غزل و قصيد .

أحبّه وبي لهفةٍ ماهي من أطباعي ‏طغى عليّ حبّه وغير تفاصيلي ‏ماهز عصف الليالي ثابت شراعي ‏واذا سمعته يقول اسمي برد حيلي ! ‏هو ريـف قلبي وميلافي ومرباعي ‏دفوة شتاي ورضاي وأمنية ليلي ‏احس كل ماتوسد راسه ذراعي ‏حتى هبايب نجد في قربه تغنيلي

صباح الخير ، ‏أمّا بعد : ‏"اتعبوا لأهدافكم ياهل الحلم الشغوف ‏عنفوان زهور الأعمار قافيها المراح ‏الضعافة ويش ودت وجابت للضعوف ‏غير صبرٍ ما يواجر وهمٍ ما يزاح ‏الفشل لا تجعلونه ذريعة للوقوف ‏هو تراه أول مراحل محطات النجاح ‏ما يعديك المهونة ويلحقك الشفوف ‏غير ممشاك بشجاعة وعزمٍ من كفاح"

إن غـزيت السّما لا تكسـب نجـوم .. يا تجيب القمر ولا بلاها

اعترض لي زول غروٍ خيالٍ من خيال ‏رجحّ كفوف المشاعر و قفا بيّ ذليل ‏خاضعٍ لـ اعجاز خلقٍ فصل فيه الجدال ‏باهتٍ من شدة الوصف و عيوني إتخيل ‏جادلٍ ماهيب كامل واقرب للكمال ‏ماخذه من كُل طرقا تعلت كل جيل ‏فتنةٍ ربي عطاها مع الزين الدلال ‏وهيبة حضور الاكابر وسيّف ابن الطويل.

‏يـ اللي ملامح وجهك النيّر تسبب الأندهاش ‏آية جمالٍ تحكي العربان فيك .. إدهاشها ‏منك روى شوف العيُون الجدب الضمي العطاش ‏وأزهر ربيعك .. فـ الضلوع اللي قبلكم ناشها ‏قولوا لوطّاف الهدب لايجرح الجفن الهشاش ‏بعض العرب ودّه حياته تحت جفنه عاشها .

لو ضيّقوا عليك ف الاربع جهات ‏اصنع جهة ، وادهشهم ، وكمّل مسير ‏حلمك اذا ما رافقه ، عزم و ثبات ‏مثله مثل الاسفار ف ظهور الحمير ‏اظفَر ب ذاتك ، في زمن فَقد الذوات ‏و اصنع ل نفسك درب منقطع النظير ‏ترا اللي يمشي في قطيع الامّعات ‏لو نظَرَه ستّه على ستّه ، ضرير :(

أشطب كل التواريخ اللي غدت قبلك أنا حياتي أبتدت من يوم ما جيتني

‏رغم كل السّنين الفايته ما هنت ‏زعلت بكل لحظة عشتها راضي ‏رغم حتى إنشغالي بالجفا آمنت ‏بدونك وقتي اللي ممتلي فاضي ‏تجمّعنا مواقف تبتدي من كنت ‏و يوجعني شعور إنك من الماضي ‏أنا اللي ما عرفت إلا أحبك و أنت ‏عرفت تعيش عمرك و أنت متغاضي ِ

حقق طموحك مع شمس الصباح الجديد ‏لا تعيش ما بين .. ليت أحلامك ولوّها ‏ العزم خلّه قوي والراس خلّه عنيد ‏والحاجه اللي تجي في خاطرك سوّها .

كبّرت عقلي .. وتكبير العقل نعمه ‏وهذّبت نفسي وتهذيب النفوس إكرام ‏تحدّني عـن مجاراة البعض .. ذمه ‏وتردّني عن سفاسف الأغبياء .. أحلام ‏أحلامي كبار .. وغيري صغّره حلمه ‏فالصحوة أحلم .. وهو يحلم ليا نام ‏إن فات شي .. أقول إن كل شي قسمه ‏وإن جد صعبٍ أقول إن الوعد قدام