cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

ሸይኽ አቡዘር ሀሰን አቡ ጦልሃ

القناة التعليمية الرسمية لأبي طلحة أبي ذر بن حسن الولوي የተለያዩ የኪታብ ደርሶተፍሲርናሙሀደራዎች የሚለቀቅበት ቻናል أيُّها السنِّيُّ السلفِيُّ لا تخاف في الله لَومةَ لائم بَيِّن الحقَّ للناس وَرُدَّ على أهل البدع والخُرَافات باطِلَهُم وبِدَعَهم رضي مَن رَضِيَ وغضب مَن غضب "

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
13 281
مشترکین
+1024 ساعت
+117 روز
+6930 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

نظم الورقات 29.amr2.05 MB
📔تَسْهِيْلُ الطُّرُقَاتِ فِي نَظْمِ الوَرَقَاتِ أُصُوْل الفِقْهِ تَألِيف : الشيخ يحيى بن موسى العَمْرِيْطِيِّ ▶️  » ደርስ  ቁጥር   29          🎙በ ሸይኽ አቡዘር ሀሰን (አቡ ጦልሓ) ሀፊዘሁሏህ        👇👇 @UstazAbuzarhassenAbutolha @UstazAbuzarhassenAbutolha @UstazAbuzarhassenAbutolha
نمایش همه...
الكلمات الحسان 131.amr3.58 MB
📔الكَلِمَات الحِسَانُ في بَيانِ عُلُوِّ الرَّحمَانِ تَألِيف : عبد الهادي بن حسن وهبي ▶️  » ደርስ  ቁጥር   131          🎙በ ሸይኽ አቡዘር ሀሰን (አቡ ጦልሓ) ሀፊዘሁሏህ        👇👇 @UstazAbuzarhassenAbutolha @UstazAbuzarhassenAbutolha @UstazAbuzarhassenAbutolha
نمایش همه...
لَا يَزَالُ أَهْلُ الْبِدَعِ وَالْأَهْوَاءِ يَسْعَوْنَ في إِضْلَالِ السَّلَفِيِّيْنَ وَالْاِنْحِرَافِ بِهِمْ ، عَنْ مَنْهَجِ السَّلَفِ الَّذِي أَنْعَمَ اللهُ بِهِ عَلَيْهِمْ، وَذَلِكَ بِبَثِّ الشُّبُهَاتِ وَنَشْرِ الضَّلَالَاتِ وَالْأَبَاطِيْلِ بَيْنَهُمْ لِزَعْزَعَةِ عَقَائِدِهِمْ وَمَنَاهِجِهِمْ، وَلِنَقْلِ عَدْوَى أَمْرَاضِهِمْ إِلَيْهِمْ وَلِإدْخَالِ الشُّكُوْكِ عَلَى نُفُوْسِهِمْ وَلِتَمْيِيْعِهِمْ في أَوْسَاطِ الْمُنْحَرِفِيْنَ، لِأَنَّ أَهْلَ الْبِدَعِ وَالْأَهْوَاءِ كَالْغِذَاءِ الْمَسْمُوْمِ، وَكَذَلِكَ كُتُبُهُمْ  تُوْرِثُ الْأَمْرَاضَ الَّتِي لَا يُرْجَى بَعْدَهَا عَافِيَةٌ،    وَمِنْ أَعْظَمِ أُمُوْرٍ ، يَصُوْنُ بِهِ السَّلَفِيُّ نَفْسَهُ وَعَقِيْدَتَهُ وَمَنْهَجَهُ مِنْ مَكَائِدِ الْقَوْمِ الْمُلَبِّسِيْنَ  وَشُبُهَاتِهِمْ، هُوَ تَمَسُّكُهُ بِالْأُمُوْرِ التَّالِيَةِ: قِرَاءَةُ كُتُبِ الرُّدُوْدِ وَالْجَرْحِ وَالتَّعْدِيْلِ وَالْاِسْتِفَاَدةُ مِنْهَا،  وَعَدَمُ أَخْذِ الْعِلْمِ إلَّا مِنْ عَدْلٍ سُنِّيٍّ ،  وَتَحْقِيْقُ أَصْلِ الْوَلَاءِ وَالْبَرَاءِ ، منقول من كتاب" الكلمات النافعة الذهبية "
نمایش همه...
