ماذا لو …🥀

‏" من أسباب الغصّة أن تكون مشاعرك أكبر من حصيلتك اللغوية أو الكلمات التي تعرفها "

..

تخيل و انتَ بتدَور بين الناس على الراحة، تلاقي حد يشبهلك و يبقى شاريك، يحبك زي ما انتَ تكون بأطباعك كده و بلاويك ..

عندما أغيب عنه ساعتين بالأكثَر و أعود و أُرسل له ' مرحبًا ' يستقبلني بـ " أهلًا بالوَردة الهاربة 🤍 " .

تركتك للراضيّن بالسهل ومُحبين البقايَا وأخترت تجاوز سوَادك -لا الطخ بيّاضي-.

جعل الله لنا هذه الأيام جسراً مُمهّداً من نور ، لأيام جبر وخير وسِعة ، جعلها الله شافية ، كافية ، وبكل خيرٍ آتية

لطالما كرهتُ النهايات الحزينة، لم تعجبني قصة روميو وجولييت، لم أقرأ الروايات عن العاشقين سيئي الحظ، العم الذي كنتُ أزورهُ بإستمرار، لم أدعهُ ابدًا يُكمِل قصة الحب الخاصة بهِ، في كلِّ مرةٍ كان يقتربُ فيها من النهايةِ، أهرب، لا أنظر الى العلاقة من بدايتها، أنا أنظر الى النهاية، حيثُ يصلُ المرء مدججًا بالجروح، لكنهُ مُنتصِر. لم أعرف كيفَ يكون المَرء مليئًا بالخيبةِ والأسى، ومع ذلك يخسر في نهاية المطاف لم أعرف ذلك، حتى مررتُ بهِ. أحمَد قاسم.

أصيل محسن گآل : أول مرة أنآم وصدري خآلي أول مرة متمر علىٰ بآلي ومن سألوه عن هذآ البيت گآل : أول مرة مآگول الـ أريدة أول مرة أچذب بالقصيدة

‏إن المرء ليُرزَقُ السكينة بكثرَةِ لجُوئهِ إلى الله 🤍•