب اكثر . هزت قمر رأسها لاحقه به : أنتي دائما تدافعين عنه ركبت قمر السياره وهي تستعد للعراك اليومي اخذت نفسا عميقا وجلست . نور : انا لست سائقكي اللعين عندما اقول لنذهب تلحقين لن انتظر سعادتكي طويلا . لم تجبه قمر فقط اكتفت بربط حزام الأمان وابتسمت له اسفه سموك لن يتكرر الامر مجددا هز نور رأسه بغضب : راقبي فمكي جيدا ايتها الصغيره انا لست شخصا صبورا وتحرك بسيارته ساد الصمت بينهما بقيه الطريق بقيت قمر تنضر للنافذه طيله الوقت تختلس النظر له بين حين وآخر بطرف عينها لقد تراجعت تماما . عن فكره الذهاب للحفل أنور محق عدم تنفيذ اوامر نور هو اغبى شيئا قد تفعله عندما تصل للمدرسه سوف تخبر نيرمين انها غيرت رئيها سوف تجد شيئا آخر لتنكد عليه حياته تنهدت مخرجه علبه مكياج من حقيبتها . نور بصوت مميت : ماهذا بحق الجحيم . التفتت قمر له متنهده بملل الأن اراد التحدث ها : اهدء اخي لن اضع شيئا على وجهي وفتحت المرئاه انها لذلك الزراق على عنقي ونضرت في المرآة سمعته يلعن تحت انفاسه لما هو غاضب لهذه الدرجه اليوم اذ كان غاضب دون سبب فما الذي سيفعله ان علم بأمر الحفل يال غبائها وضعت قليل من مساحيق التجميل على عنقها ببطئ تئوهت بألم وهي تغطي الكدمه : حشره لعينه اه ه ه تنهدت ملتفته له لتقول شيئا لكنها توقفت متجمده في مكانها اختفت انفاسها تلك النظرات التي كان يرمقها بها ذالك السواد
نمایش همه...
هذا خاطئ تماما كما حصل تلك الليله لكنه اذا كان خاطئ لما لا تريده ان يبتعد كانت شفتاه تحرق رقبتها بينما يده الأخرى تغرس في شعرها كان جسديهما ملتصقين ببعض لم تعد تشعر بشيئ يديها دون اراده منها تحركا لفتح ازرار قميصه مالذي تفعله نور بصوت متألم : قولي أسمي وهو يحدق بوجهها وعيناها المتثاقلتين بينما يداه تسحبان قميصها من داخل تنورتها . قمر : هذا خاطئ ستكرهني بعدها تماما كتلك الليله اقسمت أن لا اتذكرها ابدا نور بغضب ويده تغرس في خصرها : قولي أسمي اللعين . قمر : نور نور وهي تحضنه ابتسم واضعا يده تحت قميصها فقد السيطره تماما لكنه لم يعد يكترث نظر إلى عينيها وقربها منه قبّل كل إنش من وجهها وأنزل بصره الى شفتيها. في تلك اللحضه طرق زجاج النافذه شهقت قمر ناضره برعب لملامحه الجامده وهكذا عادا للواقع ليشعرا بفداحه خطئهما تلك النضرات عاودت عينيه نضرات الاحتقار والكراهيه ابتعدت عنه بسرعه جالسه في مقعدها مجددا وهي ترتب ملابسها بأصابع مرتجفه دون أن تنظر أليه لعن بغضب نفسه وهو يعيد ترتيب ملابسه ايضا اغلق ازرار قميصه وهو يشتعل غضبا بعد ان انتهت قمر اخذت نفسا عميقا ورسمت ابتسامه على شفتها منزله زجاج نافذه السياره لتجد نيرمين واقفه أمامها بحيره . نيرمين : مالذي يؤخركي هكذا الدرس بدء منذ زمن لما لاتخرجين ونضرت لنور الذي اشعل سجارته بغضب دون أن يعيرهما أي انتباه قمر بصوت مرتجف : امممم كنا فقط نتشاجر بأمر الحفل هذا فقط أخي لازال رافضا ذهابي صحيح نور . نور بجمود دون أن ينضر لها : نعم . يتبعععععععععع #نانسي
نمایش همه...
بدي اشكركوا كتير عتفاعلكو مع اني صرلي وقت كتير قاطعة عليكو بس نتو طلعتو كفو وانا اليوم حنزل كمان بارت وبتمنى تتفاعلو بقوة علي متل هاي الحلقة😉❤️
نمایش همه...
ونو تخربشت باسم قمر وسليفيا لأن تقريبا خلصت كتابة القصة ضل حلقتين وحسب التفاعل بصير نزل القصة اذا كان في تفاعل قوي بضل اتفاعل إذا ما في تفاعل ما راح نزل شي👍🤍
نمایش همه...
اه صح نور راح يطلع لقدام عندو اخت اسمها سليفيا بس راح غير اسمها لاسم اسراء👍 القصة راح يكون فيها كتير أحداث قوية وانشالله تعجبكم❤️
نمایش همه...
بتمنى تتفاعلو بقوة عالحلقة اشتقتلكو كتير واسفة عالغيبة🤍
نمایش همه...
