cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

مدونة كامو للروايات والقصص

كل الروايات الالكترونية متوفرة على مدونة كامو كل ما عليك زيارتنا ❤️

نمایش بیشتر
مصر249عربی4 366کتب470
پست‌های تبلیغاتی
39 006
مشترکین
+2624 ساعت
+1997 روز
+40130 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

حور ،، اااه يا عضمك يا لوزه يا صغيرة على المرمطه يا لوزه دكتور مفتري اقسم بالله رفيده بضحك ،، يخربيتك موتينا من الضحك كل دا عشان فار حور ،، الله يحرقو بهدلني انا تخصوصي طب بشري اشرح فران ليه انا رفيده بضحك اكبر ،، فار كل دا عشان فار ،، طب مانتي اكيد فاكره الاسبوع اللي قعدتو عندك لما دخل عندنا واحد رفيده ،، اه وسبتي امك قاعده لوحدها ههههه جيتك نيله قال يعني انتي شرحتي اوي مهو جري منك حور ،، يابنتي عضني في أيدي اقسم بالله رفيده ،، بس كان شكلك مسخره لما الدكتور خلاكي تدوري عليه وانتي عماله تجري وراه شويه وتجري منو شويه الدفعه كلها ماتت ضحك حور ،، خلاص ياختي انتي هتعملي الحفله عليا وتاخديني في دوكه اري واعترفي ايه اللي حصل رفيده ،، مفيش يابنتي جالي عريس حور ،، وحيات امك يابت كل دا عشان جالك عريس رفيده ،، مانتي عارفه اني عايزه اخلص تعليمي وبعدها اشتغل وأثبت نفسي حور بصت للفراغ وقالت بصوت مسموع ،، جتك نيله هوا حد لاقي لما مافي كلب بلدي معبرنا من ساعت ما دخلنا المخروبه دي كليه طب ايه دي يا شيخه اللي بقالنا فيها ست سنين لما قربنا نعفن رفيده بضحك ،، تعالي بس تعالي نروح عندنا حور ،، عندكو اكل ايه رفيده ،، انتي همك دايما على بطنك كدا حور ،، ايوا طبعا المثل بيقولك املي التنك عشان تعيش رفيده ،، هههههههه المثل بيقول كدا بردو حور ،، بس ابت استني اتصل على حبيبه اقولها عشان متستنانيش رفيده ،، ماشي وسلميلي عليها حور ،، الو حبيبه (والدتها ) ،، اي يا لولو حور ،، ايه يا قلبي يا ست الحبايب يا حبيبه يا روح القلب يا نن العين حبيبه ،، خشي ع الموضوع ياروح امك عايزه ايه ،، احم جرى ايه يا بيبه في ايه انتي دايما قفشاني كدا ،، عايزه ايه يابت بطني ،، انا هروح عند رفيده ،، ليه ،، عشان اكل وكزتها رفيده في ايديها ،، ااقصدي عشان جايلها عريس ف هيا متوتر وكدا فاهمه ،، يعني هتيجي امتى ،، على ١٠ كدا ،، طب متتاخريش عن كدا وسلميلي على فوفا ،، ماشي يا قلبي كلي انتي وخدي علاجك اوعي تنسي وركبوا سيارة رفيده وانطلقو نحو ڤيلت رياض الشربيني عند فارس رامز دخل بدون ما يخبط ،، جرى ايه ياعم يا هادم اللذات يا مفرقني عن الاحلام والن*سوان بصلو فارس ببرود ،، لو دخلت تاني الدخله دي من غير ما تخبط صدقني هتزعل ،، خلاص ياعم متبقاش قفش ،، ها عايزني ليه ،، هكون عايزك ليه يا خويا هتكون واحشني مثلا عندنا شغل كتير النهارده انا وانت بس في المستشفى خلصت ٣ عمليات فضلنا ٢٢ متابعه و ١٤ كشف خد انت الكشف انا هاخد المتابعات رامز وهوا فاتح بقو من الصدمه ،، لييييع يعني فين اخوك واخوك وابوك ،، أنجز يلا بدل ما اقوملك خلينا نخلص اليوم دا ع خير اخلص عند البنات ...... حور وهيا داخله ،، احم احم حد خالع راسو أنا هنا حنان بحب ،، تعالي يا حور مفيش حد غيري ،، حنون وحشتيني موز ومنجا حنان ،، وحشتك ايه يا بكاشه مانتي كنتي لسه عندنا امبارح الصبح ،، احم ايه الاحراج دا حنان ،، مانتي كدا عايزه مصلحه اري ،، ههاهأ كلها عرفاني عند المصلحه بقولك ايه انتي عامله اكل ايه اصل انا حمير بطني بتنهق حنان ،، هههه ماشي يا لولو هجبلكم تاكلو اطلع استريحو انتو على ما الاكل يجهز حور ،، تعيش حنون تعيش رفيده بضحك ،، هوا اللي مأكلنا ،، هوا ،، هوا اللي مشربنا ،، هوا حنان ،، يلا يا بكشين من هنا في تمام الساعة السادسه والنصف يتبع.... (رواية حور الفارس) https://camo3blog.com/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%ad%d9%88%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%81%d8%a7%d8%b1%d8%b3-%d9%83%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%ac%d9%85%d9%8a%d8%b9-%d9%81%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%88%d8%a7/
نمایش همه...
رواية حور الفارس كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم الكاتبة المجهولة - مدونة كامو

رواية حور الفارس كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم الكاتبة المجهولة فصول الرواية رواية حور الفارس الفصل

