|| أكْنَانٌ `

وكان من محبوباته رحمه الله حُمرة الشاي وطعمه، وشجر النخيل، و الخيل، و الخط العربي، و قصيدة المؤنسة.

| متى يستريحُ القلب؟ إما مجاورٌ حزينٌ وإما نازحٌ يتذكرُ.. ..

هكذا ينشأ الرجال، على الفروسية وحب الرماية..

| حينَ تُحقّق شيئًا في حياتك، لا تَنسَ الله! لا تَنسَ أنّك لولا الله ما وصلتَ شيئًا ولا أنجزت أمرًا ولا سِرتَ خطوةً، ولا أتقَنت مشروعًا، ولا أتمَمت البناء، إيّاك أن تُطيلَ وقوفًا أمام صنم إنجازك، بل احمَد الله ثُمَّ سِر لغَيرِه فالثّغور لَم تَنتَهِ بعد، والطّريق طويل، والزّاد قليل، ومَن أخلَصَ وَصَل. - قصي عاصم ..

| «لكنكِ الوحيدة التي كلما اجتاحني شعور بهيج أو مشيت في طريقٍ طويل تمنيتكِ معي» ..

قبل سنين كنت في موقف كُلفت بنقل خبر حزين جدًا لواحدة من القريبات لي كُنتَ خائفة حقيقي ومتأثرة لأني عارفة وقع الخبر كيف حيكون.. قعدت قدامها قلت ليها يا فلانة كذا وكذا وحاولت بعداك أقول ليها كلام ولو بسيط عن الصبر هي بدايةً ما تكلمت من الصدمة ، بعدها بقت تبكي وتردد " اللهم آجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا " رددتها كم مرة قامت من قدامي اتوضت فرشت مصلايتها ووقفت تصلي لله.. الدنيا أصلها وحقيقتها دار بلاء وفقد! وإن لله عبادًا كتب عليهم بلاءات متتالية ، يُبتلى أحدهم ويقوم وهو يمسك على قلبه ويدعو اللهم ارحمني وعافيتك أوسع لي.. يخرجون من بلاء ليدخلون في بلاء آخر ذاقوا كل بلاءات الدنيا من ظلم وافتراء كأشد ما يكون ، منع حق وتخريب حياة ، مشاكل لا نهاية لها ولا يد لهم بها تضيق بأحدهم نفسه ودنياه ويظن أن عليه غضب من الله من شدة ما يجد ويُلاقي ويمضي أيام عمره يردد: يارب أن لم يكن بك غضب عليّ فلا أبالي ولا أظن بك غير الخير وعافيتك أوسع لي .. يرى الناس من حوله يُبتلون ثم يعافيهم ربهم ، يرى آثار رحمة الله وفَرجه في كل من حوله وهو يقول اللهم اشملني برحمتك الواسعة وفرّج عني ما أنا فيه! وعلى هذا لا هم يشكون لبشر همًا ، ولا يُظهرون ضعفهم لأحد ، ولا يعولون إلا على رحمة أرحم الراحمين.. يمشون في الدنيا يُعالجون أنفسهم وضعفها ، يحاولون الإحسان ما استطاعوا يتصبرون بالجنة ويُحسنون الظن بربهم أنه لم يرد بهم إلا الخير في كل ما كتب عليهم! ويدعونه أن يُفرغ عليهم صبرًا ليواصلوا سيرهم في هذه الحياة الدنيا وأن يربط على قلوبهم إلى يوم يلقونه.. " إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب " من تفسيرها جملة عن قتادة : " لا والله ما هناك مكيال ولا ميزان " وحسبهم وهم يُصبّرون أنفسهم ويحسنون الظن بربهم بأن الله إذا أحبَّ عبدًا أو أراد أن يُصافيه صبَّ عليه البلاء صبّا ويسألون الله أن يكونوا ممن أحبهم وأن يكون ما أصابهم حُبًّا وقُربة لا غضبا وعقابا .. ولا أنسى كلمات حمزة أبو زهرة حين تحدث عن الذين يطول بلاءهم : " إن الذين يطول بلاؤهم يضعُف شعور أكثر الناس بهم؛ الأسرى إذا طال حبسُهم، المطارَدون إذا طال شَعَثُهم، المرضى إذا طالت أسقامُهم، المكتئبون إذا طال غمُّهم، المساكين إذا طال عَوَزُهم؛ أطيلوا أنفاس نفوسكم فيهم يَطُلْ فيكم عونُ الله، قد أفلح المواسون. لا تألفوا آلام المتعبين؛ الأيامٌ دُوَلٌ والليالي حُبَالَى " اللهم فرّج عن كل مبتلى وعافه واربط على قلبه وأفرغ عليه صبرا ولا تجعله ينتظر فرجًا ولا مخرجًا إلا منك وحدك سبحانك .. واللهم ربنا آجر كل مُصاب في مصيبته واخلف له خيرا وارضَ عنه وعافه يارب لا تجعلنا نألف مُصاب أحد وبصرّنا إن كان تفريج كرب أحدهم على يدنا وأعنّا على ذلك ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا عافيتك أوسع ياربنا #فأحييناه

كثر موت الشباب، وأنا وأنت من الشباب.

الاقتباسات التي تجعلك لا تنام .. 💤 اللهَمَّ نَفسًا تجتهد في سبيلك.

أهمية إعادة دور الأسرة والروابط الاجتماعية في الأمة

One app for all your Word, Excel, PowerPoint and PDF needs. Get the Microsoft 365 app: https://aka.ms/GetM365