cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

مكتبة ثورة فكرية الإلكترونية

لطالما تخيلت الجنة على شكل مكتبة . ‏- لويس بورخيس ٢٠٢١/٤/٢٠

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
692
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
-47 روز
+1130 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

الإمتاع والمؤانسة.pdf3.37 MB
Photo unavailableShow in Telegram
للاسف لم تصح فرصة نشر شهادة الشكر و التقدير المقدمة من جريدة الاضواء ، كانت بداية رائعة في حياتي الصحفية و الكتابية بأن اقترن بهذه المجلة المستقلة ، و جل ما أقوله هو أن الشكر و التقدير عائد الى الاستاذ الكبير (محمد جواد الدخيلي) و مساهمته الفعلية لدعم الفكر و الآراء الحرة بشكل عام ، و تعليمي بعض المسائل و القضايا التي كنت افتقر لها لانعدام خبرتي بشكل خاص . و كل ما نرجوه هو الاستمرار بنشر ما خُلِقَ الإنسان لأجله ، و هو الفكر الحر و الخلّاق و حرية التعبير و نشر الوعي و إعلاء صوت الحقيقة دائماً . مستمرون بالابداع و القادم افضل . . .❤️
نمایش همه...
4
الخلاصة ان ملاحظتي الاخيرة قبل ان اشير الى الموقف العراقي و توضيحه حسب ما تناولت البحث بقضية موت رئيسي هي اني لست شامتاً ولا فرحاً في ما حدث , لكني دائماً ما استبشر خيراً حين تموت او يتم اغتيال شخصية ايرانية مستبدة , لان مثل هكذا صدمات تظهر دوماُ كغربال اعلامي يرينا من ما زال متمسكاً بولائيته رغم ادعائه التحرر و والوطنية الزائفة , و بين المعادي بلا فائدة و لا فهم , فتتاح لنا -نحن الذين نسعى حتى الموت لانهاء المد الولائي الشعبي و اعادة احياء الشعور الوطني القومي فيه - معرفة الكمية و العقلية و مدى تطوراتها في الاحداث الجديدة . فهذا هو الموقف العراقي الذي اكتظ في مواقع التواصل الاجتماعي بالولائيين الحزينين على موت رئيسي مستخدمين مبدأً ضد من خالف ذلك قائلين "انك فرح مثل امريكا بموته" غافلين عن الامور السياسية التي جعلتهم يتعاونون كما اشرنا في البحث اعلاه , بل لا يفكون يرددون في مسالة قصفهم و غاراتهم على اسرائيل متناسين الغارات التي تم تنفيذها داخل العراق على ابناء بلدهم , و هل من دم قد سفك يرده دم مقابل بطريقة اشبه بالقصاص ؟! و اخيراً اقول : ان ما يحدث اليوم شكّل من هذا الجيل تربة خصبة لهضم الوعي الجمعي بكمية لم نكن نحلم بها , لذا فان المبدأ الجديد الذي يجب ان يترسخ عند العامة هو كيفية التمييز بين العلاقات الحكومية و بين الامور الشعبية , فايران ان دعمت حماس فهي لم تدعمها لاجل الدين او القضية الفلسطينية بقدر ما هو تماشياً مع المبدأ القائل (عدو عدوك صديقك) و ان كل الدعم الذي تدعمه ايران لا ياتي بالمجان لان لا حكومة تدفع شيئاً مجانياً و ان كان لاجل قضية ما , فحتى لو كنت ترى ان لا شواهد على المقابل في ما تفعله فيجب ان تتذكر ان الاراضي التي ستفتح هي بحد ذاتها مكسب لاجل الدولة الداعمة , و مدينة "جرف الصخر" و غيرها ايات تدل على ذلك , لذا فاحكموا حزنكم لمن يستحقه و لا تسرفوا مشاعركم و دموعكم على من اباد ارواحاً بريئة , فانت اليوم تستطيع ان تعرف كل شيء من هاتفك , فاسعى لمعرفة كل شيء كي لا تبكي على الظالم و تفرح لفناء المظلوم . Amjad Wolf 🐺 Secularist
نمایش همه...
👏 4 1
اما جانب الشعب فهو نتيجة الجانبين و منوط بهما , مع التوازي بشكل غير مباشر بثقافة و وعي المجتمع و مدى التاثير الحاصل اثر صداقة او عداوة حكومته مع حكومة ما , فكما اكدنا سابقاً ان الحكومات المستبدة لا تمثل شعبها , لكن لسوء الحظ فان مشاعره تجاه حكومة ما او احياناً -كما اشرنا حسب ثقافته و وعيه -على شعب هذه الحكومة ترتسم ايضاً من خلال نوع العلاقة و الاحداث الدائرة بينهما . و قد راينا ذلك في مشاعر بعض افراد الشعب العراقي في بداية الطوفان كيف كانت سلبية بسبب القرارات الغير مدروسة و المنطقية من قبل الحكم البعثي السابق و توريطه للشعب العراقي فيها . لكن مثل هكذا مشاعر شعبية سرعان ما تتلاشى مع الزمن حين تزيد ثقافة الشعب و تستطيع التمييز بين الشعوب و حكوماتها و كيف تتاثر هي ايضاً , اما على ناحية الموقف الايراني فقد كانت فرحة الشعب الايراني و احتفاليتهم مثيرة للاهتمام , لكن ليست اكثر مما فعله سكان ادلب في سوريا حين قاموا بتوزيع الحلوى فرحين بمقتل رئيس ايران , لانهم -شأنهم شأن اي شعب مظلوم في العالم - سيحاول جاهداً و بكل ما يستطيع ان يري العالم من ظلمه و من اباده , فكانت حلواهم شهادة كافية لجرائم رئيسي التي تعاون فيها مع الاسد لكي يبيد اهل ادلب التي خرجت من حكم بشار بفضل كفاحهم العظيم . https://arabic.euronews.com/2024/05/20/idlib-syrians-opposition-held-northwest-react-to-iran-president-raisi-death \
نمایش همه...
شاهد: "تحلاية فرحاً بمقتل طاغية إيران".. أهالي إدلب يوزعون الحلوى في الشوارع ابتهاجاً لمقتل رئيسي