قصتنا بتبدأ من عند بطلنا فارس محمد الصاوي هوا وقاعد على السفره بيفطر مع والده محمد الصاوي ووالدته ساميه وأخوه الكبير علي محمد الصاوي وزوجته وفاء وابنهم فادي وأخوه المتوسط احمد محمد الصاوي كانو قاعدين بيفطرو في جو من الصمت وقطع الصمت دا محمد وهوا موجه كلامه لفارس ،، انت عليك شغل المستشفى كلها احنا رايحين كلنا نطلب ايد بنت الدكتور رياض الشربيني لاخوك احمد حاله من الصدمه حلت على احمد ونظرات علي ووالدته له بكل حزن فارس ،، بس شغل المستشفى كتير اوي خاصة أن مفيش غيرنا احنا ورامز والممرضين مش هقدر عليه لوحدي محمد بجمود ،، اديك قولت ممرضين ورامز يعني مش لوحدك فارس ،، بس محمد بغضب ،، انا قولت اللي عندي مفيش بس قام فارس من على السفره بكل غضب وخرج واستقل سيارته وذهب إلى مستشفى الصاوي قال أحمد ،، جواز ايه يا بابا انا حتى معرفش البنت اللي بتقول عليها محمد بغضب شديد ،، ايه هتكسر كلامي زي الكلب اخوك هيا كلمه وقولتها جهز نفسك الساعه ٦ونص هنتحرك وقام من على السفره ووراه احمد بكل غضب ودخل غرفته وقام علي بكل حزن وقال ،، مش عارف هيفضل يغصبنا ع كل حاجه لحد امتى ومشي ساميه بحزن ،، تعبت من كتر الكلام معاه مبيجبش نتيجه فادي بكل براءه ،، يعني كدا عمو احمد هيتجوز ويبقى عندنا فرح يس وفاء ،، بس يا لمض روح اقعد معاه حاول تفكو عشان هوا متدايق على ما الم السفره فادي ،، بشقاوه عيب عليكي سيبيلي انا المهمه دي ضحكت عليه هيا وساميه عند فارس بعد ما وصل المستشفى دخل مكتبه بكل غضب وقعد ع الكرسي ومسح على شعره بقوه وهوا بيجز على أسنانه مش عارف هيفضل يغصبنا ع كل حاجه لحد امتى دخلنا الكليه غصب جوز علي لواحده مشفهاش غير بعد الفرح ماخلص مسابهمش ياخدوا ع بعض حتى وضغط عليهم في موضوع الخلفه حتى هيكرر نفس الموضوع مع احمد والله اعلم بكره الدور يبقى عليه خبط الباب ودخلت ياسمين بكل دلع وهيا بتقول ،، القهوه يا دكتور فارس بقرف من طريقتها ،، عندنا كام حاله النهارده ياسمين بنفس الطريقه ،، ٢٢ متابعه و ١٤ كشف و٣ عمليات فارس ،، الله اكبر ٣٩ حاله عليا لوحدي ياسمين بتساؤل ،، هوا حضرتك هتشتغل لوحدك النهارده فارس ،، اه فضلت واقفه بتبصلو بإعجاب بص فارس عليها بطرف عنيه ،، هتفضلي واقفه كتير يلا شوفي شغلك واتصلي برامز خليه يجي بدري عشان لو سبنا مش هيجي عند فريده (بنت الدكتور رياض الشربيني اللي محمد هيخطبها ل احمد) رياض ،، فريده حضري نفسك عشان في عريس متقدملك النهارده فريده،، عريس مين دا يا بابا انا لسه مخلصتش جامعتي رياض ،، احمد بن محمد الصاوي صاحب عمري كلمني عليكي ومقدرتش اقولو انك رافضه لحد ما تخلصي وبعدين شوفي عجبك عجبك ماعجبكيش مش هغصبك عليه رفيده ،، ماشي يا بابا انا رايحه الجامعه عايز حاجه رياض ،، عايز سلامتك رفيده ،، سلام يا ماما حنان ،، سلام يا قلبي رفيده بعد ما وصلت الكليه حد من وراها ،، بخخخ رفيده،، هيييي خضتيني يا حور ربنا ياخدك حور ،، يعني انا لما ربنا ياخدني مين هيقرفك ها ها رفيده بضيق ،، بس والنبي عشان مش نقصاكي حور برفعت حاجب ،، مش نقصاكي لااا دا الموضوع كبير يكونشي رياض زعلك ولا تكونشي حنان لا لا حنان اسم على مسمى مش هتزعلك رياض اللي زعلك يابت قوليلي قوليلي بس وانا اجبلك حقك رفيده بضحك ،، لا ياستي مش رياض اللي مزعلني حور ،، امال قوليلي يابت مين مين السحلابه الدحلابه اللي زعلتك وانا اقطعلها شعرها شعرايه شعرايه وتنتفلها جلدها جلدايه جلدايه رفيده بضحك ،، ايه العبط اللي انتي بتقولي دا حور ،، لا بجد يابت مالك هييييه يكونشي قالك خلينا اخوات رفيده بصدمه ،، هوا مين دا حور ،، معرفش يمكن تكوني بتكراشي ع حد من ورايا رفيده ،، بت متخلينيش اقوملك حور ،، طب في ايه طيب رفيده هبقى اقولك بعد المحاضره يلا عشان منتاخرش استوب بقى نتعرف على حور حور دي بقى بطلتنا بنت جميله جدا جدا شعرها طويل الى بعد ظهرها لونو اسود زي سواد الليل الكاحل عينيها زيتوني فاتح جسمها متناسق عندها ٢٤ سنه عايشه هيا ووالدتها لوحدهم بعد وفاة والدها في كلية طب بشري عند فارس بعد ماخلص ال ٣ عمليات دخل مكتبه وترمى على الكنبه الموجوده في بكل تعب ونادى باعلى صوتو ،، ياسمييييين دخلت ياسمين بخوف ،، اانعم نعم يادكتور في ايه اتعدل فارس في قاعدته وبصلها ،، فين رامز ياسمين ،، انا رنيت عليه وقالي هيجي فارس ،، امتى ياسمين ،، من ساعتين ونص ،، تمام اخروجي واعمليلي قهوه ،، بس حضرتك شربت واحده قبلها وبقالك ٤ ساعات والمفروض تتغدا ،، ملكيش في بغيظ ،، تمام فارس اتصل برامز ،، انت فين يا حيوان رامز بنوم ،، ايوا انا جاي اهو بصدمه،، انت نايم رامز ،، لا لا اعوذ بالله يابني انا داخل عليك اهو بغضب ،، اه يابن ال*وحيات امك يارامز لو ما لقيتك اودامي في ظرف ربع ساعه لكون قا*تلك انا اصلا مش ناقصك رامز بفزع من صوتو ،، انا بلبس اصلا فارس قفل وشو رامز وهوا بيبص للفون بغيظ ،، ياسلام عليك عيل غتت عند البنات في الكليه بعد ما خلصوا المحاضرتين اللي عليهم
نمایش همه...
زهره: يعني اي هتجوز الام:الي سمعتيه هتتجوزي زهره: لا مش هتجوز غصب وغير كدا اني مش بفكر ف الجواز خالص الام: هتتجوزي وغصب عنك زهره: بس ي ماما قطعتها الام: مفيش بس وامشي من قدامي وهتتجوزي والعريس جاي بكره بتدخل زهره اوضتها وبتقفل الباب وبتفضل تعيط علي حالها *-تعريف عن زهره* بنت عمرها 23 في كليه عين شمس جامعه الاداب باباها وشعرها سايح ولونه بني وعنيها عسلي فاتح وبشرتها بيضه باباها متوفي وعايشه مع مامتها *<عند زهره*> ياربي بقا انا مش عاوزه اتجوز غير لما اخلص تعليمي احسن حل اقوم اصلي وانام وفعلا بتصلي وبتنام وتاني يوم بتصحي علي صوت مامتها الام: زهرههه انتيي ي بتتت زهره بخضه: اي فيه اي البيت بيولع الام:قومي عشان تنضفي عشان العريس جاي انهارده زهره: ياربي بقا قولتلك مش عاوزه اتجوز الام: ونا قولت هتتجوزي وقومي يلا زهره: اوف بقا حاضر قايمه وبتقوم وبتنضف مع مامتها زهره: اخيرا خلصنا ياربي اي التعب دا كله الام: يلا روحي خدي شاور واجهزي زهره: حاضر وبتروح وبتاخد شاور وبتلبس دريس اسود طويل وبتفرد شعرها السايح وبتحط ميكب خفيف زهره بتسمع صوت جرز الباب والام بتروح تفتح الباب وبترحب ب العرسان الام: اهلا اهلا نورتو اتفضلو العريس وبيدخلو ويقعدو وبعد شويه بتيجي زهره بالعصير وجاسر بيفضل متنح ليها وزهره بتقدم العصير وبتقعد الام: يابني الي اولو شرط اخرو نور ف لازم نتفق ع الحجات مامت جاسر: اكيد طبعا وبيتفقو ع الحاجات وزهره قاعده مصدومه جاسر: ممكن طلب بس ي طنط الام: اطلب ي حبيبي جاسر: هو ينفع نكتب الكتاب علطول الام: انا معنديش مانع بس ناخد رأي العروسه زهره: اي..مين الام: اي رايك ي زهره زهره: الي تشوفيه ي ماما الام: خلاص يبني علي بركه الله وبيقراو الفاتحه مامت جاسر: تمام تحبو كتب الكتاب يبقي امتي الام: ان شاءالله الخميس الي جاي مامت جاسر: تمام ان شاءالله والعريس ومامته بيمشو *-تعريف عن جاسر* شاب طويل وعنده 32 سنه شعره اسود وعنيه زرقه وبشرته قمحاويه وطويل وباباه متوفي وعايش مع مامته واخته الصغيره وبيشتغل ف شركه إلكترونيات وبيحب زهره من وهي عندها 19 سنه بس كان مستني لما تكبر عشان يروح يتقدم *<عند زهره>* الام: مبروك ي حبيبتي زهره: مبروك ع اي انك جوزتيني غصب الام: انا عارفه مصلحتك زهره: عارفه مصلحتي صح جوزتيني غصب واتفقتو ع كل حاجه بس اقولك مش فارقه بقا انا هغير وانام وبتدخل زهره اوضتها وبتغير وبتنام يتبع.... (رواية تسليم أهالي) https://camo3blog.com/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%aa%d8%b3%d9%84%d9%8a%d9%85-%d8%a3%d9%87%d8%a7%d9%84%d9%8a-%d9%83%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%ac%d9%85%d9%8a%d8%b9-%d9%81%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%88/
نمایش همه...
رواية تسليم أهالي كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم نور زكريا - مدونة كامو

