خواطر عشرينيه
مااقسى اولئك الذين انشغلوا عنك وتركوك على دفة الاحتياط وعندما تركوهم من رحلوا لاجلهم عادوا إليك
نمایش بیشتر295
مشترکین
-124 ساعت
-17 روز
-330 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
وكَيفَ حالُ قلبِكَ؟
يسألُ اللهَ وصلاً لا رجُوعَ فِيه
وثبَاتاً لا انتكَاسَ بَعدهُ
•|| 🪞🤍
إنَّ اللَّه يرىٰ اشتِياقكَ لتلكَ الفرحة، ويرىٰ لهفَتكَ عليها، فحاشاهُ أن يردّكَ خائباً ..
سيجبرُ خاطركَ ويُعطيكَ إيّاها بأجملِ صورة، سيستَجيبُ بإذنِه، ما دُمتَ تُؤمن وتتيقّن وتظنّ به الظّنَّ الحَسَن ..♥️"
كنتُ دائماً محاطة بالحذر ، آخر من يقترب ، اقل من يتحدَّث و أوَّل من يفرّ هارباً إن لم يطمئن .
أقسمُ لكَ أنَّني كنت في غاية الشفقة على نفسي حينَ حسبت أنَّه من المستحيل أن أهون على الذين وهبتَهم حياتي ، وأنَّه لن يخيب ظنِّي فيهم أبداً ، ولكن للأسف .. خابَ ظنِّي وهُنت .
تهت في هذا المكان . .
كسرتني الدنيا كسراً يليق بها ، وَخَذَلَنِي النَّاسِ خُذلان يليق بهم ، وأصبت أنا إصابة لا تليق بي ، أتمنى في السنة القادمة أن تحملني الدنيا لمكان يليق بي ، ليس من الضرورة على سطح هذا الكوكب ، فالموت غر في معيشة ضنكا ، أُولى المكاسب أنني أنتقل لرحمة ربي ، وليس لرحمة عبده ، سئمت الإهانات ، هنتُ بقدر محبتي من القريب والبعيد ، حتى الذي أُحبُّه كَانَ من ضمنهم ، رغم أنني كنت أبقي مسافة بيني وبين الآخرين ، المرة الوحيدة التي سمحت لأحدهم بالإقتراب مني مازلت أدفع ثمنها إلى الآن ، بعد كل تلك الثقة رأيتهم وهم يتخلون عني ، وهذا أقسى من الموت الوشيك الذي أتاني منذ أعوام .
یک طرح متفاوت انتخاب کنید
طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.