في المناطق التي لا تخضع لسيطرة النظام السوري في إدلب ومحيطها، سارع بعض السكان إلى توزيع الحلوى على المارة في الشوارع، بعيد تأكيد مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ومرافقيه.

اما جانب الحكومة من الحكومات العدوة , فهو قد يبان بصورة او باخرى عسير التطبيق , الا انه في الواقع من السهل تمريره و تحقيقه خصوصاً مع القاعدة الجماهيرية التبعية و ان لم تكن داخل ارض الحكام نفسها , فالحكومات المستبدة لا عدو لها الا من الحكومات التي تنافسها بالسيطرة على مناطق معينة , لذا فنحن نرى العداء الايراني الامريكي هو عقائدي بالظاهر الا انه جيوسياسي من الباطن , فالشرق الاوسط ارض تصارع لاجلها الجميع لاجل ثرواتها , لكن في الحالات الحرجة يكون غير الممكن ممكناً لان الصراع -في نهاية المطاف - ليس لارض من اراضي الطرفين بل هي ارض ثالثة . و بلا شك ان الدليل في هذه المسالة قد دوى في الاسابيع الاخيرة حين راينا امريكا تعزي عدوتها اللدود بشكل رسمي , و ليس بهذا مشكلة لو انتهى الامر بذلك , و كم كان لطيفاً لو انتهى الامر عند ذلك , فنحن قد راينا بالجهة المقابلة طلب ايران المساعدة من امريكا لاجل التحقيق في مسالة سقوط المروحية التي اودت بحياة رئيسي , فكم هو جميل ان يطلب المؤمن من الشيطان المساعدة ! و كم كان وصف الروائي الروسي مكسيم غوركي في امر ذلك دقيقاً في روايته (في امريكا و مدينة الشيطان الاصفر) : "كل امرء قديس , ما دام الشيطان نائماً". https://arabic.cnn.com/middle-east/article/2024/05/20/state-dept-iran-asked-us-assistance-helicopter-crash
نمایش همه...
خارجية أمريكا: إيران طلبت "المساعدة" بحادث مروحية رئيسي لكننا لم نستطع لهذا السبب

طلبت إيران من الحكومة الأمريكية "المساعدة" بعد تحطم طائرة مروحية كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، لكن الولايات المتحدة لم تكن قادرة على تقديم تلك المساعدة "لأسباب لوجستية إلى حد كبير"، وفقًا لمتحدث باسم وزارة الخارجية.