رواية تسليم أهالي كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم نور زكريا فصول الرواية رواية تسليم أهالي الفصل الأو

و في صباح يوم تشرق الشمس الصافيه الامعه فيه على غرفه بطلتنا. والده سلمى: بتشد الستاره من على الشباك علشان سلمى تصحى من الضوء. سلمى بزفير و ضيق: تقول يووووه بقاااا هو الواحد مايعرفش ينام في البيت ده ابداااا حتى يوم الجمعه يا ربي ان المفروض ان هو اجازه اصلاااا. نورا: و هي بتحدف سلمى بسلاح الام الفتاك الاقتصادي المتواضع طبعاً عرفتو هو ايه. يلا يا بت قومي و انتي ما منكيش نافعه كده اصحى علشان عندنا تنضيف شقه و خالاتك جايين يتغدو عندنا انهارده و علشان نلحق نعمل الغدا كمان. كل ده و سلمى نايمه بتاكل رز بلبن مع الملائكه. الأم: حدفت الشبشب عليها تاني؛ سلمى: ايه في ايه حصل ايه؟ نورا: عباسي اتكسر ي قلب امك. هو انا بكلم امي اللي في التربه ما تصحي ولا أنتي شكلك عايزه تتحدفي ب الشبشب تاني قبل ان تنطق الأم بكلمات آخرى او تحدف الشبشب على سلمى . جرت سلمى سريعاً للحمام. نورا بضحك: عيال ما بتجيش غير بسلاح الأم الفتاك ده ده انت لو مت هشتري واحد زيك بالظبط ده انت حبيبي ماقدرش استغنا عنك هههه. ذهبت نورا إلى أولادها لحتى تيقظهم من النوم، أصحى يا محمد اصحى ي قلب ماما. محمد: حاضر ي ماما، و ده الدلوعه بتاع العيله لأنه اخر العنقود سكر معقود. أحمد: كالعاده رياضي و بينزل النادي كل يوم يجري ساعتين قبل ما يروح الدرس لأنه في تالته ثانوي. 💥💥💥💥💥💥 في فيلا الكلاني. آسر: صحى من النوم و آخد شاور و صلى ز لبس و نزل عند عائلته يفطر. الأم ساميه: صباح الخير ي قلبى عامل ايه. آسر : صباح النور يا أمى: الحمدلله بخير. نزل والد آسر: يلا ي آسر علشان نلحق نصلي الجمعه و نطلع على الشركه لأن في انهارده وفد ألماني جاي هيصدرلنا سيارات مودل جديد السنه دي و عندنا ثفقات كتيره اووي انهارده مش عايز تأخير. آسر: حاضر ي بابا بس هو مش المفروض ان انهارده الجمعه و أجازه . محمد: اه بس احنا لازم نروح انهارده علشان مش فاضين وقت تاني و كمان الوفد هيسافر انهارده بعد الثفقه دي. بعد ان انهو طعامهم صلو و ذهبو للشركه. ساميه: بدعاء يارب سهل لهم طريقهم و قويهم و يعدي الثفقه دي على خير إنشاء الله. آسر و بباه راحو الشركه و الثقفه نجحت و بابا آسر كان مبسوط جداا من ابنو علشان قدر يتصرف في الوقت المناسب. الاب: آسر هتيجي معايا نروح ولا عندك شغل. آسر: لا ي بابا اتفضل روح انت وانا هخلص باقى الشغل و اجي. الاب: طيب سلام. 🌗🌗🌗🌗🌗🌗🌗🌗🌗 عند سلمى في البيت. سلمى: ماما انا نازله اقابل البنات في كافيه و هاجي بسرعه قبل ما خالتو تيجي. الام: لا مافيش نزول. سلمى بإلحاح: والنبي يا ماما علشان خاطري بقالي كتير ماشوفتهومش وحشوني و بعدين هرجع على طول والله. الام: يا بكاشه ده انتي كنتي معاهم من اسبوع في الجامعه لحقتي.... و بعد إلحاح كتيررر من سلمى لمامتها الام اخيرا وافقت. نزلت سلمى و قابلت صديقاتها و.... سلمى: يلا باي ي بنات لازم امشي علشان خالتو جايه. البنات: سلام ي لومه نشوفك بكره انشاءالله. سلمى و هي بتعدي الطريق و بتكلم مامتها في الفون جت عربيه... و... يتبع.... (رواية القدر) https://camo3blog.com/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%af%d8%b1-%d9%83%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%ac%d9%85%d9%8a%d8%b9-%d9%81%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%a8%d9%82-5/
نمایش همه...
رواية القدر كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم ملك ياسر - مدونة كامو

