cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

مَحَابِر أُصُولية

🔹 نضع نصب أعينكم إشارات وتنبيهات أُصوليّة وتلخيصات ونُبذ من كُتب ورسائل عِلمية ✨ 🔗: https://t.me/mahabir 📩: [email protected]

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
3 292
مشترکین
-324 ساعت
-27 روز
-330 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

Photo unavailableShow in Telegram
تقبل الله طاعتكم..
نمایش همه...
القواعد_الأصولية_في_صفات_اليهود_واليهودية_.pdf1.69 MB
الحمدلله صاحب الفضلِ والإنعام، يسرّنا تقديم ملف القواعد الأصولية في آيات اليهود واليهودية لكم، بعد نشره في القناة أثناء شهر رمضان المبارك، وقد لقي قبولاً، وانتشاراً واسعاً بفضل الله. فضلاً: شاركوه المهتمين بعلم الأصول زادكم الله علمًا وفضلاً . ⬇️
نمایش همه...
القواعد الأصولية في آيات اليهود واليهودية🔹 (‌قال تعالى: (فَبِمَا ‌نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ وَكُفۡرِهِم بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَقَتۡلِهِمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقّ وَقَوۡلِهِمۡ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢ بَلۡ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَيۡهَا بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا) [النساء: 155] 🔹معنى الآية: أن اليهود اتصفوا بالغدر ونقض المواثيق، والكفر وقتل الأنبياء، فطبع الله على قلوبهم، أي : فجعلها محجوبة عن العلم، أو خذلها ومنعها التوفيق للتدبر في الآيات والتذكر في المواعظ. 🔹القواعد الأصولية في الآية: علة الحكم المنصوص عليها: جاءت الآية تعليلًا للعذاب الواقع على اليهود بسبب غدرهم ونقضهم المواثيق، وهذا ظاهرٌ في قوله تعالى: (وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ الطُّورَ بِمِيثَاقِهِمْ وَقُلْنَا لَهُمُ ادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُلْنَا لَهُمْ لَا تَعْدُوا فِي السَّبْتِ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا) [النساء: 154] فهذا يُعد عند الأصوليين من العلل المنصوص عليها، وهي أرجح من العلة المستنبطة.
نمایش همه...
🔹القواعد الأصولية في آيات اليهود واليهودية قال تعالى: (‌فَبِمَا ‌نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ لَعَنَّٰهُمۡ وَجَعَلۡنَا قُلُوبَهُمۡ قَٰسِيَة يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِۦ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِۦۚ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَآئِنَة مِّنۡهُمۡ إِلَّا قَلِيلًا مِّنۡهُمۡۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱصۡفَحۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ) [المائدة: 13] 🔹معنى الآية: وصف الله تعالى اليهود بأن قلوبهم قاسية، لا تجدي فيها المواعظ والنذر، وذلك بسبب نقضهم الميثاق، في قوله: (‌فَبِمَا ‌نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ لَعَنَّٰهُمۡ) أي: طردناهم من رحمتنا، أو مسخناهم، وأيضاً لتحريفهم كلام الله تعالى المنزل في التوراة، وأخبر عن خيانة اليهود وأنها لا تزال فيهم إلا من آمن منهم. 🔹القواعد الأصولية في الآية: - صيغة الأمر (افعل)، والأمر المطلق يقتضي الوجوب. ‏فاعف عنهم واصفح: جاء الأمر من الله تعالى بالعفو والصفح عند توبتهم وإيمانهم، أو أخذهم بالعهد ودفع الجزية، وهذا الأمر يقتضي الوجوب لأنه مجرد عن القرائن الصارفة له. -الاستثناء من النفي إثبات، ومن الإثبات نفي. جاء الاستثناء ‏في الآية ‏في قوله تعالى: (ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم) فحكم الله تعالى عليهم بالخيانة ثم استثنى منهم فئة قليلة وهي التي آمنت، وبذلك يكون الاستثناء من الإثبات وهو إثبات الخيانة في حق اليهود، نفيٌ عن المؤمنين منهم؛ لأن القاعدة الأصولية الاستثناء من الإثبات نفيٌ. -العلة المنصوص عليها: بيّن الله تعالى غاية الأمر من العفو والصفح عن الكافر الخائن، ونص على العلة في قوله: (إن الله يحب المحسنين) لذلك يقول الإمام البيضاوي: إن الله يحب المحسنين تعليل للأمر بالصفح وحث عليه وتنبيه على أن العفو عن الكافر الخائن إحسانٌ.
نمایش همه...