أمّا مَن كان واقعًا في بعض الأخطاء مِن السّابِقِين فإنّ هؤلاء لا يُحذّر مِن كُتبهم، ولا يُحذّر مِنهم، وإنّما تُبيّن أخطاؤهم، كما فعل الشّيخ ابن باز والشّيخ ربيع، والشّيخ عبيد أو غيرهم مِمّن بيّن بعض الأخطاء الّتي وقع فيها بعض العُلماء السّابِقين، الّذين وقعوا في بعض المُخالفات العقديّة دون تبديع لهم أو دون التّحذير مِن كُتبهم " اهـ وسئل الشيخ عبيد  الجابري السؤال التالي [ هل يجوز قراءة كتب أهل البدع قبل انحرافهم؟] فأجاب بقوله "  إذا كان هذا المبتدع دوَّن في كتابه قبل انحرافه أشياء صحيحة فلا مانع  إن شاء الله تعالى لكن يحكر هذا على نفسه ولا ينصح بقراءته لأنه يُخشى منه على من كان متوسطًا في العلم أو مبتدأ " وسئل الشيخ محمد بن عمر بن سالم بازمول كما في موقعه السؤال الآتي[ إذا كان عندي بعض الكتب و الرسائل و الأشرطة لأشخاص كانوا على الجادة ثم ضلوا الطريق وقد حذر منهم العلماء مثل الشيخ ربيع و الشيخ الفوزان و الشيخ عبيـد وغيرهم حفظهم الله  فهل لي الإستفادة منها ؟ علماً بأني اقتـنيت هذه الأشياء قبل مخالفتهم للمنهج السَّوِيِّ  وجزاكم الله خيرا لعلي أضرب لك مثالا : إبراهيم الرحيلي و يحيى الحجوري ؟] فأجاب بقوله" السلامة غنيمة، القضية بعد التحذير منهم تقتضي البُعدَ عنهم ومجانبتَهم حتى لا يعود الإنسان إلى الإعجاب بهم وبطريقتهم فيورثه ذلك مجانبةَ طريق السنة. وتذكر أن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه، اتركها جانباً وعَلِّمْ عليها بقلمك أنها لأصحاب بدع، حتى لا يغتر بها من يجدها في مكتبتك بين كتبك ، وتذكر أن سبب اتباع أبي ذر الهروي للأشعرية أنه شاهَد شيخَه الدارقطني يسلِّم على الباقلاني ويُعَظِّمه"  
نمایش همه...
 فهذا تُغتَفَر زلَّتُه ويرجى له الخير ويتأنَّى به. وإن كان انتشر شره واستفحل وعاند واستكبر وأبى أن يعود إلى الصواب فهذا من عقوباته ألا يُقبَل منه الحق كما قال بعض السلف"من عقوبة أهل البدع أن لا يُقبَل منهم الصدق" ونحن في غنًى عن هؤلاء بكتاب الله وبسُنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبالتراث الواسع العظيم الذي خَلَّفَه أسلافُنا في كل المجالات في العقيدة والمنهج والأخلاق والحلال والحرام وما شاكل ذلك الناس يتسرَّعون ويتهافتون إلى الجديد وقد يكون هذا الجديد قد ينطوي على البلايا فعليكم أولاً في الدرجة الأولى بكتاب الله وسُنَّة رسوله عليه الصلاة والسلام فيهما الهدى وفيهما النور وفيهما الكفاية والغنى ثم بآثار السلف التي تدور حول هذين المحورين حول كتاب الله وسنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن قال" لأنه يُخشَى على الطالب أن يُغتَال من قبل هؤلاء الذين تظاهروا بالمنهج السلفي ثم أظهر الله حقيقتهم وكشف نياتهم. هذا حصل في هذا العصر كثير من هذا كان ناس ظاهرهم على المنهج السلفي ثم جاءت الليالي والأيام والأحداث فإذا بهم ينكشفون لا ندري الله أعلم  هل أنهم كانوا على حق وقناعة بالمنهج السلفي أو كانوا متسترين فالله أعلم بحقيقة حالهم هؤلاء أرى أن يُستغنَى عنهم ولا يُؤسف عليهم وعلى ما قدَّموا وعندنا ما يغني ويكفي ولله الحمد واللهَ سبحانه وتعالى أسأله أن يثبتنا وإياكم على الحق وأن يجنبنا وإياكم الفتن ما ظهر منها وما بطن "[ اللباب من مجموع نصائح الشيخ ربيع للشباب، ص:381].    