الزَهراءُ

يا حيدر كرار كان نقش خاتم الإمام الخامنئي اليوم بمناسبة عيد الغدير عشية الانتخابات الرئاسية ...

الما يحب حَيدر شحَصل بيها ؟ خسر أولها وخسر تَاليها

لَقَد نَجَا مِن لَظَى نَارِ الجَحِيمِ غَدًا فِي الحَشرِ كُلُّ مُوَالٍ للإمَامِ عَلِي

فَقُلْ لِمَنْ لَامَنِي في حُبِّ حَيْدَرةٍ لُمْ فيهِ خَالِقَهُ إنْ كُنتَ تَحْتَسِبُ مَا قِيمةُ الدِّينِ لولا حُبُّ حَيدَرةٍ وَالدِّينُ في غَيرِهِ للكُفرِ يَنْقَلِبُ

" أنشرُ صوري بالعباءة؛ لأُروِّج للإسلام" وهل انتهَت الوسائل؟ لِتكون صورتكِ مُنذِرةٌ، هادِيَة؟

"قد تمّت لي بولايتهِ نِعمٌ جمّتْ عن انْ تُشكر"

لو أكرموني نميرَ الطيبِ و العسلِ كي أهجرَ الشعرَ مدحًا للأميرِ علي لقلت ُوالله لا أبغي ...جنائنكم ولا أحيدُ ولأئي عن مسيرِ ولي مذ كنتُ طفلًا وثغري لاهجًا جملًا باسم الأميرِ و لي في مثلها عملي أتوقُ للشعرِ والأشواقُ تأخذني للاشعورِ بدنيا دونما ......مللِ فكيف أهجرُ حرفاً كانَ يؤنسني في ساعةِ الودِ بين الله و الرسل

وَشيعَتُكَ عَلى مَنابِرَ مِنْ نُور مُبْيَضَّةً وُجُوهُهُمْ حَوْلي فِي الْجَنَّةِ وَهُمْ جيراني …

يا هُدهُدَ النَّبأِ اليَقينِ إِلى الصُّعُدْ إنّا نَراكَ هَزَمتَ مَن لا يُهزَمُ! حَلِّقْ بِعُمقِ كيانِهِم ثُمَّ لْـتَعُدْ بِـنُبوءةٍ فيها الزَّوالُ مُحَتَّمُ