cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

خيّرة محمد الأزهري ( أصايل )

اللهم ارض عنّي فإن لم ترضَ عنّي فاعف عنّي ياربّ العالمين.

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
707
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
-27 روز
-330 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

00:54
Video unavailableShow in Telegram
قال ادعُ لي. فدعا له قائلاً : ( آنسك اللّه بقربه ) فقال : زدني ! قال: من آنسه اللّه بقربه أعطاه أربعاً بغير أربع: علماً بغير طلب وغنى بغير مال وعزَّاً بغير عشيرة وأنساً بغير جماعة ألا يكفيك هذا ؟ فبكى وقال: بلى واللّه تكفي وتزيد. اللهم آنسنا بقربك... اللهم ارض عنّأ.. اللهم إن لم ترض عنّا فاعف عنّا .. إن لم نستحقّ مقام الرّضا.. فارزقنا مقام العفو ياربّ العالمين .
نمایش همه...
7.59 MB
8
Photo unavailableShow in Telegram
" اللَّـهُمَّ قرب رسُولِك ﷺ فِي المسكن والمَدفن وفِي الفردوس الأعلى" ﷺ
نمایش همه...
6
ستصِلُ إلى ما تَطلبُ بِفضلِ مولاك ، وستعلَم وحدكَ أنَّ المُكابدة والانتظار باب للرّحمةِ وَاسِع ، لكن لا تتَعجَّلِ الوَقت...!
نمایش همه...
5
هَذَا الكَون كُله يُريد أن يَستنزِف مشَاعرك،أمَّا القُرآن.. فيُسكنها!
نمایش همه...
4
أنّى تخيب قلوبٌ أنتَ مولاها ..!
نمایش همه...
5
فما الظن بمن هو أرحم بعبده من الوالد بولده، ومن الوالدة بولدها، إذا فرّ عبدٌ إليه، وهرب من عدوّه إليه، وألقى بنفسه طريحًا ببابه،يمرغ خده في ثرى أعتابه باكيا بين يديه ، يقول: يا رب، يا رب، ارحم مَن لا راحم له سواك، ولا ناصر له سواك ولا مؤوي له سواك ، ولا مغيث له سواك . ابن القيم رحمه الله .
نمایش همه...
5
لن نكون أرحم بهم من الرّحمن لكن موت الشّعور كارثة! اللهم رحمتك بكم وعفوك عن تخاذلنا .
نمایش همه...
👍 3
إنّ الحرائرَ بالكِرام تُعرَف وكذا الرِّجال تسود بالتوقيرِ. أصايل محمد الأزهري ..💌
نمایش همه...
4
يُغالِبُ الشّدائدَ على حِدَّتها فيغلِبُها ؛ ويغلِبُه نبضٌ بالفؤادِ ضَعيفُ! أصايل. كتبت يوما
نمایش همه...
6
بديعة بديعة بديعة فخذها بقوة ------------------ (من العجز أن يزدري المرء نفسه فلا يقيم لها وزناً، وأن ينظر إلى من فوقه من الناس نظر الحيوان الأعجم إلى الحيوان الناطق، وعندي أن من يخطئ في تقدير قيمته مستعلياً خير ممن يخطئ في تقديرها متدلياً؛ فإن الرجل إذا صغرت نفسه في عين نفسه يأبى لها من أعماله وأطواره إلا ما يشاكل منزلتها عنده؛ فتراه صغيراً في علمه، صغيراً في أدبه، صغيراً في مروءته وهمته، صغيراً في ميوله وأهوائه، صغيراً في جميع شؤونه وأعماله؛ فإن عظمت نفسه عظم بجانبها كل ما كان صغيراً في جانب النفس الصغيرة. كثيراً ما يخطئ الناس في التفريق بين التواضع وصغر النفس، وبين الكبر وعلو الهمة، فيحسبون المتذلل المتملق الدنيء متواضعاً، ويسمون الرجل إذا ترفع بنفسه عن الدنايا، وعرف حقيقة منزلته من المجتمع الإنساني متكبراً. وما التواضع إلا الأدب، ولا الكبر إلا سوء الأدب؛ فالرجل الذي يلقاك متبسماً متهللاً، ويقبل عليك بوجهه، ويصغي إليك إذا حدثته، ويزورك مهنئاً ومعزياً ليس صغير النفس كما يظنون، بل هو عظيمها؛ لأنه وجد التواضع أليق بعظمة نفسه؛ فتواضع، والأدبَ أرفعَ لشأنه؛ فتأدب. فإذا بلغ الذل بالرجل ذي الفضل أن ينكس رأسه للكبراء، ويتهافت على أيديهم وأقدامهم لثماً وتقبيلاً، ويتبذل بمخالطة السوقة والغوغاء بلا ضرورة ولا سبب، ويكثر من شتم نفسه وتحقيرها، ورميها بالجهل والغباوة، ويبصبص برأسه وهو سائر في طريقة بصبصة الكلب بذنبه، ويجلس في مدارج الطرق، وعلى أفواه الدروب جلسة البائس المسكين= فاعلم أنه صغير النفس، ساقط الهمة، لا متواضع، ولا متأدب. إن علو الهمة إذا لم يخالطه كبر يزري به، ويدعو صاحبه إلى التنطع وسوء العشرة كان أحسنَ ذريعة يتذرع بها الإنسان إلى النبوغ في هذه الحياة، وليس في الناس من هو أحوج إلى علو الهمة من طالب العلم؛ لأن حاجة الأمة إلى نبوغه أكثر من حاجتها إلى نبوغ سواه من الصانعين والمحترفين، وهل الصانعون والمحترفون إلا حسنة من حسناته، وأثر من آثاره؟ بل هو البحر الزاخر الذي تستقي منه الجداول والغدران. فيا طالب العلم كن عالي الهمة، ولا يكن نظرك في تاريخ عظماء الرجال نظراً يبعث في قلبك الرهبة والهيبة؛ فتتضاءل وتتصاغر كما يفعل الجبان المستطار حينما يسمع قصة من قصص الحروب، أو خرافة من خرافات الجان، وحذار أن يملك اليأس عليك قوتك وشجاعتك؛ فتستسلم استسلام العاجز الضعيف، وتقول: من لي بِسُلَّم أصعد فيها إلى السماء حتى أصل إلى قبة الفلك؛ فأجالس فيها عظماء الرجال؟ يا طالب العلم، أنت لا تحتاج في بلوغك الغاية التي بلغها النابغون من قبلك إلى خلق غير خلقك، وجو غير جوك، وسماء وأرض غير سمائك وأرضك، وعقل وأداة غير عقلك وأداتك. ولكنك في حاجة إلى نفس عالية كنفوسهم، وهمة عالية كهممهم، وأمل أوسع من رقعة الأرض، وأرحب من صدر الحليم، ولا يقعدن بك عن ذلك ما يهمس به حاسدوك في خلواتهم من وصفك بالوقاحة أو بالسماجة؛ فنعم الخلق هي إن كانت السبيل إلى بلوغ الغاية؛ فامض على وجهك، ودعهم في غيهم يعمهون). [مقتبس من مقالة "النبوغ" للمنفلوطي].
نمایش همه...
2
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.