رواية القدر كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم ملك ياسر فصول الرواية رواية القدر الفصل الأول رواية القدر

صحيت بطلتنا من النوم علي صوت والدتها زي كل مرة فرح:سيبيني يا ماما بقا الام(وفاء):قومي يبنتي عشان الكليه فرح:لا يا ماما مش هروح وفاء جابت ابو وردة طبعا كلنا عارفينه وفاء: وكدا هتقومي فرح خلاص يا ماما قايمه اهو قامت فرح وغسلت أسنانها واتوضت وصلت فرضها ولبست دريس لونه كافيه وطرحه لونها ابيض وهيلز اسود وخرجت صلوا علي اشرف المرسلين الشخصيات لحد الان فرح (عندها ٢٠ سنه كليه أسنان بيضاء البشرة لونها عيونها فيروزي طولها ١٦٠ سم وروحها حلوة وجميله جدا) الام وفاء (عندها ٥٠ سنه طيبه جدا وبتحب فرح جدا وقايمه بدور الام والاب من لما ابو فرح اتوفي) رنت فرح علي صحبت عمرها رودي فرح: انتي فين يبنتي رودي: انا نزلت انتي فين؟ فرح:انا عند باب العمارة اديني لسه نازله رودي (عندها ٢٠ سنه مع فرح في كليه الأسنان بتحب فرح جدا وبتتمنالها كل خير) رودي:اشطا نتقابل في الكليه فرح: اشطا باي واتقابلوا في الكليه واخدوا المحاضرات وراحو الكافيه بتاع الكليه فرح:هتطلبي اي رودي: هطلب عصير مانجا فريش فرح الجرسون:ممكن اتنين عصير مانجا فريش وشربوا العصير وقعدوا يهزروا مع بعض واتصوروا صور كتير حلوة ومشيوا صلوا علي اشرف المرسلين في مكان تاني في الصعيد في قصر المنياوي كانوا قاعدين متجمعين علي السفرة زين(البطل):لا يا بوي اني مش موافج علي اللي بتجوله ده الاب(احمد):هتوافج وغصبن عنك انت سامع قام زين واتعصب وخرج الام(منه): ما تسيبوا يعمل اللي عاوزه احمد:لا اني جولت اللي عندي مالها يعني البت زينه وكويسه ومش هنلاقي زيها وقام وسابها ومشي راح اوضه المكتب زين(عنده ٣٠ سنه وعنده عضلات طويل طوله ١٧٠ سم واسمراني وعيونه لونها عسلي ووقت الجد بيكون قاسي وهو كبير الصعيد) الاب (احمد عنده ٦٠ سنه وصارم جدا) الام(منه عندها ٥٠ سنه وطيبه وحنونه جدا لاقصي الحدود) نروح عند فرح دخلت البيت وفاء:فرح عاوزاكي في حاجه مهمه فرح:في اي يا ماما قلقتيني وفاء :انتي عارفه ان عمامك في الصعيد المهم ان ابن عمك أحمد متقدملك فرح:بس يا ماما انا مشفتوش غير مرتين تلاته بالكتير بس وفاء:عارفه يبنتي هو هيجي هو عمك النهاردة الساعه سبعه بالليل اتجهزي فرح:حاضر يا ماما صلوا علي اشرف المرسلين الساعه7:00بالليل جرس الباب رن ووفاء قامت تفتح ورحبت بيهم وقعدوا ونادمت علي فرح وفرح خرجت وكانت مكسوفه جدا وسلمت علي زين واحمد ومن لما خرجت كان حاطط عينه في الأرض مبصش عليها وفاء:هاتي العصير يا فرح فرح: حاضر يا ماما وجابت فرح صينيه العصير وحطتها قدامهم وفاء لأحمد:طب نسيب الولاد يتعرفو علي بعض اكتر احمد: تمام وفاء:فرح خدي زين و روحوا البلكونه فرح:حاضر يا ماما واخدت زين ودخلوا البلكونه و لأول مرة رفع عينه وشافها وانبهر بجمالها وقعدوا شويه مع بعض سالوا بعض شويه اسأله عن الشغل والسن وحياتهم عامة وخرجوا من البلكونه وفاء: ها يبنتي موافقه فرح كانت ساكته مكسوفه ف امها عرفت وفاء:علي بركة الله احمد:كتب الكتاب يوم الخميس الجاي واشتغلت الزغاريت في البيت وزين واحمد مشيوا يتبع.... (رواية فرح الزين) https://camo3blog.com/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d9%81%d8%b1%d8%ad-%d8%a7%d9%84%d8%b2%d9%8a%d9%86-%d9%83%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%ac%d9%85%d9%8a%d8%b9-%d9%81%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a-2/
نمایش همه...
رواية فرح الزين كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم روان ياسر - مدونة كامو

رواية فرح الزين كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم روان ياسر فصول الرواية رواية فرح الزين الفصل الأول رو

👍 2
منكرش وقتها إن الخوف اتملك مني، وبشكل تلقائي سكتّ لوقت ما نام فعلًا علىٰ السرير، ومكانش قُدامي غير إني أنا إللي أخد مخدة وبالفعل كان مكاني الأرض، إللي فضلت فيها اتقلب، والتفكير ملازمني، لوقت ما عيوني راحت في النوم. صحيت الصبح على ضوء الشمس المُداعب لعيوني، استغربت في البداية المكان، ولكن بعدها استوعبت إللي حصل في اليوم إللي قبله. دورت عليه في الأوضة، ولكن اتأكدت من عدم وجوده؛ فغيرت هدومي، واتجهت للباب عشان أنزل، ولكن مع فتحي للباب كان هو كمان بيفتحه وداخل. _ على فين يا هانم؟. يتبع.... (رواية جحيمي الأبدي) https://camo3blog.com/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%ac%d8%ad%d9%8a%d9%85%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%a8%d8%af%d9%8a-%d9%83%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%ac%d9%85%d9%8a%d8%b9-%d9%81%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b1/
نمایش همه...
رواية جحيمي الأبدي كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم فريدة الشناوي - مدونة كامو

رواية جحيمي الأبدي كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم فريدة الشناوي فصول الرواية رواية جحيمي الأبدي الفص