وسئل الشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى السؤال التالي [الذين كانوا يعتبرون على المنهج الصحيح ثم زاغوا عنه هل يجوز لنا الاستماع إلى أشرطتهم أو قراءة كتبهم المؤلفة قديماً وكذا محاضراتهم؟] فأجاب  بقوله «أنا لا أنصح بقراءة كتبهم ولا سماع أشرطتهم، وتعجبني كلمةٌ عظيمةٌ لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يقول فيها" لو أن الله ما أوجد البخاري ومسلماً ما ضَيَّع دينه" فالله سبحانه وتعالى قد حفظ الدين، يقول الله تعالى: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ فأنصح بالبُعْد عن كتبهم وأشرطتهم وحضور محاضراتهم وهم محتاجون إلى دعوة، وإلى الرجوع إلى كتاب الله وإلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن يتوبوا إلى الله سبحانه وتعالى من الذي حصل منهم » [تحفة المجيب، ص: 209]    وسئل الشيخ أحمد بازمول السؤال التالي [من كان على المنهج ثم انحرف فما حكم قراءة كتبه وسماع أشرطته ؟]  فأجاب بقوله" أقول : بين الشيخ ربيع في ذلك في فتوى له بيانا شافيا كافيا فقال ما خلاصته : 1- تهجر لا أنها بدعة وضلالة لا ، وإنما من باب الهجر 2- عندنا الحمد لله من كتب أهل العلم وأشرطتهم ما تغني عنهم. 3- أنت تعلم أن هذا قديم وهذا جديد  لكن غيرك لا يعلم فيراك تسمع لفلان فيظنه على الحق 4- القراءة والاستماع لمن انحرف عن الحق توجب أو تحدث لك في نفسك تقاربا بينك وبينهم  ولذلك من مقاصد هجر المبتدعة عدم الألفة بينك وبينه ، فقد تقرأ له كلاما جميلا وتتأثر فيقع في نفسك شيء من التقارب معه. فينبغي الحذر منها وهذا أيضا ما أفتى به الشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى" اهـ وسئل الشيخ أحمد بازمول أيضا  في شريط "توجيهات سلفية ونصائح تربوية" السؤال الآتي: [كيف التّعامل مع كتب وتآليف مَن كان على السُّنّة ثمّ انحرف؟] فأجاب بقوله " نعم، طبعًا هُنا نُبيِّن الفرقَ بيْن مَن كان على السُّنّة ثمّ انحرف وهو لا زال على قيد الحياة، وبَيْن مَن كانت عنده أخطاء أو عنده بعض الانحرافات مِمّن مات سابقًا فبينهما فرقٌ فمَن كان على قيد الحياة، وله أتباع، وله منهج فهُنا يُحذّر مِن كُتبه السّابقة ولا يُستفاد مِنها وإنْ كان فيها حقّ، وإنْ كان لا يُوجد فيها مُؤاخذات فيما يظهر لنا، فإنّ السّلامة البُعد عنها، والتّحذير مِنها نُحذّر الشّباب مِن أصحابها وقد بدر لي الآن أمر مُهمّ، عليّ الحلبيّ لَمّا حقّق كتاب الطّرطوشيّ "الحوادث والبدع" ألّفه قديمًا، أيّام كُنّا نُحسن به الظّنّ، وأنّه يسير على منهج الألبانيّ ومع المشايخ السّلفيِّين، ثمّ الآن انحرف الشّيخ ربيع حفظه الله تعالى كما في سحاب ردّ على عليّ الحلبيّ في مقال على أخطاء تُوافق الجهميّة والمُبتدعة في كتابه السّابق هذا مِمّا يدلّنا على أنّ بعض هؤلاء حتّى كتبهم القديمة فيها انحراف، وفيها باطل، وفيها ضلال  ولذلك يا إخواني بارك الله فيكم الشّيخ ربيع، والشّيخ عبيد، وغيرهم دائمًا يقولون: في كتب أهل العلم غُنية، وأنا أُذكّر أيضًا إخواني بأنْ أقول: إنّ هؤلاء المُنحرِفين قد نزع اللهُ عزّ وجلّ البركة والخير مِن كُتبهم فلا يُحتاج إليهم، ولا نرجع إليهم.
