cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

للعقول الراقية

نمایش بیشتر
العراق70 716عربی126 721دسته بندی مشخص نشده است
پست‌های تبلیغاتی
807
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
-77 روز
-4130 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

خراب البيوت لا يأتي من بعيد سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟ - فقال له: بالمحل الفلاني. - كم يعطيك بالشهر؟ - قال له : 5000 - فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط، كيف تعيش بها؟ إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله، فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل، كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل . سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود: ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟ قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً.. فأجابتها متسائلة: أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟ ‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌《ألقت بتلك القنبلة ومشت》 جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدا ، فطلقها. ‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍《 ‌‌من أين بدأت المشكلة؟ من كلمة قالتها إمرأة 》 يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟ كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟ فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا. إنه الشيطان يتحدث بلسانه.‍‍‌‍‌‌ قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة لماذا لم تشتري كذا؟ لماذا لا تملك كذا؟ كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟ كيف تسمح بذلك؟ نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة" ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌ مضمون القصة والرسالة "لا تكن من المفسدين"‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‍‌‌ نصيحة‍‍‌👌‌‌ ادخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم .. ولا أُبرّئُ نفسي حينَ أرسل بالنُصح والتذكير. لا يعني أنني أدّعي المثالية.. لكن هيَ رسائل أوجهها لنفسي قبلكم *لا تفسدوا على الآخرين حياتهم ."
نمایش همه...
كيف عميت عيناي عنه؟؟ __ يقول أحدهم عن أبيه : كان أبي إذا دخل غرفتي , و وجد المصباح مضاءً وأنا خارجها قال لي : لم لا تطفئه ولم كل هذا الهدر في الكهرباء ؟؟؟ إذا دخل الخلاء ووجد الصنبور يقطر ماءً قال بعلو صوته لم لا تُحكم غلقه قبل خروجك ولم كل هذا الهدر في المياه؟؟؟ دائما ما ينتقدني ويتهمني بالسلبية !!! يعاتب على الصغيرة والكبيرة !!! حتى وهو على فراش المرض !!! إلى أن جاء يوم وجدت وظيفة . اليوم الذي طالما انتظرته. اليوم سأجري المقابلة الشخصية الأولى في حياتي للحصول على وظيفة مرموقة في إحدى الشركات الكبرى. وإن تم قبولي فسأترك هذا البيت إلى غير رجعة وسأرتاح من أبي وتوبيخه الدائم لي. استيقظت في الصباح الباكر ولبست أجمل الثياب وتعطرت وهممت بالخروج فإذا بيدٍ تربّت على كتفي عند الباب. التفت فوجدت أبي مبتسمًا رغم ذبول عينيه وظهور أعراض المرض جلية على وجهه.... وناولني بعض النقود وقال لي أريدك أن تكون إيجابيا واثقا من نفسك ولا تهتز أمام أي سؤال. تقبلت النصيحة على مضض وابتسمت وأنا أتأفّف من داخلي، حتى في هذه اللحظات لا يكف عن النصائح وكأنه يتعمد تعكير مزاجي في أسعد لحظات حياتي. خرجت من البيت مسرعًا واستأجرت سيارة أجرة وتوجهت إلى الشركة. وما أن وصلت ودخلت من بوابة الشركة حتى تعجبت كل العجب !!! فلم يكن هناك حراس عند الباب ولا موظف استقبال سوى لوحات إرشادية تقود إلى مكان المقابلة. وبمجرد أن دخلت من الباب لاحظت أن مقبض الباب قد خرج من مكانه وأصبح عرضة للكسر