"ُرحَّمـةُ الله🪴

فَليكن شهر محرّم هذا العام مختلف تمامًا، خلو لياليكم كلّها مجالس،حتّى لو بمفردكم لا تستهينون بيها، هيچ گعدوا ويّ نفسكم حتّى لو ربع ساعة وسمعوا مَجلس أو قصيدة وأذرفوا الدّموع على مصيبة سيّد الشّهداء حرفيًا كلّ التّوفيق بالدّمعة والجَزع على مصابه،أقرأوا الكُتب،قضية الحُسَين لا مثيل لها،وبكلّ دمعة أدعوا وأطلبوا من الله أن يرزقكم معرفة آل مُحمّد حقّ المعرفة،وأن لا يحرمكم الدّمعة على مصاب الحُسَين وأن نشهد اليوم الذي نأخذ بالثأر مع ولي الله الأعظم صاحب العصرِ والزَّمان.. قضية الحسين وقعت ساخنة،ويجب أن تبقى ساخنة،ليس المهم كيف؟ ولكن كيف يجب أن نحافظ على غليان القضية.

-ما قيمةُ الدينِ دونَ ولايةُ عليِّ؟، وَالدينِ في غيرهِ لِلكُفرِ ينقلِبُ.

«لو أرادَ الإنسان أن يَبني نفسهُ لوجَبَ عليهِ أن يلقِّن نفسهُ تلكَ الأمور المُرتبطة ببناءِ نفسهِ ويكرِّرها» -السّيّد روحُ ﷲ الخُميني (قدِّس سرُّه).

- لِمَاذَا الْعَبَاءَة صَعْبَة لِهَذَا الْحَدّ؟! لِمَاذَا نُرَتِّدي زِيُّ الدَّوَاعِش الْمُسَمَّى بِاسْمٍ الزِّيّ الشَّرْعِيِّ وَهُوَ شَيْطَانِي وَنَسَتَصْعُب الْعَبَاءَةُ رَغْمَ أَنَّهَا أَجْمَل وَأَكْمَل وَأَسْتَر وَحَتَّى مَنْظَرِهَا مُرِيح لِلْعَيْن وَلَا يَجْلِبُ الْإِنْظَار مِنْ أَيْنَ جِئْنَا بِمَا يُسَمَّى بِزِيَا شَرْعِيًّا الَّذِي خُدْعَوا فِيهِ الْفَتَيَات الْمُرَاهِقَات إذَا كُنْت تَعَلَّلين بِأَنَّهُ يَكْفِي يُغَطِّي كَامِلَ الْبَدَنِ فَأَقُول الْيَوْمَ أَصْبَحَ تَهَاوُنًا كَبِيرًا لِدَرَجَة أَنَّهُمْ يَغْرَونَكُمْ بِالْأَلْوَان رَغْمَ أَنَّ الْعَبَاءَة أَصْلِهَا سَوْدَاءَ وَإِنَّ لَمْ يَذْكُرْ مِنْ مِنْ النِّسَاءِ الْيَوْم تَرْتَدِي عَبَاءَة زَيْنَبيه مُلَوَّنَة هَلْ يَعْقِلُ ذَلِكَ وَهَلْ رَأَيْتُمْ هَذَا مِنْ قِبَلِ؟! لَوْ أَنَّ امْرَأَةً خَرَجَتْ فِي عَبَاءَةٍ زَيْنَبيه لَكِنَّهَا مُلَوَّنَة هَلْ تَكُونُ مَحَطّ سُخْرِيَة وَتَلِفَتْ الْإِنْظَار أَمْ سَيَغْضون بَصَرُهُمْ بِالتَّأْكِيد الْكُلّ.

- لِمَاذَا الْعَبَاءَة صَعْبَة لِهَذَا الْحَدّ؟! لِمَاذَا نُرَتِّدي زِيُّ الدَّوَاعِش الْمُسَمَّى بِاسْمٍ الزِّيّ الشَّرْعِيِّ وَهُوَ شَيْطَانِي وَنَسَتَصْعُب الْعَبَاءَةُ رَغْمَ أَنَّهَا أَجْمَل وَأَكْمَل وَأَسْتَر وَحَتَّى مَنْظَرِهَا مُرِيح لِلْعَيْن وَلَا يَجْلِبُ الْإِنْظَار مِنْ أَيْنَ جِئْنَا بِمَا يُسَمَّى بِزِيَا شَرْعِيًّا الَّذِي خُدْعَوا فِيهِ الْفَتَيَات الْمُرَاهِقَات إذَا كُنْت تَعَلَّلين بِأَنَّهُ يَكْفِي يُغَطِّي كَامِلَ الْبَدَنِ فَأَقُول الْيَوْمَ أَصْبَحَ تَهَاوُنًا كَبِيرًا لِدَرَجَة أَنَّهُمْ يَغْرَونَكُمْ بِالْأَلْوَان رَغْمَ أَنَّ الْعَبَاءَة أَصْلِهَا سَوْدَاءَ وَإِنَّ لَمْ يَذْكُرْ مِنْ مِنْ النِّسَاءِ الْيَوْم تَرْتَدِي عَبَاءَة زَيْنَبيه مُلَوَّنَة هَلْ يَعْقِلُ ذَلِكَ وَهَلْ رَأَيْتُمْ هَذَا مِنْ قِبَلِ؟! لَوْ أَنَّ امْرَأَةً خَرَجَتْ فِي عَبَاءَةٍ زَيْنَبيه لَكِنَّهَا مُلَوَّنَة هَلْ تَكُونُ مَحَطّ سُخْرِيَة وَتَلِفَتْ الْإِنْظَار أَمْ سَيَغْضون بَصَرُهُمْ بِالتَّأْكِيد الْكُلّ.

..❤️✨

- ‏"ليس بينك وبين حفظ القرآن إلا أن: ‏- تسأل الله ذلك بصدق وإلحاح. ‏- وتجاهد نفسك على ترك المعاصي. ‏- ثم تسير في الحفظ، وفِق خطة مُحْكمة."