نمایش همه...
لَا يَزَالُ أَهْلُ الْبِدَعِ وَالْأَهْوَاءِ يَسْعَوْنَ في إِضْلَالِ السَّلَفِيِّيْنَ وَالْاِنْحِرَافِ بِهِمْ عَنْ مَنْهَجِ السَّلَفِ الَّذِي أَنْعَمَ اللهُ بِهِ عَلَيْهِمْ، وَذَلِكَ بِبَثِّ الشُّبُهَاتِ وَنَشْرِ الضَّلَالَاتِ وَالْأَبَاطِيْلِ بَيْنَهُمْ لِزَعْزَعَةِ عَقَائِدِهِمْ وَمَنَاهِجِهِمْ، وَلِنَقْلِ عَدْوَى أَمْرَاضِهِمْ إِلَيْهِمْ وَلِإدْخَالِ الشُّكُوْكِ عَلَى نُفُوْسِهِمْ وَلِتَمْيِيْعِهِمْ في أَوْسَاطِ الْمُنْحَرِفِيْنَ، [1] لِأَنَّ أَهْلَ الْبِدَعِ وَالْأَهْوَاءِ كَالْغِذَاءِ الْمَسْمُوْمِ وَكَذَلِكَ كُتُبُهُمْ[2] تُوْرِثُ الْأَمْرَاضَ الَّتِي لَا يُرْجَى بَعْدَهَا عَافِيَةٌ،         وَمِنْ أَعْظَمِ أُمُوْرٍ يَصُوْنُ بِهِ السَّلَفِيُّ نَفْسَهُ وَعَقِيْدَتَهُ وَمَنْهَجَهُ مِنْ مَكَائِدِ الْقَوْمِ الْمُلَبِّسِيْنَ  وَشُبُهَاتِهِمْ، هُوَ تَمَسُّكُهُ بِالْأُمُوْرِ التَّالِيَةِ: قِرَاءَةُ كُتُبِ الرُّدُوْدِ وَالْجَرْحِ وَالتَّعْدِيْلِ وَالْاِسْتِفَاَدةُ مِنْهَا،  وَعَدَمُ أَخْذِ الْعِلْمِ إلَّا مِنْ عَدْلٍ سُنِّيٍّ ،  وَتَحْقِيْقُ أَصْلِ الْوَلَاءِ وَالْبَرَاءِ [1] ) يَا أَخِي السَّلَفِيّ لَا تَنْخَدِعَنَّ رَحِمَكَ اللهُ بِأَدْعِيَاءِ السَّلَفِيَّةِ الَّذِيْنَ يَدَّعُوْنَ الاِنْتِسَابَ لِأَئِمَّةِ العَصْرِ مَعَ مُخَالفتهم إياهم في أصول عظيمة من أصول المنهج السلفي ومثل هذا الصنف من الناس شديد الفتنة على أهل السنة، بل فتنته عليهم أشد من فتنة المبتدعة الظاهرين، لأنه يُظهر السنة ويبطن خلافها، ويحاول بأساليب ملتوية ظاهرها الخير والمصلحة والرحمة وباطنها المكر والخديعة والمكيدة ، فكان لِزامًا على السلفيين أَخذُ الحذَر مِن هذه الأساليب الحِزبيَّة الماكرةِ والمُخَطَّطَاتِ الفاجرةِ لِمَا يُرادُ بهم وبدَعْوَتِهم و تَحصينُهم مِن شُبُهات المخالِفين . وذلك لوجوب الحذر من البدع وأهلها، مع شدة النكير والنُـفرة.   و ليست الكثرة دليلاً على الحق، كما أن القلة ليست دليلاً على عدم الحق بل العبرة بإصابة الحق  ولهذا حكم النبي صلى الله عليه وسلم على الثنتين والسبعين فرقة بأنها هالكة و اعلم أن جماعة الحق واحدة  وليست متعددة، وهي التي فسرها النبي صلى الله عليه وسلم     [2] ) و لمّا كانت شبه القوم و ضلالاتهم و أقوالهم الفاسدة مبثوثة في كتبهم تبرّأ سلفنا من كتب أهل البدع  فذمّوها و نفّروا منها  قال العلاّمة ابن القيّم  [فَصل فِي تَحْرِيق الكتب المضلة وَإِتْلَافهَا] وَكَذَلِكَ لَا ضَمَانَ فِي تَحْرِيقِ الْكُتُبِ الْمُضِلَّةِ وَإِتْلَافِهَا   قَالَ الْمَروذِيُّ: قُلْت لِأَحْمَدَ: اسْتَعَرْت كِتَابًا فِيهِ أَشْيَاءُ رَدِيئَةٌ، تَرَى أَنْ أَخْرِقَهُ أَوْ أَحْرِقَهُ؟ قَالَ: نَعَمْ  وَقَدْ «رَأَى النَّبِيُّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  بِيَدِ عُمَرَ كِتَابًا اكْتَتَبَهُ مِن التَّوْرَاةِ، وَأَعْجَبَهُ مُوَافَقَتُهُ لِلْقُرْآنِ، فَتَمَعَّرَ وَجْهُ النَّبِيِّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  حَتَّى ذَهَبَ بِهِ عُمَرُ إلَى التَّنُّورِ فَأَلْقَاهُ فِيهِ»  فَكَيْفَ لَوْ رَأَى النَّبِيُّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  مَا صُنِّفَ بَعْدَهُ مِنْ الْكُتُبِ الَّتِي يُعَارِضُ بَعْضُهَا مَا فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ ؟  وَاَللَّهُ الْمُسْتَعَانُ. وَقَدْ  أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَتَبَ عَنْهُ شَيْئًا غَيْرَ الْقُرْآنِ أَنْ يَمْحُوَهُ  ثُمَّ  أَذِنَ فِي كِتَابَةِ سُنَّتِهِ  وَلَمْ يَأْذَنْ فِي غَيْرِ ذَلِكَ وَكُلُّ هَذِهِ الْكُتُبِ الْمُتَضَمّنَةِ لِمُخَالَفَةِ السُّنَّةِ غَيْرُ مَأْذُونٍ فِيهَا، بَلْ مَأْذُونٌ فِي مَحْقِهَا وَإِتْلَافِهَا  وَمَا عَلَى الْأُمَّةِ أَضَرُّ مِنْهَا،  وَقَدْ حَرّقَ الصَّحَابَةُ جَمِيعَ الْمَصَاحِفِ الْمُخَالِفَةِ لِمُصْحَفِ عُثمَانَ رضي الله عنه  لَمَّا خَافُوا عَلَى الْأُمَّةِ مِن الِاخْتِلَافِ، فَكَيْفَ لَوْ رَأَوْا هَذِهِ الْكُتُبَ الَّتِي أَوْقَعَتْ الْخِلَافَ وَالتَّفَرُّقَ بَيْنَ الْأُمَّةِ ؟" [ الطرُقُ الحُكْمِيّة في السياسة الشرعيّة ]   ومِنْ كَلاَمِ أهل العلم فِي كُتُبِ وأشريطة مَنْ كَانَ عَلَى الجَادَّةِ ثُمَّ انْـحَرَفَ سئل  الشيخ  ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله السؤال التالي[ بعض من تُكُلِّم فيه كانت له كتب يعني بعض الناس يسأل هل يُنْتَفَعُ بها كتبَها من قبلِ أن يتكلموا فيه ومن قبل أن يظهر انحرافه عن المنهج السلفي هل يُنْتَفَعُ بكتبه القديمة أم لا؟] فأجاب بقوله "إنْ كان هذا الذي ذكرتم له كتب على منهج السلف الصالح عقيدةً ودعوةً ومنهجًا وليس فيها شوائب ثم انحرف فننظر إلى انحرافه إن كان زلةً من زلات بعض العلماء أو من زلات العلماء الذين يرجى لهم التوبة والرجوع عن الباطل
نمایش همه...