إن اصطدم به أحد. فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بأن أكون إيجابيا، فقمت على الفور برد مقبض الباب إلى مكانه وأحكمته جيدا. ثم تتبعت اللوحات الإرشادية ومررت بحديقة الشركة فوجدت الممرات غارقة بالمياه التي كانت تطفو من أحد الأحواض الذي امتلأ بالماء الى آخره. وقد بدا أن البستاني قد انشغل عنه. فتذكرت تعنيف أبي لي على هدر المياه فقمت بسحب خرطوم المياه من الحوض الممتلئ ووضعته في حوض آخر مع تقليل ضخ الصنبور حتى لا يمتلئ بسرعة إلى حين عودة البستاني. ثم دخلت مبنى الشركة متتبعا اللوحات وخلال صعودي على الدرج لاحظت الكم الهائل من مصابيح الإنارة المضاءة ونحن في وضح النهار فقمت لا إراديا بإطفائها خوفا من صراخ أبي الذي كان يصدح في أذني أينما ذهبت. إلى أن وصلت إلى الدور العلوي ففوجئت بالعدد الكبير من المتقدمين لهذه الوظيفة . قمت بتسجيل اسمي في قائمة المتقدمين وجلست انتظر دوري وأنا أتمعن في وجوه الحاضرين وملابسهم لدرجة جعلتني أشعر بالدونية من ملابسي وهيئتي أمام ما رأيته. والبعض يتباهى بشهاداته الحاصل عليها من الجامعات الأمريكية. ثم لاحظت أن كل من يدخل المقابلة لا يلبث إلا أن يخرج في أقل من دقيقة. فقلت في نفسي إن كان هؤلاء بأناقتهم وشهاداتهم قد رُفضوا فهل سأقبل أنا ؟؟!! فهممت بالانسحاب والخروج من هذه المنافسة الخاسرة بكرامتي قبل أن يقال لي نعتذر منك. وبالفعل انتفضت من مكاني وهممت بالخروج فإذا بالموظف ينادي على اسمي للدخول. فقلت لا مناص سأدخل وأمري إلى الله. دخلت غرفة المقابلة وجلست على الكرسي في مقابل ثلاثة أشخاص نظروا إليّ وابتسموا ابتسامة عريضة ثم قال أحدهم متى تحب أن تتسلّم الوظيفة ؟؟؟!!! فذهلت لوهلة وظننت أنهم يسخرون مني أو أنه أحد أسئلة المقابلة ووراء هذا السؤال ما وراءه. فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بألا أهتز وأن أكون واثقا من نفسي. فأجبتهم بكل ثقة: بعد أن أجتاز الاختبار بنجاح إن شاء الله. فقال آخر لقد نجحت في الامتحان وانتهى الأمر. فقلت ولكن أحدا منكم لم يسألني سؤالا واحدا !!! فقال الثالث نحن ندرك جيدا أنه من خلال طرح الأسئلة فقط لن نستطيع تقييم مهارات أي من المتقدمين. ولذا قررنا أن يكون تقييمنا للشخص عمليا ... فصممنا مجموعة اختبارات عملية تكشف لنا سلوك المتقدم ومدى الإيجابية التي يتمتع بها ومدى حرصه على مقدرات الشركة، فكنت أنت الشخص الوحيد الذي سعى لإصلاح كل عيب تعمدنا وضعه في طريق كل متقدم، وقد تم توثيق ذلك من خلال كاميرات مراقبة وضعت في كل أروقة الشركة. يقول صاحبي ... حينها فقط اختفت كل الوجوه أمام عيني ونسيت الوظيفة والمقابلة وكل شيء... ولم أعد أرى إلا صورة_أبي !!! ذلك الباب الكبير الذي ظاهره القسوة ولكن باطنه الرحمة والمودة والحب والحنان والطمأنينة. شعرت برغبة جامحة في العودة إلى البيت والانكفاء لتقبيل يديه وقدميه. عند باب الدار رايت اقاربي و الجيران مجتمعين۔ينظرون الي نظرات ياس و عطف۔۔فهمت كل شيىء۔۔وصلت متاخرا۔۔فات الاوان۔۔۔ اشتقت إلى سماع صوته و نغمة صراخه تطرب أذني. لماذا لم أر أبي من قبل؟؟؟
نمایش همه...
كيف عميت عيناي عنه ؟؟؟ عن العطاء بلا مقابل ... عن الحنان بلا حدود ... عن الإجابة بلا سؤال ... عن النصيحة بلا استشارة ... رحيلك مُرٌّ يا أبي كنت أنت البارَّ بنا ولم تنل البر منا كما يجب أن يكون. غبت يا أبي وغاب عني العقل الرشيد والركن الشديد، والسند المتين، والناصح الأمين. لم يمت أبي ولن يموت ... بل سيظل حيا في صلاتي، في دعائي، في ركوعي، في سجودي، في صدقتي، في حجي، في عمرتي، وفي كل عمل أتقرب به إلى الله أسأله أن يغفر لأبي ويتغمده بواسع رحمته. لم يمت أبي ... وإن مات فهو باقٍ في نفسي إلى أن ألحق به في جنات الخُلود ... إذا أتممت القراءة فلا تخرج قبل ان تدعو لمن رباك اللهم أرحم والدي كما ربياني صغيرا وأسكنهما فسيح الجنة
نمایش همه...
