cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

ميم | مريم قوصان

أتّكئ بكلّ ثقل وجودِي على عينيك، وقصائدي.. Insta: @mariamkoussan_

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
5 259
مشترکین
+324 ساعت
+67 روز
-3230 روز
توزیع زمان ارسال

در حال بارگیری داده...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
تجزیه و تحلیل انتشار
پست هابازدید ها
به اشتراک گذاشته شده
ديناميک بازديد ها
01
كانَتِ العرَب لا تنامُ على ثَأر، لستُ أدري أذِلّةُ قومِنا مِنْ أَينَ جاؤُوا.
36719Loading...
02
احتراق..
4082Loading...
03
Media files
67410Loading...
04
"توقّفتُ عن طرح الأسئلة، لم يعد بوسعِ الأجوبة أن تمنح قلبي طمأنينته."
1 29334Loading...
05
اخلع نعليك، إنّك على أرضٍ مقدّسةٍ، هنا صلّى الله على وجوهٍ متعبةٍ بلون خبز الفقراء.. هنا حطّ محمّدٌ رحال رسالته، على تلّةٍ جبلٍ تطلّ على فلسطين، وأرسل تراتيله من غار حراء إلى صدرِ جنوبيٍّ نهضَ بنا، "قوموا" زمن الهزائم قد ولّى.. هنا أرضٌ ذكرها عليّ في آخر سجودٍ له على محراب شهادته، ذاك السّجود سمعه كلّ أهل السّموات، ومعهم ذاك الجنوبيّ من بطن السّماء.. هنا بالبندقيّات والأرغفة الّتي حنطتها تراب، والأيدي الّتي حنّتها دماء.. هنا "التّين والزّيتون"، وصلاة الصّبح تحت زخّات الرّصاص في الوديان.. هنا البيوت الّتي تحتمي بفيء عباءة ذاك الجنوبيّ، هنا الشّمس الّتي شهدت على حبّة قمحٍ نبتت فوق أشلاء الشّهداء.. هنا القرميد الأحمر الّذي تحنّى دمًا، وحجارة الدّار الّتي تعرف وجهة القدس عن ظهر قلب.. هنا شيبُ فلّاحٍ يحرث الأرض ويحرسُ السّماء، وهنا يدُ امرأةٍ جنوبيّةٍ هزّت برفقٍ مهد صغيرٍ وهي تغنّي له"القدس لنا، والبيت لنا..." وهنا يا الله، ما يكبر الكلمات، ما يكبر القصائد، هنا دمع الأنبياء، هنا الجنوب... أيّ شعورٍ منحتنا إيّاه أيّها الجنوب؟ نحن من ترابٍ مجبولٍ بتربِ صحراء كربلاء، بتربِ فارس، وترب اليمن، والشّام.. نحن من ترابٍ عانق القدس على راح كفّ نفس ذاك الجنوبيّ الّذي أقسم بسُبابته أن يصلّي بنا هناك.. نحن كلّنا ننتمي إلى وجه ذاك الجنوبيّ الّذي قام بنا وأقرأنا من على قسماتِ وجههِ اسم الله، "إذا جاء ن.ص.ر.الله والفتح" فاخلع نعليك، إنّه الجنوب، وما أدراكم ما الجنوب.. مريم قوصان. *٢٥ أيّار ٢٠٢٠ داهمتني هذه الصّور، ووجه ذاك الجنوبيّ بهذا النّصّ.. وهذه الأرض يا أبا صالح، قربان القدوم فهيّا⁦❤️⁩
1 0625Loading...
06
يا حبيبي يا جنوب ❤️❤️
8720Loading...
07
Media files
9322Loading...
08
Media files
9551Loading...
09
Media files
7842Loading...
10
Media files
1 07115Loading...
11
"التّجاوز خدعة، لا أحد ينسى كيف سُرِقت الطّمأنينة من صدره."
1 02027Loading...
12
‏"ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻳﺸﺒﻪ ﺃﻥ ﺗﻘﻒ ﻃﻮﺍﻝ ﻋﻤﺮﻙ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﻏﺮﻓﺔ ﻻ يُسمح ﻟﻚ ﺑﺎلاستناﺩ ﻋﻠﻰ شيء."