🔹القواعد الأصولية في آيات اليهود واليهودية قال تعالى: (وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ ءَامِنُواْ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ قَالُواْ نُؤۡمِنُ بِمَآ أُنزِلَ عَلَيۡنَا وَيَكۡفُرُونَ بِمَا وَرَآءَهُۥ وَهُوَ ٱلۡحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَهُمۡۗ ‌قُلۡ ‌فَلِمَ تَقۡتُلُونَ أَنۢبِيَآءَ ٱللَّهِ مِن قَبۡلُ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ) [البقرة:91] 🔹معنى الآية: إذا قيل لليهود آمنوا بما أنزل الله على رسوله, وهو القرآن استكبروا وعتوا، قالوا نؤمن بما أُنزل علينا ونكفر بما سواه من الكتب، فرد الله عليهم بجوابين: أن القرآن جاء بما في الكتب من الحق ومهيمنًا عليها، وإذا كنتم تؤمنون بما أنزل عليكم فلماذا تقتلون أنبيائكم! 🔹القواعد الأصولية في الآية: ١- صيغة الأمر (افعل) على وجه الاستعلاء، والأمر المجرد يقتضي الوجوب (ءَامِنُواْ): جاء الأمر الرباني بالإيمان في فعل الأمر (ءَامِنُواْ) على وجه الاستعلاء، وهو يقتضي الوجوب على تقرير القاعدة الأصولية السابقة، فأفاد وجوب الإيمان بما أنزل الله تعالى على عباده من الكتب السماوية. (‌قُلۡ ‌فَلِمَ تَقۡتُلُونَ): جاء الأمر من الله تعالى إلى رسوله بصيغة افعل في قوله: (‌قُلۡ) ومن ‏القواعد الأصولية ‏أن الأمر المجرد يقتضي الوجوب، ‏فهنا أوجب الله تعالى على رسوله أن يخاطبهم بهذا الجواب في قوله: (‌فَلِمَ تَقۡتُلُونَ أَنۢبِيَآءَ ٱللَّهِ مِن قَبۡلُ). 2. مفهوم الصفة حجة (ٱلۡحَقُّ): لفظٌ يراد به وصف القرآن العظيم كتاب الله تعالى بأنه صريح في قوله، واضحٌ في بيانه، مثبتٌ لوجوب الإيمان بالله تعالى ورسوله، فمنطوق الآية أن القرآن حق، ومفهوم الصفة أن ما عدا القرآن باطلٌ لا اعتبار به.
نمایش همه...
🔹القواعد الأصولية في آيات اليهود واليهودية. قال تعالى: (وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ وَقَفَّيۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِۦ بِٱلرُّسُلِۖ وَءَاتَيۡنَا عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَأَيَّدۡنَٰهُ بِرُوحِ ٱلۡقُدُسِۗ ‌أَفَكُلَّمَا جَآءَكُمۡ رَسُولُۢ بِمَا لَا تَهۡوَىٰٓ أَنفُسُكُمُ ٱسۡتَكۡبَرۡتُمۡ فَفَرِيقًا كَذَّبۡتُمۡ وَفَرِيقًا تَقۡتُلُونَ) [البقرة: 87] 🔹معنى الآية: أعطى الله موسى عليه السلام التوراة، وأرسل الرسل من بعده المعجزات الواضحات كإحياء الموتى وإبراء الأكمة والأبرص، والإخبار بالمغيبات، (فَفَرِيقًا كَذَّبۡتُمۡ) أي:كموسى وعيسى عليهما السلام (وَفَرِيقًا تَقۡتُلُونَ) أي: كزكريا ويحيى عليهما السلام. 🔹القواعد الأصولية في الآية: الجمع المعرّف بأل يفيد العموم(ٱلرُّسُلِ): جاء الجمع في لفظ الرسل معرفًا بالألف واللام، فأفاد العموم في كل رسولٍ بعثه الله تعالى بالنذارة إلى الخلق. (ٱلۡبَيِّنَٰتِ): جاء الجمع في لفظ البينات معرفًا بالألف واللام، فأفاد العموم في كل بينةٍ أوجدها الله تعالى على يد عيسى ابن مريم عليهما السلام، وبذلك دخل في سياق الآية. 🌟ما هي القواعد الأخرى التي يمكن استخراجها من الآية؟
نمایش همه...
🔹القواعد الأصولية في آيات اليهود واليهودية. قال تعالى: (يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لِمَ تَلۡبِسُونَ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ وَتَكۡتُمُونَ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ) [آل عمران: 71] 🔹معنى الآية: من صفات اليهود كتمان الحق، والله تعالى يخاطبهم في هذه الآية بسبب تلبيسهم في الدين، وذلك بما أدخلوا فيه من الأكاذيب والخرافات والتأويلات الباطلة، حتى ارتفعت الثقة بجميعه. 🔹القواعد الأصولية في الآية: 1. المفرد المعرّف بــ(أل) يُفيد العموم (ٱلۡكِتَٰبِ): لفظ مفرد جاء معرفًا بالألف واللام، فأفاد العموم في كل الكتاب الذي أنزله الله تعالى على موسى وهو التوراة، أو على عيسى وهو الإنجيل. 2. النكرة في سياق الاستفهام الإنكاري يُفيد العموم (تَلۡبِسُونَ): نكرة في سياق (لِمَ) الاستفهامية، فأفادت العموم في كل من ألبس الحق بالباطل من اليهود والنصارى. 3. مفهوم الصفة حُجة (ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ): كلاهما وصفان قائمان في الآية، فيُصبح المنطوق أنّ كلّ من ألبَسَ الحق وأبدله بالباطل داخلٌ في سياق الآية من الإنكار، ومفهومه أن من لم يدخل في إلباس الحق بالباطل فخارجٌ عنها.
نمایش همه...
اللهم أرنا في اليهود المعتدين آيات العذاب والتنكيل، اللهم أنزل عليهم بأسك كما أنزلته على آبائهم الأولين، وانصر أهلنا واكتب لهم العِز والتمكين اللهم نصرك الذي وعدت اللهم نصرك الذي وعدت اللهم نصرك الذي وعدت فإنهم قد طغوا وبغوا وأكثروا في الأرض الفساد، وإنهم لا يعجزونك.
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.