cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

قناة زاد طالب العلم

قناة تهتم بنشر السلاسل والمحاضرات والبرامج العلمية المتنوعة

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
1 706
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
+17 روز
+630 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

#قيام_الليل واحسرتاه كم جازت على الجادة مِن رفاق ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾ ، وما أنت فيهم. كم أدلج ركب: ﴿ كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ﴾ وما أنت معهم. كم دخلت للعزيز مِن قصص للمستغفرين وما لك معهم قصة. 📗 ابن الجوزي رحمه الله
نمایش همه...
الشخص الذي يزعم أن يطلب المعالي ويسعى فيها وهو مع ذلك يفعل ما يشاء وما تهواهُ نفسُه من المباحات: (النوم الكثير، والسهرات، والألعاب والتسالي، والفُسح والمجالس والحكاوي، ويُعقّد حياته فيدخل في عشروميت علاقة ومعارف، وتكاثر بالدنيا وتفاخر ،وتكلُّف للناس ومجاملات، ويفتح على نفسه بيده أبوابا تستنزف جهده وفكره ووقته...) ماذا يبقى له من قلبه ووقته وجهده ليطلب ما يطلب؟ ولعل ذلك التكثُّر مما يُلهي ويشغل يدخل بوجهٍ ما في قول الله ((أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ)) والعاقلُ الذي يدرك قيمة العمر يَخرجُ من كل ما يقف عقبةً في طريق مطالبه وإن كانت مباحات، فكل أمرٍ منها يأخذ نصيبا من فِكرك ووقتك وجهدك. فأبقِ الضروري منها الذي لابد منه، وتخفّف مما سواه فهو عبءٌ عليك يُثقلُك. وهل فاز من فاز وسبق من سبق إلا بالتخفُّف منها للإقبال على ما ينفع؟! *الاقتصاد في المباحات هو أول خطوة في طريق المسارعة في الخيرات. يعني: قبل أن تسأل عن (جدول العمل)و(العزم والجِد)و(تنظيم الوقت) تخلّص أولا من اللصوص الخفيّة التي تسرق عمرك حتى يبقى لك قلبٌ ووقتٌ لتدخل في مضمار المسابقين المسارعين في الخيرات فهي الباقيات الصالحات.
نمایش همه...
‏" اعلم أن الله إذا نظر إليك وعلم أنك قد جعلته معتمدك وملجأك وأفردته بحوائجك دون خلقه، أعطاك أفضل مما سألته وأكرمك بأكثر مما أردته، فإن عجل لك الإجابة فقد جمع لك بين قضاء الحاجة وخير الآخرة، وإن لم يجبك عاجلا فقد عوضك خيرا كثيرا فيه فأنت على خير في الحالتين ". - الإمام ابن قدامة
نمایش همه...
‏( لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً ) ‏- كم من مرة ضاقت ثم فرجت، وكم من مرة أظلمت ثم أنورت، وكم من مرة ومرة .. أنت في كنف العزيز الرحيم .
نمایش همه...
