حراسة الفضيلة
قال الله تعالى: (وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا). للتواصل معنا (للرجال فقط) اضغط هنا : @hhhhuhhhhu1
نمایش بیشتر2 175
مشترکین
-124 ساعت
+397 روز
+16730 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
[فائدة]
الزواج من الثيب قد يكون أكثر منفعة للرجل من زواجه بالبكر.
مثل: ان تكون صالحة او جميلة أو غنية أو ذات حسب.
Repost from أبو الخطاب فؤاد بن علي السنحاني
Photo unavailableShow in Telegram
تزوجوا ذوات الخدور الماكثات في البيوت
فإنهن أشد حرصا وطاعة وأطيب قلبا وأكثرهن أنوثة وعفافا... لا يتطلعن الى المال ولا الفخر والزنط والهنجمة... تعيش معك عالمر والحلو يعني على الحاصل...
وإياكم والجامعيات
فانهن يتأهلن للوظيفة فاذا توظفت قلبت اسمها صلاح (كما يقول اهل صنعاء) اي تنتفخ بالمال وتدعس خشمك👃
الحمد لله، والصلاة والسلام على أفضل وأشرف رسل الله .. أما بعد:
فإن الحرب على الفضيلة والعفاف والطهر في هذا العصر قد شبّ أوارها، وارتفعت ألسنة نارها، حتى اكتوى بها المسلم والكافر، والتقي والفاجر، وعظم دُخانها حتى غطى الأفق، وأعمى المقل في المحاجر، وإني على يقين من ربي جل وعلا أنه لن يُطفئ لهبها، ويُبرد حرَّها ، إلا ماء الوحي، ولن يبدد سحائب ظلماتها إلا نور السماء يتنزل من «النور» سبحانه إلى ظلمات الأرض، وقد أنزل الله سورة النور» في كتابه «النور»، على نبيه «النور» صلى الله عليه وسلم، فكلها (نُورٌ عَلَى نور)، ولكن الشأن كل الشأن فيمن يهتدي إلى فهم وتدبر هذا «النور» العظيم ﴿يهدي الله لنوره من يشاء﴾
وهذه الرسالة إنما هي رشفة من عسل تدبر آياتها، وقبسة من أنوارها، فهي سورة الطهر والعفة والفضيلة؛ تغسل قلوب المؤمنين والمؤمنات غسلا؛ فما تبقي فيها دنسا، تدبرتها سنين عددًا؛ فشيدت منها أسوارًا نورانية خمسة متينة شاهقة، العرض في داخلها كقلب المدينة الحصان، لا يعلى على أسوارها، ولا يستطاع لها نقبا، فلن تتسلل إليها الأيدي الخائنة إلا بغدرة خوان من داخلها، فإذا غدرت جارحة ثلم في جدار العفة ثلمة.فمن أجل العفاف تنزلت «النور»، ولأجل العفاف كتبت «أسوار العفاف».
Repost from مبادرة حراسة الفضيلة | رَجُلٌ
الحمد لله، والصلاة والسلام على أفضل وأشرف رسل الله .. أما بعد:
فإن الحرب على الفضيلة والعفاف والطهر في هذا العصر قد شبّ أوارها، وارتفعت ألسنة نارها، حتى اكتوى بها المسلم والكافر، والتقي والفاجر، وعظم دُخانها حتى غطى الأفق، وأعمى المقل في المحاجر، وإني على يقين من ربي جل وعلا أنه لن يُطفئ لهبها، ويُبرد حرَّها ، إلا ماء الوحي، ولن يبدد سحائب ظلماتها إلا نور السماء يتنزل من «النور» سبحانه إلى ظلمات الأرض، وقد أنزل الله سورة النور» في كتابه «النور»، على نبيه «النور» صلى الله عليه وسلم، فكلها (نُورٌ عَلَى نور)، ولكن الشأن كل الشأن فيمن يهتدي إلى فهم وتدبر هذا «النور» العظيم ﴿يهدي الله لنوره من يشاء﴾
وهذه الرسالة إنما هي رشفة من عسل تدبر آياتها، وقبسة من أنوارها، فهي سورة الطهر والعفة والفضيلة؛ تغسل قلوب المؤمنين والمؤمنات غسلا؛ فما تبقي فيها دنسا، تدبرتها سنين عددًا؛ فشيدت منها أسوارًا نورانية خمسة متينة شاهقة، العرض في داخلها كقلب المدينة الحصان، لا يعلى على أسوارها، ولا يستطاع لها نقبا، فلن تتسلل إليها الأيدي الخائنة إلا بغدرة خوان من داخلها، فإذا غدرت جارحة ثلم في جدار العفة ثلمة.فمن أجل العفاف تنزلت «النور»، ولأجل العفاف كتبت «أسوار العفاف».