عبثيات دندونة

﴿وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ﴾ ‏بكَّ أصبحنا يَـارب عليك مُتوكلين❤️

الآلام المتخلفة نتيجة الأمل لا أجد لها علاجًا ابتلعت ما أفنيت عمري أطلبه، تجرّعت مآلي وآلامي إنني- كل منتصف شهر مثل الذئاب- أعوي ولا أجد إغاثة تشردتْ مطالبي في أنحاءٍ متفرقة عبثًا أمضي نحو الحافة كان مطلبي على بعد صمت أسبوعين، إذ بالكلمات تخرج متسارعة؛ ليتبخّر المُراد في الهواء حينها عضضت أناملي، وألجمت لساني وألزمته الصمت تتنافر مطالبي مع طبيعة العيش أو الحياة؛ لذا أنا ومطالبي لم تسعفنا الحياة واشترطت علينا عدم اللقاء والفراق ظننته فراقًا مؤقتًا، لم أفهم جيدًا مقصد حديثها عندما تراصّت النقاشات بعسرٍ أدركت معنى عدم اللقاء نفي مطالبي، انبعاج المسافات بيننا أفقداني مقدرتي على الطلب والحلم #شَاهيناز_السيد.

«فابسط لهُ الكفَّ لن تأتيكَ فارغةً فقد سألتَ الذي سوّاكَ مِن عدمِ»

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02bDNpfzeGBjLKVPQ9rx2cNZao6x3aSviCTb5m7S6MZNHoBpvKQsLZDaEWQbYg21Lgl&id=100077904960929&mibextid=wIhsxK نص جديد اعملوا كومنت

صقيع قابع داخل قلبي لم أندفع هذه المرة لكن البلاء باقٍ لا محالة، إن طوّعناه من الممكن أن نتفادى الأعاصير لكن المعضلة دائمًا تكون في البدء أو فيَّ يقال: إن تبدأ متأخرًا خير من ألا تبدأ أبدًا، لكنني مغمور في القلق أغرق فيه ببطء وأتشرَّبه هذه المرة لم أحاول إنقاذ ذاتي مما ألمَّ بها لكنهما الغفلة والريبة، لم يدعا لي مجالًا للترنح قليلًا في الحياة أندم جل مرة على ما أضعته، وأبكي ما أضاعني في السبيل المبهم ترددت لحظات؛ لأكتب عن بعثرتي في الأرجاء وتشتُّت عقلي وتفرُّقه لا بأس قليلًا إن سرنا مع القطيع أو لم نسر أو إن سرنا في الاتجاه المضاد نتيجة الأمر متساوية في النهاية بت لا أمانع السقوط من أعلى المنحدرات ما النهاية؟ أي نهاية ستصيبنا؟ لا أفقه شيئًا عن طبيعة النهاية المبهمة؛ لذا دعني أمضي خاليًا من كل شيء خاليًا مني أيضًا صوفيا الحبيبة لم تكل أو تفقد أملها في محاولات توجيهها لي إلى الحياة لكن الألم في هذه اللحظة على وشك الثوران والانفجار وأنا أيضًا صامت لا أبدي أهمية لما يحدث أفكر في المغادرة والرحيل نحو التيه والنسيان بالنسبة لي لم أعرف سوى طريق التلاشي وما يعقبه دائمًا ستغدو المشكلة فيَّ. #شَاهيناز_السيد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ممكن الناس إللي عملت ريأكت ومؤيدين دول، يبعتولي هنا. @Sabela_1

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. كنت أول رمضان اقترحت على زمايلي في الكلية إننا نعمل توزيعات لرمضان أكل ومسبحات وحاجات من دي والحقيقة كانت حاجة مبهجة جدًا جدًا يعني وإن شاء الله هكرر دا تاني الفترة إللي جاية وكمان في العيد فلو اقترحت عليكوا دا إيه موقفكوا هحب جدًا أعرف الحقيقة، فلو مؤيد الفكرة اعمل ريأكت، ولو لقيت العدد حلو هقولكوا تعملوا إيه بإذن الله.♥️

لا نتشارك رابطة الدم نفسها، لكنني أعلم مدى قوة ما يربطنا يربطنا ما هو أجمل وأعظم، رباط جأشٍ لن يفرّقه الدهر أن أملأ عينيّ برؤيتك بعد غيابك عني سنواتٍ أفنيت عمري أعدّها لا أجد لذة تفوق ما أشعر به حينها، بإمكاني الحديث عنك بلا ملل أو مشقة، أنا التي أخشى على حديثي عنك أن يسمعه غيري، أو أن يعلم عنك شيئًا مما أكنّه لك لكنني لا أخفيك ولا أُظهرك إلى العلن، أحتفظ بك داخل عقلي الباطن مثلما اعتدت على هذا الفعل مع كل شيء أحبُّه المسافات بيننا عائق لن تتلاشى، والإبداع فينا لم يكن مطلقًا وليد الصدفة، كلانا بطريقته وبموهبته سيغدو من أعلام وعظماء مجاله يومًا ما، هذا أيضًا شيء جميل يجمعنا عندما أرى الجدية في معاملتك لي؛ أخشى على فؤادي أن يكون قد أخطأ الاختيار أو أنه ينسج مع ذاته أيامًا لن تأتي ولن نعيشها سويًا، ربما يمكنني مناداتك عزيزي لكنني غير معتادة على مخاطبة الآخرين هكذا، أجهل كيفية التصرف معك، لا أعلم إن ما زلت تراني تلك الفتاة التي شاركتك اللعب في طفولة متقطعة أم ارتفعتُ لمنزلة تتناسب مع ما في فؤادينا، وما في عمرنا مهما يكثر حديثي عنك وعن ما بيننا لن أكتفي به ولن تفرُغ جعبتي؛ جل ما يدور في عقلي هو نحن، أنت وأنا سويًا سعداء متاحبون، انتُزِعَ منّا الشك وتأصّل فينا الوُدُّ والثقة، رباطنا أزلي لن يفنى سوى بفناء الحياة وسيلتئم مجددًا بعد البعث، أرجو ذلك بشدة عزيزي، لا تنظر إليً نظرة شفقة على كلماتي وتلقائيتي معك، أنا أفرِغني من أحمالٍ شتى، أضع فؤادي بين يديك؛ لترى كيف أرويك بالدفء فيه جل صباح ومساء، سعيدة بتلاقينا القليل معًا، لن أهتم للمدة، يكفي أننا نرى بعضنا كلما سنحت لنا المسافات والأشخاص. أنتظر رؤيتك عمَّا قريب لا تخذلني، أرجو منك أن تحضر في موعدنا المبهم. #شَاهيناز_السيد.

متنسوش الكهف والصلاة على النبي ﷺ.✨