cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

Your Home

Just listen and read

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
471
مشترکین
+224 ساعت
-37 روز
+130 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

الارتباط محتاج شخص ناضج وعارف ان الارتباط وعد لازم يكون قده و ان المشاكل مش معناه انتهاء العلاقه واننا باقيين ع بعض ومهما يحصل مينفعش حد فينا يسيب التاني وسط الطريق ويمشي الارتباط عشان يستمر محتاج نضج وتفاهم قبل الحب الارتباط عشان يكمل محتاج شخص صادق يتمسك فيك مهما كانت الظروف
نمایش همه...
6
Photo unavailableShow in Telegram
1
🥰 1
Your lips, my lips Apocalypse
نمایش همه...
🥰 1
ربما كان أكثر ما يجعلها مثيرةً كونها انطوى بداخلها كل التناقضات الموجودة في الحياة؛ فهي من الداخل تُصارع كلَّ شيءٍ، ويتصارع بداخلها كلُّ شيءٍ: الخير والشر، الغضب والحلم، الهدوء والتسرع، البرودة والدفء، وفي النهاية تُغلَّفُ من الخارج بملامحَ مثيرة وجسدٍ ممشوقٍ يُغطِّي ببراعةٍ كل ما يحدث بالداخل من صراعاتٍ وحروبٍ؛ حتى إذا وضعَت نفسها بين ذراعيّ شعرتُ أن العالم كله بين ذراعيّ
نمایش همه...
2👏 1
الشخص اللي نضج من تجارب صعبة مش أي حد هيملى دماغه.. هيحتاج يقابل ناس مش واخدين الدنيا من قشرتها.. مش هيقدر يتعايش مع حد هايف طول الوقت.. مش هيقدر يكون محاوط لحد منبهر بس بالماديات.. ولا هيلاقي سعادته وسط ناس كل حياتهم يتكلموا على غيرهم هيدوّر على الصدق في كل تفصيلة.. صدق القلب والروح والكلام اللي بيقوله.. هيختار اللي عنده مزيج من الثقة بالنفس والتواضع.. مش هيقدر يختار غير حد حقيقي
نمایش همه...
👏 2
قبل ما تستخدم طيبتك محتاج تستشير حِكمتك مش كل الناس بتفهم الطيبة صح.. فيه ناس بتفتكرها ضعف مش كل الناس بتقابل الطيبة بطيبة.. فيه ناس بتقابل الطيبة باستغلالية مش كل الناس هتفهم طيبتك قوة.. فيه ناس هترجمها إنها قلة ثقة بالنفس طيبة القلب دي أعظم هدية ممكن تقدمها لأي حد قدامك.. مش كل الناس تستحقها.. فيه ناس ماتستاهلش منك غير حِكمتك وبس
نمایش همه...
فتًى شقيًا لم يكبر بعد ولا يريد أنت تتذكرُ بفرحٍ منتشيٍ، مسلسلاتِ الأطفال المتحركة؛ تُحبُ كونان وتتعاطفُ معه .. وتطيرُ مع سيارة سابق المسماةِ “ماجنم” تُحب البلابِلَ التي قد يختلفُ مسماها في بلدِكَ، وتحبُ عهد الأصدقاء وريمي، تشدُكَ عاطفةُ الأخِ الأكبرِ في أنا وأخي وتبكي لحزنٍ صديقٍ رافقته لمئاتِ الحلقات، تُشجع الكابتن ماجِد رُغم أنهُ لا يخسر، وتتابعُ بكار بشغفٍ دؤوبٍ وتفتقدهُ في غير رمضان. تذكرُ أنك فيما مضى كُنتَ تحملُ هم واجبِ الحسابِ ومراجعة العلوم، ترجو ألا يسألك المدرسِ عن دفترِ الحصص القصيرة، ولا مراجعاتِ الدروسِ الفائتة، ترى في أبناءِ العشرينِ كبارًا تحسُدهم على راحةِ بالهم، وسهرهم على المقاهي، وإجتماعِ الإناث حولَ وسيمهم، ترى فيه شاربًا قد خُط، أو ذقنًا قد أكتملت فأكسبت وجهه من البهاءِ ما أكسبته، كنتَ تحسبُ أنهُ كبيرٌ بلا مِراء، تهابُ المُزاحَ مع أحدهم لقوتِه وفتولِ عضلاته، إلى أن أصبح عُمركَ عشرينًا وبضع .. وما زلتَ تعدُ نفسك ضمن صبيانِ المدرسةِ المشاغبين؛ فتًى شقيًا لم يكبر بعد ولا يريد
