كتابات انسان مريض .

أتظن - مثلًا - إن امرأة محاطة بالمحبة أينما أدارت طرفها ، ستبحث عن مودتك ؟

علينا أن نغفر عادية كُلّ الذين كانت روعتهم ‏صنيعة خيالاتنا

يُدهشني تحمّلي، دائمًا توجد مرّة أُخرى، أنا الذي ظننت كل مرة أنها آخر مرة وما زلت أمضي، أنا الذي اعتقدت أن خطواتي لا تكفي لهذا الطريق المتعب

‏صباح الخير قرَّ الله عيني وأعينكُم بما تُحِبون

نصيحتي الوحيدة لا تسمح لأحدٍ أن يسلب من يدك الوقت الذي تحتاجه ليملأ به فراغاته الزمنية في حين أنه قد ينفجر إن فكرت ولو للحظة أن تمسّ دقيقة من وقته الخاص أنت لستَ دقائِقًا إضافية.🤍

إذا انصرفت نفسي عن الشيء مرّة فلستُ إليهِ آخرَ الدهرِ مُقبلا.

بقناعتي الشخصية الي ماتقبل تغيير... عمره وحياته ماكان الانسان مثققف من خلال المنشورات والحكم الراقية عن الحياة والكتب والروايات.... الانسان المثقف واعي بفكره وبمبادئه وبحقانيته وبصراحته في مواجهة الاحداث الجدية..... هذا المثقف اما منشورات الفيسبوك والانستغرام لايكاتهن ماتريح ضميرك اذا كان حي ولاتحييه اذا كان ميت.

_مثل مابذاك الزمان كان محمد وآله هم مقياس للايمان او النفاق.. هذا الزمان صارت غزة والخرطوم وغيره مقياس للانسانية والايمان وادعاء الاسلام من عدمه...! لدرجة تكدر تعرف نفسك انسان او لا من خلال دعمك الهم المادي او المعنوي او الانساني... لدرجة كمية تأثرك عليهم هي مقياسك الحقيقي بينك وبين نفسك انك صالح او طالح.. هاي بالنسبة لغزة........ اما الخرطوم!!! والله هي المقياس الأقوى بعد هي الرابطة بينك ما بين الله تحس شي بداخلك يربطك بالفطرة الي خلقك الله عليها... تحس انك صدك إنسـان (تدرون ليش لان محد يعرف عنهم عالاقل فلسطين قاومت وانشهرت قضيتهم الخرطوم ماتعرف شي ولااحد دعمهم..تخيلوا نسائهم تستخدم موانع الحمل من اجل مقاومة الاعتداء!!! بحثوا عاليوتيوب وشوفوا تعذيب النساء الهم وشلون تبكي المراة الي تروي القصص) مثل ماافتخرنا بمعاركنا وتاريخنا والمناطق الي يتواجد بيها جندي معين على انه شجاع تواجد بهيج منطقة ساخنة... راح يجي يوم ونفتخر بانا ولو عالاقل ضميرنا انجرح واتأذة بهالدولتين المظلومة، وهاي الحروب العظيمة والصمود الشجاع والنساء القوية!! راح نتمنى ولو تربطنا بيهم فد صلة قرابة معنوية بسيطة.... انتهى النقاش.

كُل ما أردته هوَّ أن يَنتهي بِنا المطاف في منزلٌ يَحتوينا بِكُل هذا الحُبّ وان يُملئ بِالاطفال .. انتَ تعرف بأني لا أُحب الاطفال كثيرًا ، لكنني أُحبُ ما تُحِبَهُ أنتَ.. كُنت على استعداد ان املئ لك المنزل أطفالًا ، كُل ما أردته هوَّ ان اكون مع من أُحب لا ان يَنتهي بي المطاف بين ذكريات ومشاعر تجاه شيء قد انتهى.. كيف لي أن اقنع نَفسي إن الحياة أكبر مِن رغباتي وإنك قَد ذهبت وذهب معك المنزل والأطفال وحتى قَلبيّ . - مَلاك هيثم

يُخبِرُني أني تُحفَتهُ وَ أُساوي آلاف النَجْمات وَ بأنّي كَنزٌ وبِأني أجمَلُ ما شاهَدَ مِنْ لَوحات.. يَبني ليّ قصرًا مِنْ وهم لا اسكنُ فيه سوى لحظات وَأعود لطاولتي لا شيء مَعيّ إلا كلمات .