👍 1
_ كُنت عند عمتو صالحة يا تقوىٰ. _عمتك صالحة أطيب من فينا والله. _تقوىٰ هو الانسان بيتجوز ليه؟ مسكت إيدي، وشدتني علىٰ أوضتها، وقالت _تعالي أما اجولك، الإنسان يا ستي بيتچوز عشان يلاجي اللي يتسند عليه، ويميل علىٰ كتفه عشان يلاجي اللي يشاركه حلوه وجبلها مُره، عشان يلاجي الحُب يا ضي. _هو أنتِ حبيتِ قبل كده؟. _الأيام بينا كتير، والحكاوي أكتر، وهتعرفيني أكتر من أي حد إهنه. ابتسمت وسكتّ، وكلام عمتي صالحة، وتقوىٰ، وبابا، بدأ يشغل جزء كبير من تفكيري. ____ قولتله بتوسل _بابا أنا مش هقدر صدقني. _ وأنا معنديش كلام غير اللي قولته يا غزل. _ هتجوزني لواحد همجي، مفيش بينا غير المشاكل من وقت ما شوفته. _نوح تربية إيد جدك، وأنا واثق إن ابويا هيطلع زينة الشباب. اردفت بعصبية _ مش عايزاه، مش عايزة اتجوز. وقتها اتعصب، وشخط فيا وهو بيقول_ كلمة كمان يا غزل وهعرفك شغلك، سامعة، كلامي وبس اللي هيتنفذ، وفرحك علىٰ ابن عمك يوم الخميس الجاي، سامعة. سابني وكـ العادة ملقتش حل ينجدني غير البُكا. ___ من بين كم هائل من أصوات الزغاريط وضرب النار كُنت حاسة إني مُغيبة تمامًا عن الواقع، عُمري ما جه في بالي يوم أن اسمي هيرتبط بحد تاني غير علي، ومش بس كده لا كمان بشخص من أهل والدي في الصعيد، اللي بـ مُجرد بس ذكر اسمهم؛ البيت بتسكنه الربكة قربت مني مرات عمي حسن، وهمستلي وهي بتقول _ أضحكِ يا غزل، ووري الخلج إنك فرحانة بولد عمك، إحنا في غنىٰ يا بتي عن أي كلمة ماسخة. _ مش قادرة يا مرات عمي، مش قادرة. _ صدجيني يابتي نوح زينة الشباب والله، يكش هو بس عصبي حبتين، لكن غلبان والله، وأحن من في الدار. _ أنا من يوم ما جيت وأنا مش بيجمعني بيه غير مشاكل، ومشوفتش فيه ريحة الحنية. _ بكره الأيام تثبتلك كلامي، بس دلوك جومي هيصي مع اخواتك، وكيدي آمنة، عشان دي بالنسبة ليها حُزنك فرحتها. تقوىٰ قربت مني، وشدتني عشان أشاركهم الرقص، وده تحت نظرات آمنة، اللي بتكون أم لـ نوح، وباقي ستات البلد، وبالفعل حاولت اتناسىٰ وضع الإجبار إللي أنا مأسورة فيه، وبدأت أرقص وأتمايل مع البنات، وأنا بحاول في رسم ضحكة وهمية علىٰ ملامحي. لوهلة حسيت أن طاقتي استُنزفت في الدوشة إللي حواليا، وإني مش محتاجة غير إني أكلم نور، فانسحبت بهدوء، في محاولة إني مخليش حد يلاحظ غيابي، ووقفت في رُكن كان إلى حد ما أهدىٰ، بيطُل شباكه علىٰ جنينة الدوار، إللي كان شغال فيها وقتها فرح العريس؛ نظرًا لعاداتهم وانفصال فرح العريس عن العروسة. _ علي يا نور أنا بخون علي، مش قادرة اتخيل إني لابسة الفستان لـغيره، وكلها دقايق وأبقىٰ علىٰ ذمة واحد تاني، ميجيش في علي ربعه، حقيقي الفرق بينهم فرق السما عن الأرض، تعرفي مع كُل زغروطة منهم بحس وكأن روحي بتعافر عشان تخرج وتسيبني، وقلبي بيرتجف أثر خوفه، حاسة وكأني في حلم، لا حلم أيه ده كابوس، وياريت افوق منه والاقيني في حضن ماما، ماما اللي عاندتها، وصممت علىٰ جيتي هنا، وياريتني سمعتلها، وفضلت في حضنها. _ يارتني جمبك يا قلب نور، يارتني جمبك يا عيوني، بصي يا غزل عايزاكِ تقوي، أنتِ طول عمرك قوية، وخليكِ متأكدة أنك أغلىٰ شيء على قلب بابا، وعُمره ما هيفرط فيكِ بالساهل، وإن طالما اختارلك ابن عمك، يبقىٰ مُتأكد مليون في الميه إنه هيصونك، وهيشيلك في عيونه، ده أنتِ ضي عيونه يا غزل. _ يجوز من بره أبان هادية، لكن وربي قلبي بينفطر من بُكاه. وقعت عيوني لحظتها على دخوله، وقلبي سكنته الربكة، أول ما لمحت طلته بفرسه الأبيض، وجلبابه الصعيدي الأسود، إللي موجود من فوقيه عباية بنفس اللون، ولكن داخل الدهبي ما بين تفاصيلها، أما عن كتافه فـ مزينها بشال ضايف لجمال طلته، أما عن شعره فكان ساكن تحت عمامته. وقتها عيوني مكانتش قادرة تتشال من عليه، لدرجة إني نسيت خالص نور ومكالمتها ليا، وتركيزي بس كان معاه، ومع رقصته بفرسه علىٰ المزمار الصعيدي، تحت أصوات طلقات النار إللي كان ساكنة كُل جزء من المكان. وأول أما مسك سلاحه، ووجه عيونه لفوق عشان يضرب نار، وقعت عيونه علىٰ عيوني في لحظة خلت قلبي يزيد ربكة فوق ربكته، ولوني وقتها اتخطف واتبدل ولا كأنه اعترفلي بحُبه مثلًا. أول ما دخلت تقوىٰ جريت عليا وقالت _ كُنتِ فين يا عروسة، وسايبة فرحك عاد؟ _ معلش نور كانت بتكلمني تتطمن عليا؛ عشان تطمن ماما. _ طب يلا تعالي عريسك وصل تحت، والمأذون كُمان مستني. غمضت عيوني للحظات، في محاولة لتجنب النغزة إللي سكنت قلبي مع جُملتها، من بعدها قُلت_ يلا. كانت أصعب دقايق بتمر علىٰ قلبي، وأنا فوق سامعة صوت بابا بيردد كلام المأذون، ومن بعدها العريس، وشوية وبابا طلع ليا بالأوراق، وقتها وجهت نظري ليها بنظرة ساكنة الدموع فيها، قرب وهمسلي _ صدقيني هيكونلك خير عوض لقلبك، وهتكونيله ضي عيونه، ثقي فيا المرة دي كمان، والأيام هتثبتلك أنه هيشيلك في قلبه قبل عيونه. وقتها دموعي بدأت تهرب من عيوني، وكأنها تعبت من العناد، وبالفعل في المرة دي محاولتش أبدًا امنعها، وقتها
