زحـﻤـة أفڪاࢪ🖤.

•• لـن تـكون عِـتاب ولـن تـكون مُـلام فـأِنني تـركتُ الـعِتاب. أعـلم أننـي لـمستُ قـلبك مِـن الـداخل وأعـلم أنـكَ عِـشتَ مـعي الأمـور بِـحقيقتها وعُـمقِها وبِـمشاعرها. أعـلم أنـكَ لـن تـجد مـثل حُـبي ومَـحبّتي الـتي قـدمتُها لـك. أحـببتك بـكُل الأوقـات، أحـببتك بـكُل الـظروف وتـحت جـميع الـحالات ولـم أتـردد فـي حُـبك لـيوم واحـد، لـمّ أُبـالي مـاالذي سـيحل لـي! كُـل الـذي اهـتممت لـهُ وجـودك الـذي أُريـدهُ مـعي دائـماً. أحـببتك بـوقت الـحُزن، والـغَضب، والـبُعد، أحـببتك بـجميع الـحالات. لـو افـترقنا لـِعدة أعـوام فـ أنـا عـلى يـقين بـأنني سـأكون فـي ذاكـرتك دائـماً. سـتتذكر تـاريخ جـمعنا. سـتتذكر أُغـنية جـمعتنا. سـتتذكر كـلمات قُـلتها لك. سـتتذكر دون أي سـبب وبـأي سـبب سـأكون ذِكـرى لـن تـنساها. عـزائك الـوحيد أنني لـم أكن لـك . عـزائي الـوحيد أنـك لـم تـكن لـي .

🖤🖤

أُغِادر وكأني لا أحمُل أي مشاعر تُجِاه المَكان. .🖤

في النهايات فقط نقول: وداعاً، وهناك جزء مهترئ، يجتاحهُ الصدأ، يتمنى شخصاً واحداً، يكسر أقفالها بلا رحمة، متشبثاً. "طفلٌ طامعٌ للبقاء" فرصةً سعيدة، أنها روتينٍ مقيت ، يجثم على أروحنا، تُقال هكذا لرفع العتب، وكل شيئ يقول: "فرصةً تعيسة، عاش من عافك" أتمنى لو أننا تقابلنا بظروفٍ أفضل، تعويذةٍ سحرية لا تُقنع حتى المراهقات. تستحقين الأفضل/تستحق الأفضل، لطالما نعرف أننا لسنا الأفضل، وأن عاديتنا لاترتقي لِمُجمل العلاقات، هل هناك سبب كافٍ لنخوضها؟ في النهايات فقط، تنقشع الغمامة، ويظهر كُل منا على هيكلهِ، نرى بعضنا البعض دون محاسن، فقط العيوب تتحدث، على العكس تماماً، نحن لا نستحق الأفضل، وليس هناك وداعاً، ولا فرصاً تملؤها السعادة، هناك قلباً لم ينبض هكذا نختصر زيف العلاقات، بجملٍ منمقة، بعواطف خادعة، وربما نضع مُلصق لقلبٍ مكسور لتكتمل الصورة. النهايات الشريفة تكون هكذا: أنا أُحبك لها أهلها، وأنا لا أملك مُفتاح هذا البيت!. آليسار المقداد

أنا بحاجة إلى رسَالة تَحمِلكَ أنتَ. . 💚_

يـا حبيبـاً اتباهـى برفقتـه كـل سنـيني 🫂🤍.

يا خُطوة العمر، يا ضوء روحي🩵.

لا أراني عاديّة، أراني بقعة ضوءٍ أو حتى نجمة سرمدية؛ لا أنطفئ ولا أبهت، أنا فقط أُضيء✨🎀.

‏تكبُر في عيني الأشياء التي تُقدّم بلُطف مهما كانت صغيرة 🎀.'

لم تعد لي رغبة سوي أن أصلح الذي بيني وبين الله🖤