Photo unavailableShow in Telegram
لا شيء يدوم لا السلطة ولا العظمة .! ____ قام الممثل الشهير ( أرنولد شوارزينجر ) بنشر صورة له وهو نائم في الشارع تحت تمثاله الشهير المصنوع من البرونز، وكتب بحزن "كيف تغيرت الأوقات!". - سبب كتابته للجملة ليس فقط لإنه كبر في السن، لكن لأنه عندما كان حاكم ولاية كاليفورنيا قام بإفتتاح الفندق الذي يوجد التمثال ‏أمامه حيث قال له المسؤولون عن الفندق (وقتها ): "في أي وقت يمكنك المجئ ولك غرفة محجوزة بإسمك مدي الحياة .." وعندما ترك أرنولد الحكم وذهب للفندق، الإدارة رفضت إعطائه الغرفة بحجة أن الفندق محجوز بالكامل ! فأحضر غطاء .. ونام تحت التمثال .. وطلب من الناس أن تصوره .. ‏أرنولد أراد ان يبعث رسالة هامة .. أنه عندما كان في السلطة وله منصب .. كان الجميع يجاملونه وينافقوه .. ولما فقد هذا المنصب نسوه ولم يوفوا بوعدهم له .. ‏نعم .. الأوقات تتغير .. فلا تثق بمنصبك .. ولا بمالك .. ولا بقوتك.. ولا بذكائك .. فكل ذلك لن يدوم .. ولن يبقى منه سوى ذكرى.. وأعمالك الحسنة التي فعلتها في الحياة .
نمایش همه...
كيف نعرف معادن الناس ؟ _ سُئلَ الكاتب المصري ( أنيس منصور): كيف نعرف معادن الناس؟؟ أجاب: يُعرف الزوج عند مرض زوجته.. و تُعرف الزوجة عند فقر زوجها.. و يُعرف الصديق عند الشدة.. و يُعرف الأبناء عند شيخوخة والديهم.. و يُعرف الإخوة عند الميراث.. و يُعرف الأقرباء في الغربة.. و يُعرف الحب الحقيقي عند انتهاء المصلحة.. و يُعرف المؤمن عند الابتلاء!!.
نمایش همه...
ما الحيلة النفسية التي غيرت حياتك ؟ ___ افضل حيلة نفسية غيرت حياتي و اظن انها ستغير حياة كل شخص ان تقتنع تماما انك قادر على تحقيق اي شيء تريده في الحياة و لا تتكلم عن نفسك بالسوء حتى و لو على سبيل المزاح فقبل سنوات اقتنعت بانني شخص ناجح و انني ذكي و استطيع ان افعل اي شيء اريده و الحمد لله تحسنت حياتي الامر يعمل كالمغناطيس لجذب الطاقة الاجابية و اذا اخذنا الامر من منظور شرعي اسلامي فسوف نجد ان الله تعالى قال " انا عند ظن عبدي بي" فاذا ظننت و تفائلت خيرا سوف تجده و اذا تشائمت سوف تجد ما ظنتته لذلك دائما اقتنع كل الاقتناع انك قادر على تحقيق كل ما تريده و سوف يتصرف عقلك على ذلك الاساس و سوف تصل الى مرادك بإذن الله
نمایش همه...
ماهي بعض القواعد الاجتماعية غير المكتوبة والتي يجب ان يعرفها الجميع ؟ _ 1- إذا أظهر لك طفل رسمه / تلوينه ، فلا تسأله عنها ولا تحاول التخمين ؛فقط اطلب منه شرح ذلك لك 2- إذا كنت تأكل مع صديق ، قدم له طعامك؛فالمشاركة تعني الاهتمام 3- إذا قال لك أحدهم نكتة ولم تجِدها مضحكة ،يجب عليكَ أن تضحك 4- عندما تتناقش مع شخص ما لا تصرخ لأن الصراخ لا يبرهن أنك على صواب 5- اتصل دائمًا قبل أن تذهب إلى منزل شخص آخر لتتجنب أن تكون" ضيفًا غير مرغوب فيه" 6- قبل الدخول إلى أي وسيلة نقل عام ، اسمح للركّاب المغادرين بالخروج أولاً قبل الدخول (يتطلب الأمر صبرًا لأن الجميع بحاجة إلى التواجد في مكان ما - فأنت لست الوحيد على عجلة من أمرك) 7- إذا استعرتَ سيارة من شخص ما ، قم بإعادتها إليه بالوقود المُعاد تعبئته وبحالة جيدة 8- عندما تنتهي من التسوق ، لا تترك عربة التسوق الخاصة بك في منتصف الممر ؛ اركنها في المنطقة المخصصة
نمایش همه...
