cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

Friends

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
675
مشترکین
+324 ساعت
+67 روز
+1730 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

Photo unavailableShow in Telegram
عزيز عريس 😎🫡
نمایش همه...
01:04
Video unavailableShow in Telegram
الحج من اليمن .. عاد قلبه أخضر 🙂🏃
نمایش همه...
1.67 MB
🤣 4
Photo unavailableShow in Telegram
سٌئل الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل وهو في محنته. متى الخلاص؟ فقال اقترب..فسئل مرة أخرى وما علامته؟ فقال عندما ترى من ناصروا الظالم يصرخون من ظلمه فاعلم أن الخلاص اقترب !
نمایش همه...
👍 6 1
Photo unavailableShow in Telegram
ليزا لين، واحدة من أقوى لاعبات الشطرنج الانثوي في أمريكا وفي العالم، أنتجت هوليود فيلم عن قصة حياتها، سيرتها كان يتغنّى بها الجميع إلا الأسطورة بوبي فيشر  الذي سأله صحفي ذات مرة: هل هزمتك امرأة ذات يوم ؟! أجاب فيشر: النساء مكانهن المطبخ وعليهن غسل الصحون. وصل الأمر إلى ليزا لين والمجتمع النسوي الأمريكي فقامت بعرض دعوة على فيشر و تحدّي لعِب مجموعة مباريات بينهما و في مكتبتها وهو ما وافق عليه فيشر … لعبا عشرون مباراة، فاز فيها فيشر كلّها لكن ما الشّيء الذي ضايقها ؟! فيشر كان يتركها تفكر على الرقعة وكأنه لا يعيرها أي اهتمام ويذهب إلى المكتبة ليبحث عن كتب ولما تلعب نقلتها يلعب مباشرة لعلمه أنها تحفظ الادوار ولا تفهمها، فيشر كان يتريجل عليها وفي الأخير سألها: هل غسلتي الصحون !!؟ من بعدها دخلت الإدمان وعالم المهلوسات …
نمایش همه...
🤣 3🫡 3👏 2👍 1🌚 1
00:13
Video unavailableShow in Telegram
اهلا وسهلا حيا الله من جا ✋
نمایش همه...
7.59 KB
🤣 4
"قد بانَ في وجهِ الصَبور بُكاه!"
نمایش همه...
💔 2
‏"وقَد تبدو سعيدًا كلَّ يومٍ ‏وفي أعماقِكَ الشيءُ النقيضُ ‏ يَلُفُّ الليلُ دربَكَ..أينَ تَمضي؟ ‏ولا نورٌ يَشُعُّ ولا وَمِيضُ.."
نمایش همه...
💔 4👍 1😢 1
00:18
Video unavailableShow in Telegram
اصدق عبارة قالها عفاش 😅✋
نمایش همه...
3.86 KB
🤣 9 1😁 1💔 1
رئيس الوزراء السابق إيهود باراك، عبّر في مقال له على صحيفة يديعوت أحرونوت العام الماضي، عن مخاوفه من زوال دولة إسرائيل في غضون ست سنوات. وعام 2017م، دعا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى الاستعداد لمواجهة أخطار وجودية مقبلة، معربًا عن مخاوفه من عدم وصول دولته إلى المئوية، وأطلق وعودا بأنه سيعمل جاهدا ليتجاوز بدولته هذه العقدة. الحديث عن نهاية دولة الاحتلال في عقدها الثامن، مشاعٌ في الأوساط السياسية والدينية، والشعبية خاصة في اليهود الشرقيين، وعلى الرغم من ذلك، يعملون لدولتهم كأنها ستعيش خالدة أبد الدهر، فهل يسوغ لأمة وعدها الله النصر والتمكين أن تقعد في انتظار تنزّل النصر أو ظهور المهدي المنتظر؟ تأكّدوا لن تهبط عليكم الحلول بالمناطيد؟ ماذا نفعل؟! 👇 ابحث لك عن دور، حتما ستجد فقط إذا قررت ذلك، هدهد سليمان تحرك بإيجابية من أجل الدين وتوحيد الله، لم ينتظر تكليفا، وجاء من سبأ بنبأ يقين، قصه على سليمان عليه السلام {إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ (23) وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ} [النمل: 23، 24]. فدله على جريمة الشرك التي ترتكب في هذه البلاد، فكانت سببا لتحرك نبي الله سليمان من أجل جناب التوحيد. ونملة سليمان، كانت نملة واحدة ضعيفة، لم تكترث لضآلة حجمها حينما حذرت أمتها من جيش سليمان {وَحُشِرَ لِسُلَيْمَان جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ حَتَّىٰ إِذَا أَتَوْا عَلَىٰ وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾.. واعلم أن فردا قد يحيي أمة، وأن الجهد الفردي يراكم بعضه فوق بعض، حتى يصير إنجازا كبيرًا. === ” أينقص الدين وأنا حي” .. كلمات قالها سيدنا أبو بكر في أحلك ظروف المسلمين، ذلك الوقت الذي قال عنه عروة بن الزبير رضي الله عنه: كَالْغَنَمِ الْمَطِيرَةِ فِي اللَّيْلَةِ الشَّاتِيَةِ، لِفَقْدِ نَبِيِّهِمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقِلَّتِهِمْ وَكَثْرَةِ عَدُوِّهِمْ. قالها الصديق وقت امتناع بعض القبائل عن الزكاة بعد وفاة رسول الله، ولكن الصديق لم يتحمل عقله كيف ينقص الدين وهو حي، قالها وهو موقن أن كل فرد منا مسؤول عن نصرة الدين، وأن الشخص الفعال المنشغل بنصرة دينه يمكنه أن يغير المعادلة. وقف رضي الله عنه وقال “إنه قد انقطع الوحي وتم الدين، أينقص وأنا حي؟!”، وأصر على قتال المرتدين ولم يقل أن الظروف صعبة والصحابة في حالة حزن والجيوش غير مؤهلة وقد استُنزفنا، لكنه كان يرى أن كمال الدين والمحافظة على شريعة الرحمن كما أنزلت على الرسول هي الأساس، فكانت حروب الردة التي حفظ بها الدين وكسر شوكة القبائل الباغية. ولكن هذه الكلمات لم تكن وقود الانطلاق في حروب الردة فقط، فهي أسلوب حياة الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، فكانت من قبلُ شعارًا للإمام أحمد بن حنبل يوم محنة خلق القرآن، وقد وقف وحيدا كما وقف أبو بكر، حتى قال الحافظ علي بن المديني: إِن الله عز وجل أعزَّ هذا الدين برجلين ليس لهما ثالث؛ أَبو بكر الصديق يوم الردة، وأَحمد بن حنبل يوم المحنة. والسؤال الآن: أينقص الدين وأنت حي؟! === تلك هي مفاتيح النصر والتمكين، وها هي جعبتي قد نفد منها الكلام، سوف تموت هذه الكاتبة وسوف تموت هذه الكلمات إلا إذا وجدت صدى لها يتحول إلى طاقة عمل. ربما لم تقدم كلماتي جديدا على أسماعكم، إلا أنه جهد المقل، وتذكرة أُمرَ بها المؤمنون، وقد ينعم الله عليّ بأن يكون لهذه الكلمات اتصال بالحق والخير، ولها من قوانين الله في خلقه سند، ومن إلهامه لعباده مدد كما يقول الأديب عبد الوهاب عزام في "الشوارد"، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون. ==== إحسان الفقيه ‎#طوفان_الأقصى طوفان العودة إلى الجذور
نمایش همه...
👍 3
-مودة أهل الباطل وإعانتهم على أهل الحق قدح في العقيدة.. -اتهام المنهج الإسلامي بالتحيّز ضد المرأة وانتقاص حقوقها ومكانتها قدح في العقيدة.. فندعو المُسلمات النسويات المُتطرّفات إلى مراجعة عقيدتهنّ أيضا. == ثانيًا: وضوح الراية تحت أي راية نتّجه إلى رفعة الأمة وتحرير المقدسات؟ تحت راية العروبة والقومية، التي رفعناها حينًا من الدهر؟ لقد أصبحت فكرة خاوية على عروشها، آلت بأصحابها إلى التناحر والتباغض والتَّحارب، وذهب كل منهم باتجاه التحالف مع أعداء الأمس. تحت راية القُطرية والوطنية وحدود الجغرافيا؟ هذا بالضبط عين ما أراده سايكس وبيكو، قسموا الأمة إلى أقطار وبلدان تفصل بينها الحدود، وتشتت كلمتنا، وصار كل حزب بما لديهم فرحون، وفرقّنَا عدونا فتسيّد علينا، ولم تتفق كلمتنا على شيء من مصالح الأمة. هل نرفع راية الإنسانية والتعايش الإنساني الذي يعني الذوبان وتمييع الدين؟ وها نحن نكتوي بنيران نسبية القيم الغربية التي لا تعرف قيم الإنسانية والعدل والرحمة إلا في إطار مصالحها. فلا بديل لنا عن أسلمة الراية، إعلاننا هويتنا الإسلامية في شجاعة هو نقطة البداية، ليحيا من حيّ عن بينة، ويهلك من هلك عن بينة، نجهر بذلك غير متوجسين من صياح الآخرين، فهم يعرفون كما نعرف تماما أن الإسلام في صورته الصحيحة التي جاء بها لا يحمل سوى السماحة والرحمة والعدل للناس جميعا مؤمنهم وكافرهم. يحكي العلامة عطية سالم أنه خلال رحلة داخلية في نيجيريا مع الزعيم النيجيري الراحل أحمد بلو، سمع بأنه في أثناء حرب فلسطين جهزت سفينة حربية لإنقاذ القدس، فسمع المسؤولون التنادي بالقومية العربية وأن على العرب حماية القدس، وعليهم مسؤوليتها، فقال المسؤولون هناك: إذا كانت القضية الفلسطينية قضية عربية وليست إسلامية فلسنا بعرب، وأمروا السفينة بالعودة. كم كانت الجناية على القدس كبيرة، جراء حصر قضيتها في دائرة ضيقة سواء كانت وطنية أو عربية، وعدم الاستفادة من الدائرة الإسلامية التي تعد هي الأكثر اتساعا واستيعابا للطاقات التي تستفيد منها القضية الفلسطينية. وتعالوا نتأمل حديث النبي صلى الله عليه وسلم (لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يختبئ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ فَيَقُولُ الْحَجَرُ وَالشَّجَرُ: يَا مُسْلِمُ يَا عَبْدَ اللَّهِ هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ إِلَّا الْغَرْقَدَ فَإِنَّهُ من شجر الْيَهُود ). ركزوا هنا على خطاب الشجر والحجر، ماذا يقول؟ على من ينادي؟ هل يقول: يا عربي؟ يا كردي؟ يا سوري؟ يا خليجي؟ يا مصري؟ يا مغربي؟...... إنه يقول: "يا مسلم، يا عبد الله"، إنه وضوح الراية والانتماء، يشير النداء "يا مسلم" إلى أسلمة الراية اللازمة للنصر والتمكين، ويشير "يا عبد الله"، إلى صلاح هذه الأمة والتزامها إطار أدب العبودية لله تبارك وتعالى، وهذان الوصفان هما ما يلزم لجيل النصر والتمكين والتحرير. بيد أن أَسْلَمَة الراية لا يعني إسقاط غير المسلمين من الحسابات، فالحضارة الإسلامية عاش في ظلها المسلم والمسيحي بل واليهودي، وكانت هذه الملل جزءا من الحضارة الإسلامية. أَسْلمة الراية لدى كل مؤمن عقيدة، ولدى غير المؤمن حتمية مصلحية، فما شهد العالم حضارة كحضارتنا الإسلامية، التي نزعت عنها عصبيات الجاهلية، وصهرت في بوتقتها الناس على اختلاف الأجناس والعرقيات واللغات، فهي تجربة تاريخية ناجحة تعود متى اكتملت أركانها. == ثالثا: خرِّبوا صوامعكم استلهمت هذا العنوان من صيحات جدّي الشيخ عبد القادر الجيلاني طيب الله ذكره ومقامه، حين نادى في أهل العراق، بقوله: يا من اعتزل بزهده مع جهله: تقدم واسمع ما أقول: يا زهاد الأرض تقدموا. خربوا صوامعكم واقربوا مني، قد قعدتم في خلواتكم من غير أصل. ما وقعتم بشيء. تقدموا".. يُعقّب صاحب كتاب المنطلق (محمد أحمد الراشد) على صيحة الجيلاني بقوله: "خرب صومعتك أيها الهارب الذي ترزح تحت نير الأفكار الأرضية، وآراء طواغيت القرن العشرين، خذ مكانك في صفوف دعوة الإسلام". قلت: إنها دعوة إلى العمل وطرح الأمنيات المجردة، التحرك وعدم انتظار تحقيق نبوءات النصر، نحن نؤمن بكل ما جاء منها في آية أو حديث صحيح، لكن للنصر سنن، النصر لا يُنتظر إلا من باب الرجاء واليقين، لكنه يُزحف إليه، ويُركض إليه. لا ينبغي أن يكون بضاعة أحدنا في نصرة الإسلام أمنية أو دمعة تسيل على الخدين، إنما هو العمل الجاد الدؤوب من أجل نصرة الأمة وقضاياها. الصهاينة يعلمون جيدًا أن نهايتهم وشيكة، وتلاحقهم ما يعرف بلعنة العقد الثامن وهو مصطلح يشير إلى زوال دولة الاحتلال في عقدها الثامن الذي لم يتبق على تمامه سوى خمس سنوات، على أساس أن الممالك اليهودية القديمة زالت أو بدأت في التفكك في عقدها الثامن.
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.