نور : لقد بدأنا للتو هيا تحمل قليلا وامطر عليه وابلا من اللكمات كان يضربه كالمجانين فقد السيطره على نفسه مجرد فكره هذا الوغد فكر بقمر تخيلها تنفس تماما نفس الهواء الذي تستنشقه جعل روحه تحترق استمر بلكمه دون توقف حتى شعر بجمجمته تتكر تحت يديه والدماء اصبحت في كل مكان توقف نور بعد فتره مبتسما ودماء ذاك الوغد تغطي وجهه وحدق به بکل جمود ابن العاهره كان لازال يتنفس لکن وجهه شوه تماما ضل نور يحدق بعيناه المتوسله قليلا ثم اخرج مسدسه واضعا اياه في جمجمته . بلاك : هذا عقابك على النظر ل أختي ايها المسخ . ابتسم ذاك الوغد في وجه نور مما جعل نور يستغرب المدرس بصوت متقطع : المسخ هو من يريد أن يضاجع اخته اتعتقد أني لم الأحظ نضراتك لها أنت تريدها حتى اكثر مما افعل انا عيناك جائعتان لها لذا من هو المسخ الأن ايها ... اراد الاكمال لكن نور قاطعه باطلاق النار على جمجمته لحضتها دون حتى ان يرمش . تنهد نور بعدم مبالاه : اكره المدرسين يتحدثون كثيرا . كان أنور والأخرين جالسين في حديقه القصر يشربون ويلعبون الورق كعادتهم عندما وصل نور استطاع أنور ان يعرف انه ثمل من طريقه سياقته فتح نور باب سيارته وخرج انتبه الجميع لملابسه المغطاه بالدماء وابتسموا . أنور : لیله سعيده ها رمى له نور مفاتيح سيارته واستمر بالسير دون ان يلتفت لهم . نور : هناك جثه في صندوق السياره تخلصوا منها ودخل القصر عندما وصل نور المنزل كانت الساعه قد تعدت الثالثه بعد منتصف اليل . صعد متوجها لغرفته بأرهاق اكمل سيره لكنه توقف عندما رأى ضوء غرفه قمر مشتعل تنهد بغضب اقسم انه لو وجدها مستيقضه لهذه الساعه ولديها مدرسه غدا فسيفرغ فيها غضبه كله فتح باب غرفتها ودخل وهو يستعد لكسر شيئ فيها لكن سريرها كان فارغا نضر حوله بقلق ليجدها نائمه بجانب النافذه تنهد بارتياح لابد انها كانت تنتضره فهي دائما تفعل هذا مشى ناحيتها وجلس بجانبها محدقا بها كانت نائمه بكل هدوء كأنها ملاك ملاكه الصغير تذكر اول مره رأها فيها الطريقه التي نضرت بها أليه ويدها الرقيقه التي مسكت بها يده كانت كل مايملكه اخته الصغيره لعن تحت انفاسه بغضب ونهض حاملا اياها للسرير وضعها بهدوء فتئوهت في نومها مما جعل قلبه يتوقف صر اسنانه لتعاوده تلك الافكار حول صورتها وهي عاريه بين ذراعيه وصراخها بأسمه يملئ الغرفه اغمض عينيه بقوه وهو يحاول استعاده السيطره على نفسه اراد المغادره لکن جسده رفض التحرك استمر بالوقوف في مكانه يحدق بجسدها كانت ترتدي ثوب نوم ابيض قصير ابتلع ريقه وعيناه تمشيان بهدوء على كل شبر في جسدها كان لديها اکثر الاجساد آثاره في العالم مجرد فكره ان احدهم غيره قد ينضر لها كان يقتله انفاسه بدأت تتثاقل وعيناه كانتا يشتعلان رغبه بها كانت كل ما اراده يوما وكل ماتمناه من الحياه جسده كان يحترق لها كان في عذاب دائم بسببها انحنى دون ان ينتبه لنفسه وقبل جبهتها كان يموت هو فقد السيطره على نفسه لاكن لم يكترث كانت كالمخدرات بالنسبه له مرر يده على خدها وقبل خدها بأنفاس محترقه ثم ابعد شعرها عن عنقها ودفن وجهه فيه مستنشقا عبيرها وكأنه غريق تنفس الهواء اخيرا اغمض عينيه بقوه مقبلا عنقها الجنه قبل اسفل رقبتها بقوه قليلا وابتسم مستمرا بتقبيل عنقها وتحركت يداه لتلمس جسدها لم يعد يشعر بما حوله كانت يده قد استقرت على فخذها ابتسم مغمض عينيه وهو يشعر بحراره جسدها تلهب جسده لاكن لحضتها صدمه الواقع بقوه حينما تؤهت متكلمه في نومها : ابي هل عاد اخي فتح نور عيناه على وسعهما مبتعدا عنها بسرعه وكأنها احرقته وقف امام سريرها بصدمه مالذي كان سيفعله بحق الجحيم نضر ليديه برعب كيف حصل هذا تبا تبا ضرب رأسه بقبضه يده بقوه عده مرات كان جسده يرتجف بغضب كيف تجرء كيف فعل انفاسه تسارعت وهو يحاول تهدئه نفسه ياله من مسخ لعين كيف سمح بذلك عليه فعل شيئ والأ سينتهي به الأمر يوما مدمرا اياها لعن حياته وخرج بسرعه يلتهب كالبركان . فتحت قمر عيناها على صوت المنبه بانزعاج وهي تلعن الصباح فتحت عيناها على وسعهما عندما ادركت ان نور لم يعد ليله البارحه نضرت حولها متسأله كيف وصلت لسرير حينها دخلت ليلى قمر بصوت خائف : هل عاد اخي . ابتسمت ليلى : نعم لقد عاد في وقت متأخر ليله البارحه تنفست قمر بارتياح حمدا لله كدت اموت قلقا علیه این هو سأقتله . ليلى : انهضي وجهزي نفسك للمدرسه اولا فسوف تتأخرين . قمر : حسنا حسنا ونهضت داخله الحمام اكملت ارتداء ملابسها بسرعه ركضت ناحیه غرفته فتحت الباب تريد الصراخ بوجهه لكنه لم تجد في السرير اصفر وجهها ونضرت حولها بخوف هل لم يعد الى الأن لكن مخاوفها تبددت بسرعه عندما سمعت صوت المياه في الحمام تنهدت
نمایش همه...