3- ان الموقف الحكومي يتناسب طردياً مع مستوى سياستها و عدلها , اذ يصبح الموقف اوهن من بيت العنكبوت حين تكون الدولة استبدادية او ديكتاتورية , لان سياستها في الواقع غير مبنية على اسس و اسباب عامة تخص الشعب بل تكون دوماً خاصة بامور الحكومة المستبدة و ما يصب في مصلحة بقائها و ديمومة حكمها , عكس الشعوب التي يكون موقفها محكوم اما سلباً او ايجاباً بنتائج المواقف التي تتخذها الحكومة و مدى خساراتها المادية و البشرية . و هذه النقطة هي الاهم مما سبق كونها تستهدف غايتنا من هذا المقال , اذ ستتوسع لتشمل ثلاث جوانب و هي : جانب الحكومة من الحكومات الصديقة , جانب الحكومة من الحكومات العدوة , و جانب الشعب اثر نتيجة الجانبين السابقين . فاما جانب الحكومة من الحكومات الصديقة , فهو الاوثق و الامتن و الابسط كون تكوينه لا يُخلق الا لو كانت الحكومتان تشتركان في الخصائص و الحكم , و هي غالباً تخص الخصائص القمعية و الاستبدادية , و خير اشارة لذلك هو تعزية بشار الاسد الحارة بوفاة رئيسي , اذ وحده الغاشم و قليل الاطلاع الذي لا يعرف الجرائم التي ارتكبتها ايران بطلب الاسد و امر رئيسي في ادلب السورية و التي تبين العلاقة الوثيقة بين سوريا و ايران و روسيا , فما اجمل ان ينعى المستبد فقيده الذي يوازيه بالاستبداد و يعينه عليه ! https://arabic.rt.com/middle_east/1566423-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%87-%D8%A8%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%8A/
نمایش همه...
الرئيس السوري يقدم تعازيه بوفاة رئيسي

قدم الرئيس السوري بشار الأسد تعازيه بمصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد الذي كان يرافقه والذين قتلوا في حادث تحطم مروحيتهم في شمال غرب إيران.

2-- ان الحاكم و ان كان ظالماَ او مستبداً او ديكتاتورياً , فهو في عين دائرته محفوظ قيمته و كرامته حتى و ان اباد شعبه , عكس الشعب الذي ان لم يستطع ان يشفي غليله من حاكمه في حياته فيفعل ذلك حين موته . و في هذا لا يختلف اثنان خصوصاً في الشرق الاوسط كون ان هذه القاعدة اصبحت مرسومة على جباه كل فرد في هذه البقعة الجغرافية , اذ نرى ذلك في العراق بعد اعدام صدام و راينا السيناريو نفسه في ايران بعد موت رئيسي , فاصبح الاحتفال في موته لمن استطاع اليه سبيلا كون ان الادوات القمعية ما زالت فعالة في دولتهم و لم تهتز بموته ابداً , فقد عجّت مواقع التواصل الاجتماعي بسخرية و فرح الايرانيين و خصوصاً النشطاء فيها لدرجة تهديد السلطات في مواقع التواصل هذه الفئات من الشعب كما يوضحه تقرير صحيفة ايران انترناشيونال : https://www.iranintl.com/ar/202405218153
نمایش همه...
بعد نشر فيديوهات لفرح الإيرانيين بموت رئيسي.. السلطات الإيرانية تهدد الصحافيين والنشطاء

بعد انتشار مقاطع تظهر احتفالات في شوارع إيران عقب الإعلان عن موت الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حادث سقوط مروحيته، هدد المسؤولون في جهاز القضاء والشرطة في إيران رواد مواقع التواصل الاجتماعي والصحافيين من نشر أي مواد تسبب "الإضرار بالأمن النفسي في المجتمع".

