𝒘𝒉𝒂𝒕 𝒆𝒗𝒆𝒓 🌸

إنني لم أعرِفكِ بالحُبِّ؛ وإنما عرَفتُ الحُبَّ بك

“أتساءلُ كيف سيكونُ شعورُ النهايةِ السعيدةِ لشخصٍ أعتادَ على أن يخذلَه الطريقُ، كيف هي العلاقات الآمنة بالنسبةِ لإنسانٍ قضى عُمرَه مُرتجِفًا، كيف هو النوم بلا مُحاربة الأرق، وكيف هو اليوم بدون رعشةِ اليدين! أودُّ أن أعيشَ هذه اللحظةَ عندنا تعطينا الحياةُ فرصةً حقيقيَّةً لنحيا، لا أن نتظاهرَ بأننا على قيدِ الحياةِ! “

‏"هل سبق لك إعداد سيناريو في رأسك وأنت تعرف أنهُ لن يحدث، ولكنه يجعلك سعيدًا للغاية؟” ‏- أنا أفعل ذلك دائمًا.

لا أحبّ مخالطة الأشخاص الذين يجعلونني في حالة دفاع دائم، أدافع عن أفكاري، عن قصدي، عن نفسي، عن حقّي، وعن آمالي. ــ أحمد خالد توفيق.

لن ننسى ولن نغفر

"وداعًا ما أردتُ لكَ الوداعَ ‏ولكنْ كان لي أملٌ فضاعَا!"

أحبُّ كلمة «حاضر» أحسها موافقة عن رضا كلي وتامّ، وأحسّها تعني الموافقة مرتين، مرة لأنك طلبت ومرة لأنك أنت من يطلُب!🧡

"اللّيلُ يعرفُ أسرَارِي ويَكتمُها وليسَ لِي صاحِبٌ أوفَى مِن اللّيل"

"إِنَّ المُحِبَّ إِذا تَرادَفَ هَمُّهُ يَلقى المُحِبُّ فَيَستَريحُ إِلَيهِ!"

"اللهُ يَعلَمُ لم تَغِبْ عن خاطري ‏كيف الغيابُ وأنتَ بينَ الأضلُعِ؟"