نمایش همه...
_عروستنا؟!. ضحكت تقوىٰ لحظتها وقالت = أيوه عروستنا، ولا تحبي أجولك يا عروسة أخوي؟ عقلي لحظتها كان أصغر من إنه يستوعب جُملتها، وقلبي كان بيدعي بكل ما يمتلكه من قوة، إنه يكون كابوس. وقتها كُنت أضعف من إني أكون أسيرة لأفكاري، واستسلمت للإغماء، جايز يكونلي نجدة وينتشلني من مصير محتوم. فتحت عيوني، لقيت كل أهل البيت حواليا، ووقتها عيوني كانت بتدور علىٰ شخص واحد، وهو بابا، علىٰ أمل إنه يكذب اللي سمعته، ويقول إنه مُجرد كلام. لوقت ما سمعت صوته، _غزل أنتِ كويسة؟ _محتاجة اتكلم مع حضرتك شوية. سندني لأجل إني اقوم، وطلعت معاه علىٰ الأوضة، اللي من المُفترض إنها أوضتي من وقت ما جيت هنا _أنا عايزة أفهم أيه اللي بيحصل هنا؟ وقف لكي ‏يغلق الباب بهدوء، وثم وجه نظره لتلك الجالسه الذي شحب لون وجهها _غزل أنتِ عارفة أن النار قايدة بيني وبين جدك وعمامك من زمن، من قبل حتىٰ ما أنتِ أو أختك تيجوا الدنيا، نار اتكوينا بيها أنا وأمك، والنار دي جالها وقت وبقت لازم تنطفي. _ مش فاهمة حضرتك تقصد ايه؟ _ جدك طلب إيدك لنوح ابن عمك. شحب لون وجهها كشحوب الاموات وهتفت صارخه _أيـــــــه!! مُستحيل!! لا يا بابا عشان خاطري لا متعملش فيا كده. _عشان خاطري أنتِ المرة دي وافقي، أنتِ اللي بإيدك تنهي الخلاف القايم بينا، وترجعي الود من تاني. _وعلي يا بابا، علي؟ _ علي مات يا غزل، فوقي بقىٰ علي مات، وعُمرك اللي بيتسرق من بين إيديكِ ده؛ هتندمي بكره عليه. قال جُملته الأخيرة وقلبي يكاد يتوقف من الالم ،نظرت الي ابيها بعيون دامعه تترجاه لكي يوقف تلك المهزله التي تحدث ولكنه نظر اليها بانكسار وخرج من الغرفه باكملها لم تلقي تلك الجالسه علي الارض مفر غير البكاء ___ اردفت بعيوني مرات عديده ، ولقيت كـ العادة الليل حان اوانه، معرفش أمتىٰ النوم زار عيوني، وإزاي نمت، قُمت بهدوء فتحت الفون، ودخلت علىٰ صور معينة، وهي صور علي، اردفت بكل حسره وبكاء _ النهاردة الذكرىٰ التالتة لأخر مرة لمحت طلتك فيها، ٣سنين مروا علىٰ قلبي وكأنهم ٣٠ سنة، جايز يكونوا مش مروا بشكل هين أبدًا، بل والله أثرهم اتحفر في روحي قبل شكلي، الحزن أخد مني وطفاني، أنطفيت لدرجة أن مبقتش قادرة اتعرف علىٰ نفسي، وكبرت عُمر فوق عُمري، عقلي رافض يتقبل فكرة غيابك، وعايش علىٰ انتظارك، حتىٰ لو الكُل أجمع أنه ده شيء مستحيل، بس شكلي بدأت أصدق إنه فعلًا مستحيل. دموع تلك المسكينه الجالسه علي الارض وتبكي ، وسكنت صورته اللي في إيدي _ بيقولولي إني لازم أعيش وأكمل؛ جايز وقتها ألاقي اللي يداوي الجرح اللي سببه غيابك، لكن واثقة إن مهما حاولت جرحك هيفضل جوايا بينزف، وملهوش حتىٰ علاج غير إن أكون معاك. مسحت دموعي بأطراف صوابعي _ خايفة أجازف، وخايفة كمان أفضل مكاني والعُمر يمر بيا وأنا لوحدي، عايشة علىٰ ذكريات، هتيجي في يوم وتضعف ومتقدرش تسندني. سكتّ للحظات وكملت _ خايفة أن الوحدة يجيلها يوم وتنهش فيا، وملاقيش وقتها إيد أتحامي فيها. وبدموع بدأت تتسابق، واردفت بنبرة كاسيها الكسرة _ طب ليه سبتني، مش قولت بتحبني، ليه سبت الدنيا تهدني ليه؟ _ رغم غيابك خايفة أوجعك، رغم إنك واجعني بيه سنين، وخوفي عليك خلاني خايفة حتىٰ أعيش، بس أنا بحبك، والله بحبك، ولو بس إشارة منك هستناك، إشارة بس تقول إنك موجود، وتكدب كل اللي قال مستحيل، بس إزاي وهو فعلًا مُستحيل. ____ _ لكن أنا مش عايزة أتجوز. اتنهدت تنهيدة بسيطة، ووقفت تقلب الأكل على النار وبدأت تقول _ يا بنتي الوحدة بردها جاسي، ونومتها ناشفة، ولياليها عُمرها ما كانت هينة أبدًا، الوحدة لُجمتها مُرة، وضحكتها باهتة، وأيامها بلا طعم. التفتت ليا من جديد وكملت وهي بتقول _ والأصعب وأصعب أن بردها يسكن جلبك؛ ويخليه يرتچف، لكن من غير ما يلاجي حد يضمه ويدفيه. سكتت للحظات، من بعدها اردفت بنبرة ساكنها الحُزن _ الوحدة ضريبتها كبيرة، يكفي إن في فرحك مش هتلاجي اللي يشاركك فيه ويفرحلك، وفي حزنك مش هتلاجي اللي يهونه علىٰ جلبك. طلعت بره المطبخ، ووقفت قدام الصورة المتعلقة، بـ عيون الدموع متدارية فيها، ونظرة مخبية جواها كم من الألم، والندم _ ويكفي إنك هتتحرمي من جاعدة رايجة وجت العصاري مع كوبايتين شاي بالنعناع، وضحكة صافية ولمسة دافية، تنسي جلبك شجا الحياة وتهونه، ويوم ما تتعبي مش هتلاجي غير نفسك تتسندي عليها، ويوم ما تخافي مش هتلاجي إيد تضمك وتتحامي فيها، مش هتلاجي غير نفسك اللي بتستقوي بيها، ويوم ما الضعف يخبط على بابك، ويجيلك يوم وتُجعي؛ مش هتلاجي اللي ياخد بيدك ويجومك من تاني. طبطبت علىٰ كتفي بحنان، واردفت _ نصيحة مني يابتي، وأنا أكتر واحدة شافت الوحدة، واتكوت بمُرها، متستهونيش بيها، وتحبسي نفسك في سچن ضلمة كُل مادا هيضيج عليكِ وهيخنجك، أمسكِ في الفرصة، وإياكِ تضيع من يدك؛ لأن لو ضاعت، هتعيشي عمرك كُلياته ندمانة عليها. _بس نوح ده؟ _ اطيب خلج الله، وجلبه كيف الحليب الصافي، بس اللي يعرفه. ____ _ كُنتِ فين يا غزل؟