من النوادر ان نجد دولة -خصوصاً في مدانا الجغرافي - يتطابق فيها الموقف الحكومي مع الموقف الشعبي في امر ما , لان الشعوب ببساطة لا تملك الرؤية النفعية و الواسعة مثل ما تراها حكوماتهم و حسب توجهاتها , بل ان هذه الحكومات تستعين بمن يتبع هواها لاجل ارساخ و تدعيم رايهم و فعلهم ازاء موقف معين , و ان لم يكن مساوي و لا حتى نسبياً من الجانب الكمي و الكيفي للرأي العام . و قد توفر لدينا في هذه الايام دليل قاطع على ما قلناه انفاً , و هذا الدليل يتمثل بموت رئيس ايران ابراهيم رئيسي . و قبل الولوج بتفاصيل هذا الدليل , علينا ان نبين اهم النقاط التي تتنافر فيها الاتجاهات الحكومية مع شعبها , و نستخدم هذه القضية ككاشف لصحتها و تطابقها مع الواقع و ما يحدث فيه , لذا فان اهم النقاط التي تمثل تنافر الجهة الحكومية مع شعبها هي : 1- ان ذاكرة الحكومات الافتراضية -اي ما نقيس عليه حكومة ما او فرد فيها من جانب السيرة التاريخية - ذاكرة قصيرة البعد , بل هي تتناسب طردياً مع مدى استبدادها و ديكتاتوريتها , عكس الشعوب التي تنبش الماضي خصوصاً ان كان حاملاً من الدماء التي تسري في احشائه . فالمثال واضح عند الولائيين بشكل غير قابل للنقاش بان الحكومة الايرانية -ان اردنا بها دليلاً او ارتباطاً حتى في نقاشنا - هي حكومة استبدادية ديكتاتورية بامتياز , لذا فمن المتوقع ان تكون السيرة التاريخية لشخوصها مليئة بالدماء البريئة منها و الغير مستحقه للموت ايضاً , فقانون الشعب و خصوصاً لو كان الشخص في درجة من الوعي الكافية ليقيس مفترضاً ان احد الارقام هو من عائلته , سيرى ان الحاكم او الحكومة مهما قدمت من انجازات فلن يكون مكافئاً و لا مقابلاً لدم قد سفك ظلماً و شراً , فهذا ما لا يستطيع استيعابه الولائيين لايران كون كما اتفقنا ان خصائصهم مناصفة لخصائص من يؤمنون بهم و يدعموهم , و مثال بسيط - وما سفك باسمه غير بسيط - عن ما سميت "محكمة تفتيش القرن العشرين" الذي كان الراحل رئيسي احد المسؤؤلين عن هذه المجزرة . https://www.alhurra.com/iran/2024/05/20/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%88%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA-%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%B1%D9%88%D9%91%D8%B9%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA
نمایش همه...
رئيسي و"لجان الموت".. "جرائم" روّعت الإيرانيين في الثمانينيات

Photo unavailableShow in Telegram
موت رئيسي -الموقف الحكومي و الموقف الشعبي
نمایش همه...
هكذا يتبين ان المد الليبرالي الحديث يستمد قوته و امتداده من الاحداث المعاصرة ، و التي ترتبط بشكل اساسي بالحروب و المعارك الاهلية التي حدثت و شكلت ما نراه اليوم بالفئة الليبرالية الحالمة بحكم جمهوري يستمد دعمه من الشرق و خصوصاً امريكا و غيرها ، آملاً بذلك قتل الحس القومي العربي داخل العراقيين و هو اثقل حس قومي باعتقادي في المنطقة ، و هذا ما جعلني استبشر بعد أن أخفق هذا التيار توظيف المظاهرات التشرينية ، إذ لو تخيلنا فقط صعود التيار الليبرالي بماهيته التي عرفناها الآن سنخسر هذا الحس القومي العربي و لن نكون الا امارات الشرق الأوسط التي ستفعل كل شيء لبقاء دعم الجانب الشرقي . هذا ما يوضح بشكل جلي اسباب التجاهل و اللامبالاة الموجودة عند اتباع هذا التيار و المؤثرين فيه ، لأن قضية خارجية مثل القضية الفلسطينية تؤثر سلباً على صورتهم و الجهة التي من المفترض أن تكون داعمة لها ، و هذا ما جعلني أسعى لإيضاح فكرة أن المؤثرين الليبراليين الجدد يجب سحب البساط تحتهم و محاولة تجديد هذا التيار ، فالافكار بالنهاية من حقها أن تعلوا و تسموا بشرط أن لا تجيد عن القيمة الاسمى و هو (( الإنسان )) .
نمایش همه...