قُطُوفٌ سَلَفِيَّة

.. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّد.ﷺ

.. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّد.ﷺ

رغبة الزواج شيء، وقلة الحياء شيء آخر! إنَّ ما يفعله الكثير من الأخوات اليوم؛ ممن يُبدين رغبتهن بالزواج من ذاك الملتحي ذو الثوب القصير صاحب القلب الحنون أمام مرآى العالم على هاته المواقع؛ ليس من الحياء في شيء، غير أنه مزيد فتنة لها وللقلوب الضعيفة من الرجال! فالعاقلة أبعد ما يكون أن يصدر منها مثل هكذا فعال، وإنما يصدر ذاك الفعل عن خفة عقل ونقص حياء ليس إلا! #قطوف_سلفية

«‌‌‌‌‌‏فلاح العبد في صلاح ثلاثٍ: الدِّين والدُّنيا والآخرة؛ ففي صلاح دينه عصمة أمره، وفي صلاح دنياه طيب معاشه، وفي صلاح آخرته حُسن معاده، وبهذا كان يدعو نبيُّنا ﷺ فيقول: "اللهَّمَّ أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي. » - صالح العصيمي

تسلية لي، ولكل من هو مقبلٌ على الامتحانات!

مع قرب الامتحانات خذوها مني: ما كانت النتيجة ولم تكن دليل على ذكائك، فإنها إن كانت دليل على شيء فلن تكون إلا دليلا على اجتهادك الذي نتج عنه بعد توفيق الله العلامة الفلانية، ناهيك إن كانت تلك العلامة ناتجة عن غش! فأين وجه الذكاء في علامة امتياز أتت من هذا القبيل؟ فالنتيجة لن ولن تكون مقياسًا عن الذكاء من عدمه! #قطوف_سلفية

‏قال شيخ ابن عثيمين رحمه الله : مَنْ عامَلَ الناس بالسّهولة عامله الله بمثلها، وقد جاء في الحديث: «ومَنْ يَسَّرَ على مُعْسِر، يسَّرَ اللهُ عليه في الدنيا والآخرة. -شرح بلوغ المرام صـ(١٥/٣٠٩)

ينتابني الحزن من تسارع الأيام، وانصرام الأعوام عام يُسابق عام في سرعته، ونحنُ كما نحن لم نُقدِّم شيئًا يُذكر! عدا أنَّ الكثير من أوقاتنا يتخطفها مواقع التواصل في ألا شيء! رحم الله من حفظ وقته وعمرَّهُ بما يعود عليه نفعه! #قطوف_سلفية