♡اقـتـباسـات♡

تعتريني عتمة… لا أعلم كيف أصف حُزني فيها أعجز أن أكتبه أو أشاركه أحد أشعر فقط بأنه يخنقني ولا أفعل شيئاً حياله سوى الاستسلام له… ”♡...”

يُمطر على قلبي فيض من المدامع تختبئ على حدود مُقلتي أحاديث باكية وفي وجدي زفرات حُزن لا يطفئها حديث… ”♡...”

ماذا لو أن التليجرام يُباغتني برسائل مفعمة بهذيانك، مكتظة بعطركِ بأنفاسكِ، بكلمة أحبك الخالدة، الساكنة بصدري ! وماذا لو أننا ولدنا في وطن غير هذا الوطن ! أسترق السعادة من دفء عناقكِ أصرخ بملء جنوني: أهواكِ دون أن يحدق العابرون بنا بسخط ! وماذا لو أنك تقطن في ذات الحي جواري ! ماذا لو أنك جار لي وفي كل وقتً اراك… ! ”♡...”

أشتاق للصباح الذي يبتدئ بكِ... وأفتقد المساء الذي ينتهي إليكِ… وأتوق شغفاً للوقت الذي بينهما… وأجدني فيه ثملاً أتأرجح على ضفاف الجنون بين يديك… ”♡...”

‏إن المجتمع الفاسد إذا لم يجد للمصلحين تهمه .. عيرهم بأجمل ما فيهم .. ألم يقل قوم لوط : ( أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهّـرون) .. !!

أحمل لك الكثير والكثير من المشاعر التي لا تُكتَب ولا تُقال إنها تُعاش فقط ! تُعاش لك و معك و بك.........

"‏ولو عَلِمتَ مُراد اللّٰهِ من عِوضٍ ‏لقلتَ حمدًا إلهي واسعُ الكرمِ ‏فسلّم الأمرَ للرحمنِ وارضَ بهِ ‏هو البصيرُ بحالِ العبدِ من ألمِ".

اجعل يومك لله واترك ما يغضب ربك واحتسب. سَمَاعُ الأغَانِي = مَعصِيَةٌ الجَهرُ بِها = مَعصِيَةٌ أَكْبَر نَشْرُها = مَعصِيَةٌ وَسَيئَات جَارِيَةٌ ﴿أَفَلا تَتَّقونَ﴾؟ ﴿وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَّعَ أَثْقَالِهِمْ ۖ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ﴾. ابدأ بالترك وادع مَن حولك ولك الأجر؛ قَالَﷺ: «مَن دعا إلى هُدى كان له مِن الأجر مِثْل أجورِ مَن تبِعهُ لا ينقُصُ ذلك مِن أجورِهم شيئًا، ومَن دعا إلى ضلالةٍ كان عليه مِن الإثمِ مِثْل آثامِ مَن تبِعهُ لا ينقُصُ ذلك مِن آثامِهم شيئًا.» - كنوز.

قال العلامة ابن العثيمين - رحمه الله - : "سماع الأغاني يسري في القلب فيفسده ويسري في الإيمان فيفسده كما يسري السم في الأبدان" -شرح الكافية الشافية

"كنت لها الرجل ولم تكن لي المرأة ولا سامحها الله بما قالته عني كلام لا يقال"