قصائد بدويه

فِي عُيونك ضْاع قلبي واكتفى وفِي غرامكَ يامعُين الصابِرين

‏حطني بين المروفه وبين الاهتمام ‏ عاشقٍ في إيديك جنّاته و جهنّمه ‏

صبرك على جمرت معاديك منقود ‏وصبرك على جمرت قريبك شجاعه ‏لو هي على قول العرب علة كبود ‏اهون و لا نار الجفاء والقطاعه .

ياسلامي على اللي خوته تلزم لو يطول الزمن تبقى كما كانت في الرخا صاحب وعند اللقى محزم ياعجب عين من دنياه قد شانت.

‏يا كثر ما بنيقاهم تلقى خلوج ‏ويا قل ما باغنامهم تلقى طلي

‏القصايد سلوة النفس والإبداع ذوق ‏وكل بيتٍ يلفت العين يسلم شاعره

صدوف الليالي مابها يمكن و بعدين وسنين العُمر ماهي على كيف راعيها

من عادتي شي يتعب خاطري عفتـﮫ١₉:

‏وقرأتُ في عَيْنِ المَلِيحَةِ جُملةً ‏إعرابُها -يا أنتَ- إنَّكَ موطني ‏لا تُفصِحِي بالقولِ إنَّ عُيُونَنا ‏في البَوحِ أفصحُ من كلامِ الألْسُنِ ‏⁧ لقائلها :