بارتياح تبا کاد قلبها يتوقف انه يستحم فقط ابتسمت تريد الخروج لاكن هاتفه بدء بالرنين ارادت تجاهل الأمر لكن الفضول قتلها لذا مشت ناحيته ناضره لشاشه الهاتف دون ان تلمسه مدعيه عدم الأهتمام لكن ملامحها تحولت للغضب ما أن رأت اسم المتصل شيرين هي تعرفها جيدا كانت احدى الفتيات الواتي يعملن لدى آلاء وحتى الأعمى يستطيع القول انها كانت واقعه بحب نور تبا كم كانت تكرهها صرت قمر على اسنانها بغضب استمر الهاتف بالرنين فلم تشعر بنفسها الا وهي تحمل الهاتف وترد . شيرين : حبيبي نور اين كنت انتضرتك طويلا ليله البارحه وهاتفك كان مغلقا ايضا اتعلم كم افتقدتك ها هل ستأتي الليله ارجوك احتاجك علامات مافعلته بي تلك الليله تكاد و تختفي مارأيك انعيد الكره ... كانت عينا قمر تشتعلان لم تفهم حرفا من كلامها لكنها كانت غاضبه فصرخت بأعلى صوتها بوجهها قمر : نور ليس هنا لقد مات واغلقت الهاتف مطفئه اياه بغضب ورمته على السرير سأقتله ذاك . ... نور بصوت منزعج : مالذي تفعلينه في غرفتي ألم اخبرك أن لاتأتي الى هنا صرت اسنانها بغضب والتفت تريد الانفجار بوجهه لكنها تجمدت ناسيه الكلام ما أن التفتت كان يقف امامها لايرتدي شيئ سوى منشفه حول خصره وقطرات الماء تتساقط من جسده الذي خطف انفاسها تلك الوشوم التي غطت صدره من رقبته حتى خصره كانت مرعبه لكنها جعلته مثيرا كالجحيم ضلت تحدق به وكأنها حمقاء هكذا دون أن ترمش نور بأبتسامه ماكره : هل يعجبكي ماترين صغيرتي احمرت وجنتا قمر مدركه مافعلته كان قلبها ينبض بسرعه ارادت الكلام لكنها لم تستطع مما جعل ابتسامته تتسع بينما تقدم نحوها بعينان ماکرتان وقف امامها تماما لدرجه أنها شعرت بحراره جسده استمرت بالتحديق بعيناه دون ان تتنفس كان ينضر لها بطريقه غريبه فجائه قرب وجهه من وجهها هل كنت تريدين شيئا اختي لم تستطع الرد وقلبها كان ينبظ بسرعه هائله لذا فعلت شيئا ذكي جدا هربت راكضه لتخرج من غرفته بأقصى سرعتها ابتسم بسخريه هازا رأسه لكن ابتسامته اختفت حين تذكر مافعل ليله امس . عادت قمر لغرفتها مغلقه اياها خلفها بقوه واضعه يدها حول قلبها : يااللهي يااللهي مالذي فعلته بقيت هكذا لفتره طويله ثم راجعت ذكرى ما رأت مبتسمه قليلا لكن ابتسامتها اختفت مأن تذكرت اتصال شيرين تلك لم تفهم ابدا لما فكره وجود نور مع امرأه ما يغضبها هكذا تلك الحقيره حينها رن هاتفها ردت بغضب وهي تعرف من المتصل مسبقا قمر : نعم نيرمين . نيرمين بصوت متوسل : سامحيني قمر لم اقصد اخباره لقد هددني قمر : عن ماذا تتكلمين نيرمين : اوه لم تعرفي أذا لاشيئ صباح الخير . قمر : أيا كان المهم لقد فكرت بما قلتيه لي ووافقت سأذهب للحفل اليوم . . يتبععععععععععععع #نانسي
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.