1 01515Loading...
13
"كنت سأخطو إليك مسافة العالم لو أنّي شعرت بحزنك على حزني حقًّا، لكنّك غير مكترث، كما لو أنّ قلبك كامل من دوني."
1 04022Loading...
14
"شَعري جميل اليوم تنقُصهُ أصابِعك."
1 01817Loading...
15
"يوجعك أنّ هذا الجرح، لا يهدأ وأنّه رغم برودة كلّ شيء من حولك إلّا إنه مثل شظيّة حارقة بين جوفك."
1 02311Loading...
16
"لم تحاول لأجلي، هذا جرحٌ لا أعرف كيفَ أتخطّاه."
1 38340Loading...
17
"حيرةٌ تنهَش كلّ يقين مُحتَمل!"
1 35829Loading...
18
صرتُ أخشى حروفي! كل ماكتبته خيالاً عشته لاحقاً في واقعي .. أأنا السبب؟
1 26815Loading...
19
"من المفترض أنّنا أنهينا الدّهشة منذ زمن، وأصبح كلّ شيء قابلًا للتّصديق."
1 20419Loading...
كانَتِ العرَب لا تنامُ على ثَأر، لستُ أدري أذِلّةُ قومِنا مِنْ أَينَ جاؤُوا.
نمایش همه...
احتراق..
نمایش همه...
Photo unavailableShow in Telegram
"توقّفتُ عن طرح الأسئلة، لم يعد بوسعِ الأجوبة أن تمنح قلبي طمأنينته."
نمایش همه...
اخلع نعليك، إنّك على أرضٍ مقدّسةٍ، هنا صلّى الله على وجوهٍ متعبةٍ بلون خبز الفقراء.. هنا حطّ محمّدٌ رحال رسالته، على تلّةٍ جبلٍ تطلّ على فلسطين، وأرسل تراتيله من غار حراء إلى صدرِ جنوبيٍّ نهضَ بنا، "قوموا" زمن الهزائم قد ولّى.. هنا أرضٌ ذكرها عليّ في آخر سجودٍ له على محراب شهادته، ذاك السّجود سمعه كلّ أهل السّموات، ومعهم ذاك الجنوبيّ من بطن السّماء.. هنا بالبندقيّات والأرغفة الّتي حنطتها تراب، والأيدي الّتي حنّتها دماء.. هنا "التّين والزّيتون"، وصلاة الصّبح تحت زخّات الرّصاص في الوديان.. هنا البيوت الّتي تحتمي بفيء عباءة ذاك الجنوبيّ، هنا الشّمس الّتي شهدت على حبّة قمحٍ نبتت فوق أشلاء الشّهداء.. هنا القرميد الأحمر الّذي تحنّى دمًا، وحجارة الدّار الّتي تعرف وجهة القدس عن ظهر قلب.. هنا شيبُ فلّاحٍ يحرث الأرض ويحرسُ السّماء، وهنا يدُ امرأةٍ جنوبيّةٍ هزّت برفقٍ مهد صغيرٍ وهي تغنّي له"القدس لنا، والبيت لنا..." وهنا يا الله، ما يكبر الكلمات، ما يكبر القصائد، هنا دمع الأنبياء، هنا الجنوب... أيّ شعورٍ منحتنا إيّاه أيّها الجنوب؟ نحن من ترابٍ مجبولٍ بتربِ صحراء كربلاء، بتربِ فارس، وترب اليمن، والشّام.. نحن من ترابٍ عانق القدس على راح كفّ نفس ذاك الجنوبيّ الّذي أقسم بسُبابته أن يصلّي بنا هناك.. نحن كلّنا ننتمي إلى وجه ذاك الجنوبيّ الّذي قام بنا وأقرأنا من على قسماتِ وجههِ اسم الله، "إذا جاء ن.ص.ر.الله والفتح" فاخلع نعليك، إنّه الجنوب، وما أدراكم ما الجنوب.. مريم قوصان. *٢٥ أيّار ٢٠٢٠ داهمتني هذه الصّور، ووجه ذاك الجنوبيّ بهذا النّصّ.. وهذه الأرض يا أبا صالح، قربان القدوم فهيّا⁦❤️⁩
نمایش همه...
يا حبيبي يا جنوب ❤️❤️
نمایش همه...
Photo unavailableShow in Telegram