النهايه

‏تنفس الصباح، استنشق النور و الضياء، عانق الأمل، صباح الورد لتلك القلوب الصادقة الماشيه بنور الله-- ‎صباح_الخير

- توقفت عن إخباركِ بأني سأكون هُنا.. بينماأنتِ تُشغلين الحايز الصغير في صدري ، وفي هذه الليالي تحديدًا ياعزيزتي اليائسه .. أحارب مرارة الوقت بكلماتكِ أنتِ .

جَمِيع مَنْ فِي الكَونْ يُسَبِح، فَلا تَكُن أنتَ الغُافِل! - سُبحان اللهِ عدَدَ ما خلَق - سُبحان اللهِ مِلْءَ مَا خلَق - سُبحان اللهِ عدَدَ ما في الأرضِ والسماءِ - سُبحان اللهِ مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ - سُبحان اللهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه - سُبحان الله مِلْءَ ما أحصى كتابُه - سُبحان اللهِ عدَدَ كُل شيء - سُبحان اللهِ مِلْءَ كُل شيء - سُبحان الله وبحمدهِ - سُبحان اللهِ العظيم

السعادة الجارية الان هي صوتكِ

‏وحينما رأيتكِ للمرة الأولى شعرتُ بمعنى أن يستريح المرء بعد عناءٍ وتعب في عينين هادئتين."

" يُعجبني تدفق الحديث بيننا ونحن معاً . إنني لم أقلق مرة حول ترك انطباع جيد عندك. إنني أبوح لك بما أفكر  "

أنتِ الغاية تعالِ نتفاهم على الوسيلة.

ربما لم استطيع ان اداويكِ ولكن سأضل معك حتى تتعافى

في تلك الحالة من العشق لم اجد نفسي الا متأهبا لتلك المساحة الملكوتية بين عينيها و الجلوس امامها يعطيني المزيد من جرعات السعادة ، لم احمل في طيات حديثي سوى علامات الندم عما فاتني من صحبتها ، لانني لم اجد ربيع عمري الا حين التقيتها ادركت حينها بعمل الحواس التي وهبني اياهها الخالق الواهب ،

‏لا تضحكي امامي أرجوكِ لن أستطيع أن أمنعَ نفسي من فكرة تقبيلِكِ.