cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

مُبتَغى اِنْكِثَام

٢٤ ذو القِعدة 🤍_ أنشَأت عَلىٰ حُب الله لِنَعيش طِيبَ الكَلمات وَنَستلذ حِلو الحروف لِنهون عَلى انفُسَنـا مُر الذِنوب في التَئمل باكُل كَلمـة لِنَدرك الوصـول لِذالكَ العِشق

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
271
مشترکین
+224 ساعت
+27 روز
+730 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

Photo unavailableShow in Telegram
عَندما أصلُ الى نَهايةُ يَومي اللطيفُ وأجلسُ في غُرفتي في ركُني المُفضل عادةً في فراشي الباردُ الذي يُداعب جّسدي لأحسُ بلطافةُ العالمُ تَغمُرني وأفتح كَتابي لأكمل قراءتهُ وأنا على يقينً تام أني ابليتُ جَيداً اليوم ورسَمتُ الأبتسامة على وجهُ احداً ماتأخذني أفكاري حَول شعور الناس تَجاهي هل أنا مُحبة من قَبلهم أم لا! أنفي هذهِ الأفكار عن ذُهني لأكمل قراءةُ كَتابِ المُفضل" -زَينبُ الحَوراء
نمایش همه...
﴿قُل لا يَستَوِي الخَبيثُ وَالطَّيِّبُ﴾
نمایش همه...
Photo unavailableShow in Telegram
ذَات يّوم كُنت لا أملك احداً اكلمهُ عن تفاصيل يَومي اللطيفة ولا اقول لهُ ما يُحزنني او العكَس .. الا أن شاءَ القَدر ورُزقت بفتاةً كأنها الوردُ الذي يُخلقُ في بدايةُ الرَبيع لطيفة ، رقيقة ، هَشة ، مُربية ، مُتفهمة رُزقت أنا بها من دون الخَلائق أليس هذا الرزقُ؟ أم مُبالغة! لا افهم بالضبط لما انا.. أصحتُ افتحُ عَيناي لأتكلمُ مَعها ولأ أغمض عَيناي الأ وانا أكلمُها وأتأكد من سَلامتُها.. تنثرُ عَليَّ من ورود لطُفها وتزرعُ بي جذورُ حُبها وتَحصد قلبي وعقلي ووجداني.. ترعاني بلطُف وتهتمُ لأمري بَشدة وتفهم أيسري بوضوحً ؛ لا اعلمُ ما السرُ بِها حقاً هل أنا مكشوفة لهذهِ الدرجة؟ أم انها تعلم! سمحتُ لقلبي بالرضوحُ لهَا والأنصياعُ لها وقبلت لمشاعِري أن تنجرفُ خَلفها مُتأكده أنها لم ولن تَخذلنُي … تّمسكُ بطرف رِوحي لتُهدأ دَواخِلي تعلم ما يزعُجني تحاول جاهدة الأ اتعرض للأزعاجُ بسببَها لكنها لا تَعلم أنها مَصدر الهِدوء الذي يرُيدهُ قَلبي لا تعلم أنها المُسكن الذي يُهداء جَوارحي أنا ممُتنة لأنها بَجانبي رِوحياً ، أنا ممُتنة حقاً يا اللهي وّمولاي أشكُركَ شكر الشَاكُرين على رزَقي أياها … أنا اشكُرك ⁃ زَينبُ الحَوراء
نمایش همه...
هَل ليّ أن أحلمُ كأي فَتاةً في عَمرُ الزِهورُ؟ سأتكَلمُ عَن أمآلي قَليلاً فَي جَزيرةً بَاردة ، والهَواءُ يُطايرُ شَعري البُني ويَرفعُ ثَوبي البَسيط ألى الأعِلى وأنا انَزلهُ أتمَشى عَلى شَاطئُ البَحر البَارد ، أناظِرُ الطُيورُ وهّيَ لها حُريتَها .. عَيناي لا تتَوقفِ عّن النَظرُ الى أعلى البَحرُ حَيثُ الحُريةِ مِن هذا العالمُ أفكرُ أن أتخلى عَن الجَميعُ وأبحثُ عَن الحُرية ، فٍي طريق اللهِ عَليَّ أن أنالهَا قَبل نيالِ مَوتي أقف على الشاطئُ وأنظرُ الى الأسفلِ الماء الباردُ يَقتربُ مُن قَدمايَ شَيئاً فَشيئاًيا لهُ مِن شُعوراً “جَميلً” أفكرُ كَيف يَمكن أن أعيشُ في هَذا العالمُ الذي أشبه أن يَكون كالبيتُ المَهجَور الذي يَخلى مُن الأمانُ والسَكينةُ والحُرية” تٍشعر أنكَ حَبيساً في قَوقعةً لا نهايةً لٍها ابداً لابد أن أتحررُ مِن هذهِ الحَياة ؛ لكَن..! كَيف؟ هذا السؤالُ الأبدي كَيف؟ المَوتُ” أريدُ حَلاً ثانِ رّجاءاً أنا لمّ أعشُ قَصةُ حُبي بّعد! لمّ أتَزوجُ لم أنجبُ فتى وفتاةً كما خططتُ.. لم أسافرُ بّعد لم أرى حَياتي بعّد أبداً سَبعةُ عَشرُ عاماً وأنا لمّ أعشُ أياً مِن الذي ذَكرتهُ أنا فقط أعيش لكّن عَيشي مِقبول فَأنا أعشُ مُسلمةً في مَنزلاً يَحتويّني وعائلةً تَسنُدني ، وأمُاً تَحُبني ، ورَباً يُناظرني مُن السَماءُ … المَكانُ الذَي أعشِقهُ كُل خَواطِري ووَجدِاني تَعشقُ السَماء المَكان حَيثُ الأمِانُ حَيثُ السَكينُةُ “أنا أريدهُ” أفقتُ مُن أفكَاري المُبهِمة ألتي أعشِقها عَشقا جَماً ، عَشقاً بَريئاً جَدا وخٍالصُ لأرى لازالُ المَاءُ يُداعبُ أطرافُ أصابِعي وأني أمسكُ أطرافُ ثَوبي بأحِتكامَُ وشَعري قَد هَدئَ قَليلاً… ألتفتُ خَلفي لأرى حتى الطَيورُ قَد رَقدتّ أيا عَالمِي أيا خَاصَتِي أيا وَجدِاني مَتى أتحَررُ؟ فَي الجَنةُ أن شاءَ اللهُ - زَينبُ الحَوراء
نمایش همه...
هَل ليّ أن أحلمُ كأي فَتاةً في عَمرُ الزِهورُ؟ سأتكَلمُ عَن أمآلي قَليلاً فَي جَزيرةً بَاردة ، والهَواءُ يُطايرُ شَعري البُني ويَرفعُ ثَوبي البَسيط ألى الأعِلى وأنا انَزلهُ أتمَشى عَلى شَاطئُ البَحر البَارد ، أناظِرُ الطُيورُ وهّيَ لها حُريتَها .. عَيناي لا تتَوقفِ عّن النَظرُ الى أعلى البَحرُ حَيثُ الحُريةِ مِن هذا العالمُ أفكرُ أن أتخلى عَن الجَميعُ وأبحثُ عَن الحُرية ، فٍي طريق اللهِ عَليَّ أن أنالهَا قَبل نيالِ مَوتي أقف على الشاطئُ وأنظرُ الى الأسفلِ الماء الباردُ يَقتربُ مُن قَدمايَ شَيئاً فَشيئاًيا لهُ مِن شُعوراً “جَميلً” أفكرُ كَيف يَمكن أن أعيشُ في هَذا العالمُ الذي أشبه أن يَكون كالبيتُ المَهجَور الذي يَخلى مُن الأمانُ والسَكينةُ والحُرية” تٍشعر أنكَ حَبيساً في قَوقعةً لا نهايةً لٍها ابداً لابد أن أتحررُ مِن هذهِ الحَياة ؛ لكَن..! كَيف؟ هذا السؤالُ الأبدي كَيف؟ المَوتُ” أريدُ حَلاً ثانِ رّجاءاً أنا لمّ أعشُ قَصةُ حُبي بّعد! لمّ أتَزوجُ لم أنجبُ فتى وفتاةً كما خططتُ.. لم أسافرُ بّعد لم أرى حَياتي بعّد أبداً سَبعةُ عَشرُ عاماً وأنا لمّ أعشُ أياً مِن الذي ذَكرتهُ أنا فقط أعيش لكّن عَيشي مِقبول فَأنا أعشُ مُسلمةً في مَنزلاً يَحتويّني وعائلةً تَسنُدني ، وأمُاً تَحُبني ، ورَباً يُناظرني مُن السَماءُ … المَكانُ الذَي أعشِقهُ كُل خَواطِري ووَجدِاني تَعشقُ السَماء المَكان حَيثُ الأمِانُ حَيثُ السَكينُةُ “أنا أريدهُ” أفقتُ مُن أفكَاري المُبهِمة ألتي أعشِقها عَشقا جَماً ، عَشقاً بَريئاً جَدا وخٍالصُ لأرى لازالُ المَاءُ يُداعبُ أطرافُ أصابِعي وأني أمسكُ أطرافُ ثَوبي بأحِتكامَُ وشَعري قَد هَدئَ قَليلاً… ألتفتُ خَلفي لأرى حتى الطَيورُ قَد رَقدتّ أيا عَالمِي أيا خَاصَتِي أيا وَجدِاني مَتى أتحَررُ؟ فَي الجَنةُ أن شاءَ اللهُ
نمایش همه...
https://www.instagram.com/hawra.1hussein?igsh=aGloYjc4bnBuM2Qx&utm_source=qr أنا زَينب الحَوراء حسابي الثاني لأن الحَساب الاول ومعَ كامل الأسف تعرض للحذف من شركة الأنستغرام☺️..
نمایش همه...
أَقفُ بامُفرَدي بَينَ شَوقًا يُرافق الحَنين وَقَلبي يَتحدث بكَ .. يَتلاشى مَع الوقت باذكركَ بَعدَ كُل مَغيب لِلشَمس يَتكتل سَواد اليل عَلىٰ قَلبي حُزنًا عَليك أَين انتَ بَين تلكَ الجِموع ؟ مَتى تَرانا ونَراك ؟ اوهلَ حَقًا سَنراك ؟
نمایش همه...
أَقفُ بامُفرَدي بَينَ شَوقًا يُرافق الحَنين وَقَلبي يَتحدث بكَ .. يَتلاشى مَع الوقت باذكركَ بَعدَ كُل مَغيب لِلشَمس يَتكتل سَواد اليل عَلىٰ قَلبي حُزنًا عَليك أَين انتَ بَين تلكَ الجِموع ؟ متى ترانا ونراك ؟ اوهلَ حَقًا سَنراك ؟
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.