يقول عمر رضي الله عنه: "الحاجُّ قليل والركب كثير" كم أطربتني وهزتني هذه الكلمات على قلتها؟! فالله تعالى لا يعجبه من كثير الحجيج إلا صادق النية متحلل النفقة غزير الدمعة حلو الدعوة وإن كان واحدا بين الملايين!! وكذا المصلون مهما بلغ عددهم في الجمع والجماعات لن ينظر الله إلا لذلك الخاشع قلبا وجسدا...الذائب روحا مع الآيات ما استطاع إلى ذلك سبيلا.... ولربما شفع هذا لمئات ممن يصلون معه إكراما له. فلله مُنتَقَوْن بالعشرات من بين الملايين والألوف والمئات!! لأن الكثرة عند الله ليست هي المطلوبة لذاتها...لكنه سبحانه يحب نور القلة التي تسطع بين ظلام الكثرة. لذلك أعطى للمتفردين بالعمل أجرا لم يعطه لغيرهم... فأرسل السلام من عليائه سبحانه لأبي بن كعب... واهتز عرشه سبحانه لموت سعد بن معاذ.. وأرسل الدَّبُر تحمي جسد عاصم بن ثابت.. وأنزل الآيات تؤيد عمر.. وسمع قول المرأة المجادلة -البسيطة عندنا العظيمة عنده- وأنزل فيها قرآنا يطيب خاطرها ويحل مشكلتها… فإذا علمت هذا فليكن همك في هذه الدنيا أن تكون الحاج المقبول لا الحاج المشهور!! وليكن همك أن ينظر الله إليك بين الجموع الكاثرة فيجدك عاملا للدين على قلة من الرفقاء وكثرة من الأعداء. ليكن همك أن تلقى الله وعرق السير يقطر من بدنك، وغبار الطريق في أنفك وإن قل السالكون معك… ليكن همك أن تلقى الله رافعا شعلة الحق وإن لسعتك نارها... فلربما لحق بك من يحملها عنك...أو لقيت الله وأثر النور على يديك… المهم أن ينظر الله إلى الجموع الكثيرة فيكون نورك الساطع أول ما يراه الله تعالى من بين هذه الجموع فيختارك. وما زاغ من زاغ إلا لأنه انشغل بضجيج الركب عن نظر الرب…فمشى معهم!! الناس عند الله أحد رجلين... رجل بأمة....وأمة ربما لا تساوي عند الله ظفر رجل!! والنوع الثاني هو مادة عالم اليوم....همل كثير لا يبالي الله بهم مهما بلغت أعدادهم!! أما الأول...فواحد منهم يرفع الله به البلاء...ويباهي به في السماء... فكونوا منهم. فلولا الآحاد المحبوبون....لهلك الجمع الكثيرون!! #خالد_حمدي
نمایش همه...
قدر لي منذ فترة أن أعلم بعض ما يقال عني في ظهري من بعض من أحببت وبهم وثقت والحق أنه لم يكن كلاما لطيفا لقد كان كلاما قاسيا بل ربما كان مهينا ولا أنكر أنه قد آلمني طبعا حاولت أن أتجاوز الأمر وأن أذكر نفسي بأن إرضاء الناس ليس غاية ولا هو يدرك وأيضا حاولت اتهام نفسي وقررت إصلاح ذلك النقص الذي اتهمت به لكن في الحقيقة كل ذلك لم يزل الألم نعم.. لا شك أن الكلام الجارح مؤلم سواء قيل في الوجه أو من خلف الظهر وتلك الأخيرة أشد إيلاما لأنها تزعزع الثقة في الآخرين وائتمانهم ماذا لو لم يكن هذا كلام الشخص المغتاب وحده؟ ماذا لو كان الجميع يبغضونك ويذكرونك بسوء في غيبتك؟ يالك من شخص كريه مبغوض! هكذا سينفث الشيطان سمومه في روعك ليؤكد لك أن هذا هو الحال بعموم استحضرت مع هذه الخواطر مشهدا كنت قد سمعت بأنه تم تجسيده منذ سنوات في عمل درامي.. رجل يبدو ناجحا محبوبا من الجميع لكنه لسبب ما قرر وضع أجهزة تنصت وكاميرات في محيط عمله وعائلته وأصدقائه ثم كانت المفاجأة لقد كان بطل القصة فعلا مبغوضا جدا والكل بلا استثناء كانوا يخوضون فيه ويذكرونه بأسوأ الصفات وذميم الخصال ورغم أنه كان شخصا ناجحا سعيدا ويظن نفسه محبوبا إلا أن ذلك المفترق في حياته أحالها إلى جحيم مستعر الإنسان يحتاج إلى الحب والتقدير... هذا أمر لا شك فيه هو مخلوق اجتماعي ودود يهتم بالغير ويؤثر فيهم ويؤثرون فيه تلك الطبيعة هي الأصل الذي خلقه الله عليه مع الإقرار بوجود الاستثناءات ممن لا يكترثون لأحد ولا بأحد لكن عموم الخلق يكترثون ويتأثرون بالجحود كما يتأثرون بالتقدير " وَأَمَّا مَنۡ ءَامَنَ وَعَمِلَ صَـٰلِحࣰا فَلَهُۥ جَزَاۤءً ٱلۡحُسۡنَىٰۖ وَسَنَقُولُ لَهُۥ مِنۡ أَمۡرِنَا یُسۡرࣰا" تأمل جملة ذي القرنين السابقة من سورة الكهف وسنقول له من أمرنا يسرا الكلمة الطيبة يا عزيزي جاء ذكرها بعد الجزاء المادي وعلم ذو القرنين الملك العادل أنها مهمة ومؤثرة.. "قَوۡلࣱ مَّعۡرُوفࣱ وَمَغۡفِرَةٌ خَیۡرࣱ مِّن صَدَقَةࣲ یَتۡبَعُهَاۤ أَذࣰى" تصور أن تكون القاعدة القرآنية هنا أن القول الحسن من دون عطاء أولى وأفضل من عطاء مقترن بالأذى المعنوي كيف؟ لقد استفاد الفقير وأخذ الصدقة التي ستعينه لكنه أوذي وهذا لا يطيقه الكثيرون ولا يرتضيه الله من هنا ستدرك حكمة أمور كثيرة في الشرع تحريم الغيبة مثلا " ذكرك أخاك بما يكره قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته" هكذا لخصها النبي صلى الله عليه وسلم سواء كان كذلك فيه أو لم يكن = لا تفعل لا تذكره بسوء فإذا فعل اغتاب المغتاب وأصر على أن يأكل لحم أخيه ميتا فما بال المستمع؟! ذلك الذي تحرك فور سماعه الغيبة ولم يكتف بالاستماع ولكن قرر أن يقوم بدور جهاز التنصت في قصتنا السالف ذكرها لقد قرر أن يقوم بالخطيئة الأشد إيلاما من الغيبة! النميمة "لا يدخل الجنةَ قتَّاتٌ" والقتات يا صديقي هو الشخص النمَّام الذي يمشي بين الناس بالوقيعة ويقوم مقام الموصل الجيد للضغائن والأحقاد! لا يدخل الجنة! تخيل مدى الترهيب القاطع لماذا؟ ببساطة لأنه كما قلت لك آنفا قد آذى إنسان و آلمه وربما أفقده الثقة في كل من يحيط به ونزع سترا شاء الله أن يظل موجودا بين الناس حين جعل حواسهم قاصرة عن عبور جدر الزمان والمكان فلم يتمكنوا من معرفة ما يقال عنهم فارتاحوا وهذه من أدق علل تحريم النميمة التي هي أخطر كما ترى من الغيبة ولتظل جدر الجهل برأي الناس فيك قائمة الجهل الذي لا يضر.. أو إن شئت فقل: الجهل الذي ينفع
نمایش همه...
عن أَبي بكرٍ الصديق رضي الله عنه ، أنه قال لرسول الله ﷺ: علمني دعاء أدعو به في صلاتي . قال ؛ قل : (اللهمَ إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا، ولايغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرةً من عندكَ وارحمني، إنك أنتَ الغفور الرحيم.)متفق عليه .
نمایش همه...
«السخيُّ قريب من الله تعالى، ومن خَلْقِه، ومن أهله، وقريب من الجنة، وبعيد من النار والبخيلُ بعيد من الله، بعيد من خَلْقِه، بعيد من الجنة، قريب من النار، فجودُ الرجل يُحَبِّبُه إلى أضداده، وبخله يُبَغِّضُه إلى أولاده» 📚 #الوابل_الصيب لابن القيم (صـ 75)
نمایش همه...