آڤيوليـت 𝙰𝚅𝙸𝙾𝙻𝙴𝚃 .

أحِبُكَ حُبَيْنِ حُبَ الهَـوىٰ وحُبْــاً لأنَكَ أهْـلٌ لـِذَاك فأما الذي هُوَ حُبُ الهَوىٰ فَشُغْلِي بذِكْرِكَ عَمَنْ سـِواكْ وامّـا الذي أنْتَ أهلٌ لَهُ فَلَسْتُ أرىٰ الكَوْنِ حَتىٰ أراكْ

‏والروحُ من فرطِ الحنين تزعزعت والفقد يهوي في الفؤادِ ويُوجِعُ

‏فَلا تاركاً قَلْبي الأَسير وشأنهُ ولا جامعاً شملي فَمِنكَ تُقَرِبُ

.

‏ولقد ذكرتُك والغيابُ كأنهُ سهمٌ يُمزِقُ أضلُعَ المُشتاقِ ولرُبَّما أرجُو اللِقاء ولم يكن إلاّ البُكاء و كثرة الأشواقِ أقبِل وزُرني في المنَامِ فإنَّما يحتاجُ قلبي رؤية الإشراقِ

فإذا صحوت فأنتَ أول خاطري ‏وإذا غفا جفني فأنت الآخرُ.

وَلَعَلَّنَا مِنْ بَعْدِ بُعْدٍ نَلْتَقِي

صُبتْ عَّليَ مصائبٌ...لو أنها صُبت على ألايام لتَصيَّرنَ ليالياً.

‏كان تجاهلك لحزني , أسوء من حزني كُله.

" ما زلت أتعافى من الخذلان الكبير الذي أصاب قلبي، ما زلت أتعافى من كل كلمة سامة أصابتني فأفقدتني ثقتي بنفسي، مازلت أقاوم رغبتي في عدم مغادرة فراشي، مازلت أخوض حربًا لا تنتهي، أنهزم وأسقط وأنهار ثم أنهض وأعود أقوى ثم أنهزم وأنسحب وهكذا تحدث الأشياء في الكواليس بينما لا أحد يعرف عنها شيء.. ما زلت أتجاوز وأتغافل وأتعافى من أشياء لم أخبر أحد بها .." - محمد طارق