نمایش همه...
👍 2 1
بابا ضمني لحُضنه لدقايق، لوقت ما السكينة نزلت بقلبي إلى حد ما، بعدها خرجت من حُضنه، ومسكت القلم، وفضلت للحظات موجهة نظري لصورته الموجودة جمب صورتي، وكأني بتأمل تفاصيله، في محاولة لإقناع قلبي بالأمر الواقع وتقبله، وأخيرًا مضيت، من بعدها باس بابا جبيني، ونزل بالورق، ولحظات وسمعت جملة انتظرتها لسنين، ولكن مش مع الشخص ده أبدًا، انتظرتها مع علي، وكانت هي "بارك الله لكُما وبارك عليكُما وجمع بينكُما في خير". وكأني من بعدها بقيت مغيبة عن أصوات الزغاريط، وطلقات النار، إللي ساكنة المكان من حواليا. من بعدها طلع، واستقبلته تقوىٰ على الباب، وهي بتقول _ تعالىٰ يا نوح، تعالىٰ يا جلب أُختك، أما اوريك ست العرايس. شدته من إيده، لوقت ما قربته مني، وجه عيونه لعيوني للمرة التانية، فـ بعدتها بسُرعة عنه، وبصيت لمكان تاني، في محاولة لأني أداري الكسوف اللي ساكن لـ ملامحي. تقوى قالت _ وه!! مش هتضمها لحُضنك إياك، وتحب علىٰ راسها كيف ما بيعملوا العرسان ولا أيه. رديت بسرعة قبل ماهو ينطق، وقُلت _ لا مش وقته يا تقوىٰ. _ عتتكسفي إياك. قُلت بصوت واطي مهموس علىٰ اعتقاد إن محدش هيسمعه _ لا يدوبك بس بكره اليوم إللي شوفت خلقتك فيه. اتفاجأت وقتها بإنه سمع، ورد بنفس الهمس وهو بيقول _ لا وأنتِ الصادجة، شايفاني عدوب في دباديبك دوب. _ماشاء الله شكلك بتلمع أُكر كتير، وحاسة السمع سليمة. _ طب عدي ليلتك، إللي بتشبه لطلتك السودا عليّ. لسة كُنت هرد، ولكن قطعني صوت مُهجة مرات عمي وهي بتقول _ مُبارك عليكم يا ولاد، چدكم بيبلغكم إنه عايزاكم حداه في المِكتب. وجه ليا نظرة سريعة، ونزل قُدامي، وأنا نزلت وراه علىٰ طول ودخلنا بالفعل لجدي، إلِلي وجه نظراته لينا وقال _ مُبارك لجلبك يا ولدي فوزه بست البنات وأحلاهم، ومُبارك لروحك يا ضي عيوني فوزها بزين الشباب وسيدهم. وجهنا لبعض وقتها نظرات تكاد تكون استحقار واستهزاء لكل منا للتاني، بعدها كمل جدي وقال _ يچوز إن الچوازة تكون مش على هواكم، ويچوز كُمان تكونوا شايفين إن بينكم وبين بعض بلاد، ومعتتفاهموش واصل، ولكن الوجت جادر يثبت لكل واحد منيكم إن لو في حاچة صُح حُصلت في حياته فهي جية التاني ليها، وواثج كُمان إن غزل هتكون الضي إللي هينور حياتك ويزينها، وإن نوح هيكون سند جلبك وعكازه، وأكتر من يخاف عليه، واعرفوا زين إن چوازتكم هي لم لشمل كان متفرج لسنين، وأنتم إللي بيدكم تجووه، وأنتم برضك إلِ بيدكم تفرجوه من تاني،، وتشعلوا النار إللي جادت فيه لـ سنين. سكت شوية، بعدها كمل وقال _ أنا كتبت الفدانين إللي چمب الوحدة ليكم، ودي هدية چوازكم مني، ولو سألتم نفسيكم عن سبب كتابتي للأرض دي دونًا عن غيرها؛ فالسبب إنها أحب الأراضي لجلبي، يكفي إنها كان فيها أول سجف چمعني بستكم الله يرحمها، واتخلج فيها الود والرحمة بيناتنا، الود والرحمة إللي كانوا سبب في وچودكم أنتم وأهاليكم دلوك. سكت مرة تانية، وبعدها كمل مرة تانية، وهو موجه كلامه في المرة دي لنوح _ مش هوصيك علىٰ بت عمك يا نوح، غزل هتكون أمانة في رجبتك، وأنا مِتأكد صُح إنك جدها يا ولدي. بعدها وجه نظره ليا، وقال _ وأنتِ يا غزل نوح يتشال في جلبك قبل عيونك، ولد عمك، وچوزك، وعن جريب يبجىٰ أبو عيالك سمعاني يا بتي. سكت للحظات، وبعدها كمل وقال _ مش عايز أچلي يحين جبل ما أطمن عليكم، وأشوفلكم عيال وعزوة، يكونوا وصل للي انجطع لسنين. وفي أخر كلامه قال _ ربي يباركلي فيكم، وتتهنوا عُمر فوج عُمركم، وتكونوا خير سند لبعضيكم. أول ما خلص كلامه قرب نوح منه، وباس على إيده، وأنا كمان عملت زيه بالظبط، فطبطب علىٰ كتفه، ومسد علىٰ شعري بحنان قد إيه كان واضح ومحسوس. بعدها طلعنا على الأوضة، إللي خلاص من المُفترض إنها بقت أوضتنا. _ يا برودك يا شيخ، من وقت ما طلعنا وأنت عمال تاكل، ولا كأن في مُصيبة ووقعت علينا بجوازة السواد دي. _ صدجيني الأحسن ليكِ إن أفضل مركز في الوكل أحسن يا حلاوة، عشان لو ركزت وياكِ هتزعلي جوي. ختم وقتها كلامه بغمزة ربكتني، فكان ردي عبارة عن نظرة مُستحقرة لي، قبل دخولي لتغيير هدومي. ووقت ما خرجت لقيته علىٰ السرير، ومن الواضح إنه بيستعد للنوم. _ إيه ده إيه ده؟ _ خير. _ أنت فاكر نفسك هتنام جمبي هنا ولا إيه، لا فوق كده، ويلا اتكل على الله شوفلك مكان تنام فيه. _اتخبلتِ في مخك إياك، جال اسيب المكان وأخرچ أشوف مكان أنام فيه ليلة دخلتي، عشان تبجالي فضيحة، تتحاكى بيها بلدنا والبلاد المچاورة كُمان. _ ماليش دعوة مش مشكلتي أنا، أقولك خدلك مخدة وانزل نام على الأرض يلا. قرب مني ومسك وشي بإيده، وبنبرة هادية ولكن مُخيفة إلى حد ما قال _ الأرض دي إلِ هدفنك فيها حية لو معدتيش ليلتك الطين معايا، ولميتِ لسانك إلِ هجصهولك، دِه ومعخليش دَكتور يعرف يخيطه من تاني، وأنا معهددش سامعة ياست الدكتورة.
نمایش همه...