ما الحيلة النفسية التي غيرت حياتك ؟ _ الحيلة التي جعلتني اتخلص من الخجل گنت گلما ادخل على مگان فيه أناس اعلى من مراتب أو مهما گان الشخص گنت اخجل واظن نفس أنني أقل منه قيمه وهو أفضل مني وهاگذ من هاذا القبيل وان اعتقد بأن الأمر نفسه يعاني منه الگثير من المراهقين الان ف الحيله هي عندما ادخل اي مگان فهو عباره عن قيمه تعطيه لنفسگ فإن أعطيت اي شخص قيمه اعلى من قيمتگ لنفسگ ف شيء اگيد سيسطر عليگ الخجل والارتگاب فتعودتت عندما ادخل اي مگان أو اقابل اي شخص مهما گان فهو لديه قيمه وانا لدي قيمه ولگن لا أحد احسن مني ولست احسن من أحد ف القيمه معتدله ولا داعي لاي حرج فهو بنهايه انسان نفسي لا يفرق شيء اتمنى أن تگون وصلت الفگره
نمایش همه...
ماهي الاضرار التي تحديث بسبب الاختلاط الالكتروني ؟ __ الزنا الإلكتروني اعلم ان الكثير لا يعجبه ما أقول وان الكثير سوف يصمت ولا يحرك ساكناً وان بعض الذين لا يحبون سماع الحق سيلغي متابعته لكن لا بأس فالحق يقال كارثة مُدوية خلف جدران العالم الإفتراضي ! (️إنا لله وإنا إليه راجعون) الزنا الإلكتروني بين الحقيقة والخيال !!! إن الإختلاط الإلكتروني لايختلف عن الواقع في شئ ومن تتهاون في هذا تتهاون في ذاك وإنما عُقد العفة ينفرط بكلمة وزمام الأمر كله في يديك يا اختاة ! ويا أخي في هذا العالم الأزرق الإفتراضي [الفيس بوك] وغيره من المواقع على الشبكات العنكبوتية يتربص ذئاب وثعالب خلف الشاشات ولا أرى إلا الفتن في الدين والدنيا ولا أرى إلا الفتن التي تعصف عصفاً بين الجنسين من الذكور والإناث كبار وصغار فتكون أولا بالسلام ثم الكلام ثم العشق والغرام ثم تعم البلوى ثم يتلاعنون ويتفرقون وهذا ما يحدث خلف جدران هذا العالم الازرق ! هناك الملايين للأسف الشديد من المبتلين والمتورطين ولا غرابة! وبسبب هذا هُتِكت الأعراض وطُلِقت النساء واقتُتل الرجال وخُربت البيوت وحل علينا غضب الحي الذي لا يموت فهل ترضى ذلك لأختك ؟! او لأمك ؟؟! إذا كانت اجابتك لا كيف بالله عليك ترضاه لأعراض المسلمين الخلاصة : احذري أختاة احذر اخي إن شئت ردعتِ وإن شئت هدمتِ حصنك بسفه منك وإنما العفيفة يخشاها أشباه الرجال كما تخشى الأسود وليس تقليلاً من أنوثتك بقدر ماهو تجليلاً لمكانتك وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1) عليك الحذر والخوف على قلبك الضعيف المتقلب وكوني على وجل وإياكِ والتوغل في بحر الإنترنت وخذي منه ما ينفعك في دينك ودنياك واتركي ما فيه الضرر والفتن .. والكلام في هذا الأمر كثير وطويل جدا ولكن خير الكلام ما قل ودل ولا أريد الإطالة عليك فالمقصود قد حصل وفهمتِ مرادي وادركتِ الخطر الكبير وراء جدران هذا العالم الإفتراضي..!! فكوني كالنحلة في هذا العالم لا تقع عينك إلا على كل طيب وجميل وإياكِ ثم إياك ولا تعكفي على الاجهزة كثيرا إلا إذا كان في فائدة فالعكوف على كتب السلف والأئمة ومراجعة القرآن خيرا لكِ في الدنيا والآخرة سبل السلام
نمایش همه...
تعالو  بسرعه قبل نقفل القروب https://t.me/zzzn19
نمایش همه...