وَسُئِلَ الشَّيْخُ أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَي النَّجْمِيُّ رَحِمَهُ اللهُ السُّؤَلَ الآتِيَ (مَا حُكْمُ أَهْلِ السُّنَّةِ الَّذِيْنَ يَتَّبِعُوْنَ أَهْلَ الْأَهْوَاءِ مِنْ إِخْوَانِيَّةٍ وَسُرُوْرِيَّةٍ وَغَيْرِهِمْ، هَلْ يُقَالُ أَنَّهُمْ سُنِّيُّوْنَ أَمْ لَا ؟) فَأَجَابَ رَحِمَهُ اللهُ بِقَوْلِهِ " مَنْ يَجْهَلُ حَالَ أَهْلِ الْبِدَعِ يُعَرَّفُ وَيُخْبَرُ وَيُنْصَحُ، فَإِذَا أَصَرَّ عَلَى مُتَابَعَتِهِمْ وَالْاِنْسِجَامِ مَعَهُمْ فَهُوَ مِنْهُمْ، وَلَا يُقَالُ لِمَنْ تَابَعَهُمْ، وَانْسَجَمَ مَعَهُمْ لَا يُقَالُ لَهُ سُنِّيٌّ، وَلَا يُعَامَلُ مُعَامَلَةَ أَهْلِ السُّنَّةِ"(الفَتَاوَى الْجَلِيَّة)  وَقَالَ الشَّيْخُ أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَي النَّجْمِيُّ رَحِمَهُ اللهُ أَيْضًا  في (حِوَارٍ مَعَ الحَلَبِي) "وَمَنْ أَثْنَى عَلَى المَغْرَاوِي بَعْدَ أَنْ عَلِمَ نَزْعَتَهُ الخَارِجِيَّةَ، يَجِبُ أَنْ يُلْحَقَ بِهِ، وَلَا أَعْلَمُ أَنَّ أَحَدًا مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ المَعْرُوْفِيْنَ سَيَتَوَقَّفُ عَنْ إِلْحَاقِهِ بِهِ"   وَقَالَ الشَّيْخُ أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَي النَّجْمِيُّ رَحِمَهُ اللهُ أَيْضًا " وَبِالجُمْلَةِ فَإِنَّ الأَدِلَّةَ مِنَ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَعَمَلِ السَّلَفِ الصَّالِحِ، أَنَّ مَنْ آوَى أَهْلَ البِدَعِ أَوْ جَالَسَهُمْ أَوْ آكَلَهُمْ أَوْ شَارَبَهُمْ أَوْ سَافَرَ مَعَهُمْ مُخْتَارًا، فَإنَّهُ يُلْحَقُ بِهِمْ، لَا سِيَّمَا إِذَا نُصِحَ وَأَصَرَّ عَلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ حَتَّى وَلَوْ زَعَمَ أَنَّهُ إِنَّمَا جَالَسَهُمْ لِيُنَاصِحَهُمْ" منقول من كتاب" الكلمات النافعة الذهبية في بيان أصولِ ومنهجِ الدعوةِ السلفية
نمایش همه...
نظم الورقات 28.amr2.48 MB
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.