وَذَكِّرْ 🇵🇸

اليوم اللي ضيعته امبارح وقلت عادي ده يوم، واليوم اللي هتضيعه النهارده وتقول نفس الكلام، وبكرة.. وبعده.. إلخ. بعد ٢٠ سنة هيبقوا ٢٠ سنة ضايعين من عمرك، وبعد كده هيبقى عمرك كله ضاع وأنت مش واخد بالك. احرص إن يومك ميعديش غير في طاعة وزيادة، عشان اليوم اللي بيروح مبيرجعش تاني، واليوم اللي مقربتش فيه من ربنا.. أنت بعدت عنه. • أ. عبد الرحمن إبراهيم

قضىٰ اللّٰه أن هذه الطائفة لا يضرُّها من خذَلها، ورحمةُ اللّٰه فيما حدثَ ظاهرةٌ؛ حيث عرت لنا أناسًا تزيَّوا بزِيِّ العلم، وظهروا بمظهر النُسَّاك، وهم وقود فتنة وأرباب معتقد مأزوم.. وبَدَا لنا هؤلاء المجرمون الذين تسلطوا على حريات الناس، وهم كـيهود بل أشد، ولن يزول يهود حتى يزولوا. أيها الأخوة! من كان في قلبه شيءٌ علىٰ أهل اللّٰه من المُجاهدين فليراجع دينَه، وليعلم أنه على طريق الضلال سائر، وفي مستنقع الخزي غارق. اللهم عجل لنا بما تاقت إليه نفوسنا، وأنت أعلم بالسر وأخفى، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. انصر اللهم عبادك المجاهدين وكن لهم مؤيدًا ونصيرًا • الشيخ محمد النجار

«يا بُنَيَّ لا تؤخِّر التوبة، فإن الموت يأتي بغتة.» • ابن الجوزي

بسم الله، الحديث عن صعوبة البلاء وقسوة الظروف ومشقة المعيشة التي يعانيها إخواننا لا يعني أن ابتلاءاتك وآلامك تساوي صفرًا، وإنما يعني وضع مشكلاتك في حجمها دون تضخيم أو تهويل، يعني أنك قادرٌ علىٰ أداء واجباتك رغم الصعوبات، يعني أنك غير عاجز عن التأقلم والتعود علىٰ ظروفك الجديدة غير المحببة، يعني ألا تتحجج لذنوبك بأعذار هينة يَردُّها عليك يوم القيامة أصحابُ الأعذار الحقيقية. إخـواننا بإيمانهم ورضاهم وصبرهم وثباتهم وتضحياتهم أصبحوا حجةً علينا، فتمهل قبل أن تقول: "لا أستطيع"، "هذا صعب"، "هذا غير ممكن"، "هذا مستحيل"، فإن لديك قدرات وإمكانات يُعميك عنها الشـيطان، وضعف الهمة، والتعلق بالدنيا، واتباع الأهواء. • ميلي سيرو

لو الإنسان متغيرش مع الأحداث دي ومغيرش نمط حياته وتفكيره، هيتغير امتى؟ • إسماعيل عرفة

«الزم ثغرك، ولا يؤتين العدو من قِبَلك، ولا تُزهِّد أخاك في ثغر حَسَن يقوم عليه، فلن تقوم للأمة قائمة إلا بالكثير من السواقي، التي تجتمع في نهر ضخم، يجرف أعداء الأمة، ويرسم طريقها نحو المجد المنشود.» • أ. محمد العروسي

اللهم إني أصبحتُ منك في نعمةٍ وعافيةٍ وستر، فأتِمَّ عليَّ نعمتكَ وعافيتكَ وستركَ في الدنيا والآخرة.

«‏كل تائب لابد له في أول توبته من عَصرَة وضغطة في قلبه من هَمٍّ أو غَمِّ أو ضِيق أو حزن، ولكن إذا صبر على هذه العصرة قليلًا أفضت به إلىٰ رياض الأُنْس، وجنات الانشراح، وإن لم يصبر لها انقلب علىٰ وجهه. والله الموفق لا إله غيره، ولا رب سواه.» • ابن القيم