نمایش همه...
مش عارف انا لوحدي اللي كده ولا لأ، بس أنا مقياس علاقتي بالناس هو تواجدهم في اللحظات المهمة "بالنسبالي" فترة مرضي، مناسبة مهمة ف حياتي، حدث محتاج أشوف اهتمامك بيه زي يوم ميلادي مثلاً، محاولتك للتواجد جمبي، بحثك عن وقت عشان تقضيه معايا، شعورك وتقديرك لفترة حزني آه بحط في الإعتبار مشاغل الناس ده أكيد، لكن لو أنا حاطط شخص ف مكانة مهمة أوي عمري م بقصر ف كل ده حتى لو انشغلت وبكون مستني المِثل على الأقل لو شخص فشل في كل ده ف هو بالنسبالي مبقاش محصل حتى علاقة زمالة ف حياتي
نمایش همه...
الحب وحده لا يكفي لنجاح اي علاقة، وهنا بكلم عن العلاقات الناضجة الواضحة اللي المفروض أن الجواز أهمها. الحب هو نقطة البداية غير العقلانية للعلاقة، وقد تكون نقطة البداية عقلانية بسبب إقتناع عقلي أو حتى توافق ظهر في قعدة صالونات. وفي الحالتين هنلاقي إن الشيء الوحيد اللي بيخلي العلاقة تستمر هو مجهود الطرفين مع بعض ولبعض. بمعنى أن كل طرف بيضحى، ويغير من نفسه عشان يقرب على قد ما يقدر من الصورة الكويسه اللي الطرف التاني شايفه عليها سواء في الصفات أو في الأفعال اللي الطرف التاني متوقعها منه. وفي نفس الوقت يحسسه دايمًا أنه مش لوحده وأنه جنبه ومعاه ومشاركه في كل حاجة، من أبسط الحاجات لأصعبها. وميكتفيش أن يقيس كل حاجة بعقله بس، ولكن لازم يحاول يشوف كل حاجة من منظور الطرف التاني، فيفهمه أكتر ويقرب من روحه أكتر. وهو ده معنى أن الطرفين بيبقوا واحد. والـ٣ حاجات دول لازم يحصلوا من الطرفين عشان العلاقة تفضل صحية وتستمر. وطبعًا المجهود ده صعب جدًا ومفيش فيه نجاح مطلق، بس لو عايز تكمل لازم تحاول وتتعب، عشان هتستسهل هتخسر الطرف التاني وصدقني هتندم. المجهود ده وحده هو اللي بيحول الحب أو الإقتناع لعِشرة، بمعنى إنك مش بتشوف الطرف الآخر حبيب أو شريك، بل الأمر بيتحول لإن وجوده في حياتك هو مُسلّمة بديهية أو شيء لا يمكن الإستغناء عنه، هو روحك في جسد آخر فعلًا. وطبعًا مش بقصد إن طرف واحد بس يفني ذاته في الطرف الآخر، ولكن قصدي أن الطرفين يفنوا ذاتهم في بعض ويكملوا بعض ويشجعوا بعض ويكبروا مع بعض ويكونوا شيء أكبر منهم، بل أكبر من الحياة نفسها، غير كده فالطلاق هو النتيجة الطبيعية. أو أن طرف يفني نفسه ويضحي بكل حاجه عشان الطرف التاني يتعامل براحته كأنه لوحده في العلاقة، فالعلاقة تكمل بطرف ميت وطرف لاهي، في صورة علاقة مريضة ومدمرة لكل الأطراف اللي فيها. لذا حاول تقرب من الصورة الي راسمهالك الطرف التاني وحسسه دائمًا أنك معاه وجواه وأفهم عقله بأنك تبص من منظوره المختلف عن منظورك، ضحوا جزئيًا مع بعض، مش لوحدك وإلا ابعد أحسن لك، وقربوا من النقطة المنتصف اللي تجمعكم أنتم الإتنين عشان تكونوا شيء أكبر منك يقدر يكمل
نمایش همه...
1👏 1