ماهي الحقيقة؟وما هو الوهم؟ هل حياتك المستقرة الرائعة وهم وكذبة كبيرة تعيشها؟ هل معرفة الحقيقة دائما في صالحك ام يوجد من الحقائق الذي من الأفضل ألا تعرفها ابدا، ولكن مع الأسف بما أنها حقيقة كان لابد أن يكشفها الزمن مهما توارت، ومهما مر عليها من وقت.اسمي فريدة عندي 20 سنة جميلة جدا فأنا شقراء ذات عيون واسعة، عسلية، وشعر بندقي طويل، ناعم كالاميرات، وقوام ممشوق واعتبر من اجمل بنات مدينتا الصغيرة التي يعرف أهلها بعضهم تقريبا، انهيت دراستي المتوسطة والتحقت بالعمل في مكتبة لمساعدة ابي في جهازي، كنت كأي بنت في الدنيا احلم بفتي الاحلام ولكني كنت أريده ميسورا لذلك كنت ارفض كل من تقدم لي من شباب المدينة، وكنت احلم أن أخرج الي القاهرة أو الإسكندرية واتزوج هناك. الكاتبة Azza Osman .في ذات يوم كنت مشغولة في المكتبة عندما دخلت امرأة لا اعرفها اعتقد انها تسكن علي أطراف المدينة لتشتري اشياء من المكتبة، ولكنها كانت تحدق في كثيرا ثم أثنت علي جمالي وسالتني عن الارتباط، لان عندها عريس لي. قالت السيدة التي عرفت أن اسمها احسان أن العريس ابن اختها المتوفاة الذي يسكن في الإسكندرية مع والده وهو غني جدا وصاحب شركات والعريس يعمل مع والده، ويريد عروسة بمواصفاتي وأنها ستتصل به اليوم لتخبره وغدا تأتي لترد علي وتأخذ عنواننا، لمقابلة ابي، تركتني وانصرفت وانا لاتحملني قدمي من الفرحة، فأحلامي قاربت علي التحقيق، والسعادة تطرق بابي، طرت علي امي لأخبرها لتكلم ابي وننتظر رد احسان علي غدا، انطلقت صباحا الي المكتبة، كنت في انتظار قلق، حتي دخلت المكتبة، وهي مبتسمة واخدت العنوان علي أن تأتي مساء عندنا ونحدد ميعاد لاستقبال العريس ووالده. اتصلت بأمي لتستعد لاستقبالها مساء، وخرجت من المكتبة مبكرة حتي اساعد امي في تجهيز البيت وأشياء لنستضيفها، طرق الباب مساء ففتحت امي لترحب بالسيدة واظهرنا حفاوة كبيرة، وجلسنا في غرفة الصالون، وقدمت لها امي وابي واخوتي الصغار احمد 12 عام، واسماء 8 اعوام، ولكنها كانت تنظر لهم باستغراب شديد، وأبدت الدهشة وقالت لأمي فريدة لاتشبهكم ابدا ولا تشبه احد إخوتها، ارتبكت امي بعض الشئ وقالت لها أنني أشبه جدتي الكبيرة لأمي. تكلمت السيدة احسان عن العريس وأبوه وقالت إنهما سوف يأتيان من الإسكندرية يوم الجمعة القادم لرؤيتي والتعرف علينا، وأنتهت الجلسة اخيرا التي توترت بعض الشئ في نفسي علي الاقل من ارتباك امي بسبب الملاحظة التي أبدتها السيدة علي شكلي، خرجت السيدة وخيم علينا جميعا الصمت، Azza Osman. ولكن ابي طلب منا تجهيز الطعام للعشاء فلن نجلس كذلك للابد، قمنا انا وامي وجهزنا العشاء وجلسنا نأكل وابي يتكلم عن العريس وعن السيدة المحترمة وأنه يجب الاستعداد جيدا لاستقبالهم، وامي صامتة شاردة لا تضحك ولا تتكلم علي العشاء كعادتها، أنهينا الطعام وعيني لا تفارق امي ولكني قلت انها قلقة بسبب الجهاز والمصاريف وهي تحمل الهم دائما، وقمنا للنوم جميعا. ظللت ساهرة لم انم ليس من الفرحة ولكني كنت افكر في تلك الملاحظة التي اثارتها السيدة يوجد شئ غير مريح، ارتباك امي، شكلي المختلف كليا عنهم جميعا فكلهم ذات بشرة تميل للسمرة وعيون سوداء وشعر اسود أنني لا اشبههم فعلا، فلماذا لم يثر هذا الموضوع اي شك من قبل، ولم اري اي صورة لجدتي التي يزعمون اني أشبهها، كانت اسئلة مؤرقة لكنها اختفت سريعا واقنعت نفسي أنه موضوع سخيف ولا يستحق الاهتمام اصلا، وذهب بالي للتفكير في العريس هل سأعجبه هل سيعجبني وظلت الأفكار تترد في ذهني الي أن نمت اخيرا يملأ عقلي كل الأحلام الوردية التي تليق بعروس سعيدة. استيقظت صباحا، وخرجت من غرفتي لأجد امي جالسة علي الاريكة في الصالة ويبدو أنها لم تنم ليلتها، ذهبت لاطمئن عليها ولكنها قالت انها تعاني من الصداع وسوف تنام عندما نغادر جميعا الي اشغالنا واخوتي الي مدارسهم، فقبلت يدها ورأسها واخبرتها أن لا تحمل هما وكل شى سيكون علي مايرام. الكاتبة Azza Osman مر الاسبوع مابين انتظار وترقب وتعجل لهذا اليوم السعيد، وجاء اليوم الموعود اخيرا، رتبنا البيت كأحسن مايكون، وجهزنا أطعمة وحلويات فسوف يأتي العريس ووالده وخالته إحسان. كنت اتزين في غرفتي ومعي امي واختي عندما دق جرس الباب ففتح ابي واستقبل الضيوف وادخلهم الصالون، وخرجت امي ترحب بالضيوف وتجلس معهم وانا انتظر حتي ينادوني، ولكن بمجرد خروجها سمعت صرخة مكتومة وضجة كبيرة فخرجت من غرفتي اهرول انا واخوتي ووجدنا صدمة كبيرة أمامنا.... يتبع..... (رواية غلطة) https://camo3blog.com/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%ba%d9%84%d8%b7%d8%a9-%d9%83%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%ac%d9%85%d9%8a%d8%b9-%d9%81%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%a8%d9%82%d9%84-3/
نمایش همه...
رواية غلطة كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم عزة عثمان - مدونة كامو

رواية غلطة كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم عزة عثمان فصول الرواية رواية غلطة الفصل الأول رواية غلطة ا