-ِ 𝙕َ!𝘾ٰ𝙈ِ

أشتهَيُت أنشاف بعيُونك مِليُت الوجَوه المِو مَثل لونكِ أنِي لِو بيُك لِو يَمُك هَناك أرتاحَ يَا روحِيُ أربَعيُنك مِا يشَبُهونك .

" متنِدم بگَد الفرق مِابيُن شكِليُ وعِمرُي حَتىُ الحَزن صّايُر مِلل ويَاي وانِي بصغريُ أتنفّس ويمَي الهوى ليَش أختنك مِا ادري يَمُكن لان كِلبيُ كَبّر دا احَس ضيّك بصَدريُ ،

" ليَش أجَيُنة وليَش مِريُنة بَوكَت مِا لمُ بچَيُنة مِنيُن كَل هِذا الِدمُع وليَا دربُ تايَه ونينيّة ليَش كَل هِذا الحچَيُ بَسُ مِا حچَيُنة .

" رغمُ كَل هِايُ المعَارف دا أحَس بروُحِي محَد انِي يَا هُوَ انِي ويَن . . وهَالسنيُن منيُن اجَتنيُ ويَاهو حَط ثكَل السّما كله إعِله متنيُ ،

" شِلك بيُة وطَن مهجَور دمُ يَابَسّ حَلِم مبيُوك وبَصُدري كَهُف متِروسُ أظِلم منفطَر مسَكِون مِاظِن وسَطهُ تتهَنِه .

" هَو هَذا الكَلبُ شيَريُد خِاطُر تكّمَل قصُته دربَ مابيُ نهايَة وسَالفة وأنتَ .

" كِثرلي مِن الزعَل إذا چَان العتبُ شبَكةِ .

" وبيَا حِزن اكَلج انِي تعبُان ضمِينيُ بَحضنجُ الحَنيُن .