﮼يا،صَاحِب،الزمَان

أللۿمِ صَل ؏َـلىٰ ﻣَحِمد وأل ﻣَحِمّد ﺎللھُمۘ عَجِّل لِوَليكَ المُنتَقِم الفَرج

- سَلامٌ عَلىٰ آلِ يسٓ .. ‏السَّلامُ عَلَيكَ يَا بَقِيَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ 🤍.

اللهمّ أنتَ ثقتي في كُلِّ كرب ‏ورجائي في كُلِّ شدة ‏وانتَ لي بكُلِّ أمرٍ نَزَل بي ثقة وعُدة ‏كم من همٍ يَضعَفُ فيه الفؤاد ‏وتقِلُ فيه الحيلة ‏ويَخذِلُ فيه الصديق ‏ويشمَت فيه العدو ‏انزلتُه بك وشكوته إليك ‏رغبةً مني إليك عمّن سواك ‏فكشفته وفرجته ‏فأنتَ وليّ كُلِّ نعمة ‏ومُنتهى كل رغبة. "

هاي البشر كلها شمس بس هوه بالدنيه فياي حُبَه ألي ستر وغطه بس عاري نايم مولاي 💔.

عَنْ أمير المؤمنين عَلَيهِ السَّلام: ٱفْعَلُوا ٱلْخَيْرَ وَلَا تَحْقِرُوا مِنْهُ شَيْئًا، فَإِنَّ صَغِيرَهُ كَبِيرٌ وَقَلِيلَهُ كَبِيرٌ، وَلَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ: إِنَّ أَحَدًا أَوْلَىٰ بِفِعْلِ ٱلْخَيْرِ مِنِّي، فَيَكُونَ وَٱللهِ كَذٰلِكَ. إِنَّ للْخَيْرِ وَالشَّرِّ أَهْلًا، فَمَهْمَا تَرَكُتُمُوهُ مِنْهُمَا كَفَاكُمُوهُ أَهْلُهُ. -نهج البلاغة.

عن  الإمام الباقر (عليه السلام) : من هذا الذي سأل الله فلم يعطه؟ أو توكل عليه فلم يكفه؟ أو وثق به فلم ينجه. المصدر : ميزان الحكمة