آنڪسـار ²³

حين كنتُ صغيرا كنت اشك بان امي، كلما كانت تقعُ في حيرة من امرها وتقول يا علي ... كنت اظنهُ يرد عليها ويقول نعم يا صغيرتي محمد خالد

بعِت ناسي لخاطرك حَتى اشتريك شكِثر نصحوني ابتعِد وارجَع عليك تالي بعت الـ چنِت تحبة بهالحياة والله مَاستاهل يَعيروني بيِك !

ردت ادخل وحاجيها وشفت آخر ساله شلون جان الرد ..

وچنت تتأخر بردك؟ وأضل لوَحدي أخلي أعذار وردك مايفرح ألدم أخاف أزعل وما تهتم چنت تنام قبلي وانا أضل سهران اتانيك الصبح حتّى الصبح نلتم .

گاطع ، سمير وتتن دخان ليل وشعر عايش اظل للصبح تعبني هذا الدرب امنيتي يگضي العمر

سَامِحني سُاعة غضب مِن گتلك امَشيّ بعَد واطبگها بيبانك ثاريَ أنتَ سُن العّقل مَحد خذا مچانك طير أنهَ وأنتَ جنح وتخيل بدونك وسّألوني ياهَو الأعز روحك بوكَت الحُرب لو مِاي وكَت العطش گتلهم عَيونك

رد بارد مخيف اهواي مثل ثلاجة الموتى وبعد ابرد ..

شگد رادوا أنطي بعشرتك والله وصلت لمرحلة ماسولفت مو للبشر لا حتىٰ يم حيطاني عرفوني مو يم الخمر صبولي كاس وماگدر واحد يبوك لساني